القصيدة في منتهى الروعة وتثير الأحزان حقيقة. وأحلى الليالي جعل لها بتفسيره بعداً آخر. صدقني يا أستاذ محمد أنني أحرص على قراءة ما تكتبه ، ألم تفكر في طبع ديوان خاص بك؟؟
اللي يبينا عيّت النفس تبغيه واللي نبي عجز البَخَت لايجيبه