من أحد مكاسب هذا اللقاء الكريم استعادة ملامح سكنت ذاكرتي بالمودة ، مع حيث لم أفكر ولو للحظة أنني قد أكتشف أن هناك من كان يود لو لم أصرح بـ ( قاصد خير ) ، مع أنني ولا أزكي نفسي على الله تعالى أجتهد مااستطعت إلى ذلك سبيلاً أن أكون الشخص نفسه . بل إن دفاعي عن الاسم المستعار لكي لا يتحرج أحد في أن يرد عليّ ماقد أطرحه من رأي أو تعليق أعرف حدوده سلفاً نصاً وروحاً .
أخي الكريم 1427 زدتني شوقاً لأن أضيف أسماء من أبناء قريتي العزيزة أحمد الله تعالى أنني لم يجدوا مني إلا كل خير ... فهناك الأخوة ... علي بن جمعان قدوم ... أبو عمر مشرفنا المكافح ... ومحمد وصالح أحمد بن صنيق (رحمه الله) ... وأبناء العم أحمد عبدالعزيز والعم عبدالله عبدالعزيز ... وسعيد وعبدالعزيز علي بن سعيد (عافاه الله) ... وعبدالله سعيد محبوب ... والأخوين عبدالعزيز وسعيد سله ...فتفضل عليّ أخي الكريم باسمك العزيز لأنك هززت الفركسة بعنف فتساقطت حباتها على راسي لتتقافز حولي الكثير من الملامح فمد يد العون لي سلمت لأخيك .