جزاك الله كل خير ياشيخ علي ، حقيقة آلمنا جميعا المشهد المنفر في مدرسة البنات في القرية. ولكن مانقول إلا الله يجازي اللي كان يتستر على حال المدرسة ومايصرح باحتياجاتها لغرض واضح للجميع.