الله يبارك فيك يا غالي ... والجائزة يا أبو عبدالعزيز حان وقتها ... أن يعرفنا الأخ الصحيفة بشخصه الكريم إذا ما حب علناً فعن طريق الخاص ... أنا - وأعوذ بالله من قولة أنا - قابل !