جزاك الله تعالى كل خير أخي أبو عمر ... وثق أن ما أضفته من أبجديات حياة الإنسان المسلم من المهد إلى اللحد ... قطعاً ما أقوم بإضافته لن يجدي نفعاً مالم يكن أحدنا على قدر المسؤولية التي يقوم بها داخل أسرته ... وبالتالي نحن في حاجه إلى الأخذ بأي أسلوب حديث متى كان لا يتعارض مع تعاليم ديننا العظيم .