بارك الله تعالى فيك يا أبو طلال ، وبإذن الله تعالى نبارك لك بلوغ الألف الخامس ومابعده وأنت والجميع بألف صحة وسلامه . وأن يتحقق لمنتدانا العزيز المزيد من التوطر على مختلف الأوجه . محبكم قاصد خير .