أخي الكريم الفاضل أبو يارا ... أشكرك على حسن ظنك بأخيك ... وماراق لك مما أكتبه يطوقني بشهادة أخ كريم مثلك .... وجواباً على ماتفضلت به :
ج1 في الحقيقة هناك أكثر من موقف ... بسببها لازلت أحن لمن كان لي معهم مشهد بتلك المواقف ... وأسلي خاطري بالدعاء لهم كلما تذكرتهم .
ج2 أمنيتي أيام الطفولة أن أكون معلماً ... وفي فترة المراهقة أن أكون مخرجاً ... إنما الآن وبدون أدنى جدال راعي غنم !
ج3 للأسف أخي الكريم ... وهاهي الساحة الثقافية والأدبية تعج بالأسماء المدعومة ... ومع ذلك لا يبقى إلا عطاء الأقلام النقية ... وستظهر رغم كل العراقيل !
ج4 كنت مولعاً بالقراءة لكل من يكتب بالسياسة ولم أركز على كاتب بعينه ... وشيئاً فشيئاً بدأت تتشكل لديّ ذائقتي الخاصة القائمة على النهل من كل بحر قطره .
ج5 تعامل الجيل الحالي (السلبي) مع المرأة لم يختلف كثيراً كل ما في الأمر أنه أصبح موثقاً بالصوت والصورة ومن الجنسين على حدٍ سواء .
ج6 القاهرة ... دبي ... بكين !