شكرا يادكتور
تري فيه نساء لهن تاريخ مشرف . وبطولات وسأتحدث عن احدهن توفت رحمها الله
كنا نشاهدها في سوق السبت تمشي باعتزاز شامخها براسها ويذكرها الأخ منصور عبدالوهاب
اسمها هاديه تعادل رجال وليس رجل
سنه من السنوات ذهبت الي بيشه . ولقيت سواق من بلجرشي شافتها قالت هاه بتطلع
الديره قال نعم . اخذت فراشها وطلعت في اللوري وفرشت الفراش وتمددت . الطرق كانت مقطعه
متفيه حتي الأسفلت . وبعد ما مشو مشوار طويل توقفت السياره بسبب عطل وكان الليل قرب
السواق خاف وخوفه علي الحرمه اللي معه . ايش يسوي بها ؟
شوي وتناديه خير ايش السالفه ليش وقفت ؟ رد عليها السياره تعطلت .
قالت خير وايش بتسوي ؟ قال انتظر سياره واطلعي معي خايف عليك مقطعه . والبدو هنا خطيرين
قالت ما عليك مني . وسيارتك بتتشلح . وتحتاج احد يحرسها ؟ قال نخليها ونتوكل علي الله
قالت روح انت وانا باجلس عند السياره . رفض قالت بتروح رغما عنك وانا احرس السياره
ونزلت فراشها وهو يرفض . فكت الفراش واخرجت البندقه قالت تروح والا والله لأطلق عليك
ولعت النار وحطت البندق جنبها . وسوت قهوتها والشاهي وهم سافرو ورجعو النهار الثاني او الثالث
وهي جالسه . ويوم وصلو كان معه واحد من اهل بيشه قال يوجه الله اذا جريمكم كذا كيف رجالكم
طلعت السياره بفراشها وهم صلحو السياره ومشو
هذا النوع القديم وغيرها كثير