مشكور عزيزي تشرنوبل على ما تفضلت به تجاه شخصي البسيط , فقد أخجلت تواضعي يا رجل , وحملتني ما لا يطاق , مثمناً لك حسن ظنك بأخيك , جعلني الله تعالى كذلك , وبقدر ما أسعدني كلامك في شخصي البسيط والبسيط جداً فقد كبلني إلى جميل اطرائك أو كما حاولت الأخت لمسة ذوق أن تصوره !
والشكر موصول للأخ العزيز سعيد الباحوث أبو عبدالعزيز ، فثناؤه وتثمينه لكلامك أخي تشرنوبل يعبر عن ما في قلبه الطيب تجاه قاصد خير .
أخي تشرنوبل :
لا تعجبوا : إن رقصنا بينكم طرباً فالطيرُ يرقصُ مذبوحاً من الألم
ولعلي بهذا أشبعت بعض طمعك في التعريف بالاسم الحقيقي لقاصد خير !