بارك الله فيك ونفع بك..
الحقيقة - كما ذكرت د/عبدالله - هناك من يقف في الطريق ويعيق الحركة
بل ويحاول تكسير المجاديف وإدخال الإحباط قسراً إلى داخل النفس
للأسباب التي أوردتها إما جهلاً وعدم معرفة وقصر نظر أو غفلة وربما تغافل
أو حسداً من عند أنفسهم!!
وما تفضلت به في نهاية مقالك فهو كلام جميل ورائع يعطي دفعة بل دفعات
إلى الأمام....
فعلى المبدع أن يواصل إبداعه متوكلاً على ربه، فما جاءه من دعم معنوي
عليه أن يستفيد منه إيجاباً، وما جاءه من إحباط لايلقي له بالاً فالعبرة بالنتائج
والله ولي التوفيق..