بعض أسماءأشجار الحماط في القرية

سأبدأ من جوار بيتنا في الزمار

حماطة مشعل : رحمة الله عليه أمام بيته.

حماطة الشّوله : بجوار بيتهم.

حماطة عبد الرحيم الكبير: الله يرحمه جهة المضاحي.

حماطة بن رافع: فوق حماطة عبد الرحيم.

حماطة البسه: كانت تحت حصن المجدرات المنهدم وكانت بمثابة المرجيحة لنا.

حماطة جبره: كانت في شقر تحت الحصن الأول من جهة الشعب الأسفل وكان الوصول لها مغامرة خطره.

حماط المر: في الشعب الأسفل لسعيد بن محمد الله يرحمه وسمي بهذا الإسم لمرارة كانت فيه.

حماطة الصلّه: للشيبه سلّه الله يرحمه وكانت في هضاب النيط وهذه أيضاً كانت من الأماكن الخطره ولكن الحماط الذي في هذه الحماطة كبير الحجم يغري الصغار بالمخاطرة .

حماط الشعب : الأعلى في حق الذيب الله يرحمه وفي حق الحزام الله يرحم ميتهم وفي حق ناصر بن عليا الله يرحمه.

هذا ما أذكره من حماط الدار وبالأخص معلاة الدار وعلى الأحباء إضافة ما يذكرونه .

وهناك حماطه في القرنين مجاوره لمزرعه ابراهيم بن سعد رحمه الله ومجاوره لمنزل عبدالهادي بن حاسنه رحمه الله في المسراب المؤدي الى وسط الوادي نزول وكانت على مدار العام مثمره باستمرار واتذكر انني كنت اجلس استضل واتحمط عندما اعود من المدرسه الخالديه في تلك الايام وعندما اذهب للعب الكره بملعب القرنين بعد العصر فكانت لذيذة الطعم وكانت معروفه عند الكثير من اهل القريه .

أشكرك يالبدر ويا ماستر كي على المرور والإضافة ..وبموضوعي أردت إستثارة الذاكرة لديكما ...عن أيام الطفولة ونعيمها .

والآن مع تعريف الحماط.

والحَماطَةُ: شَجَرٌ شَبيهٌ بالتِّين خَشَبه وجَناه وريحه، إلاَّ أنَّ جَناهُ هو أَصْغَرُ وأَشَدُّ حُمْرَةً من التِّين، ومَنابِتُه في أَجْواف الجِبال، وَقَدْ يُسْتَوْقَدُ بحَطَبِه، ويُتَّخَذُ خَشَبُه لما يَنْتَفِعُ به النَّاسُ يَبْنونَ عَلَيْهِ البُيوتَ والخِيامَ، قالَهُ أَبو زِيادٍ، وقِيل: هو في مثلِ نَباتِ التِّينِ غيرَ أَنَّهُ أَصْغَرُ وَرَقاً، وله تِينٌ كثيرٌ صِغارٌ من كلِّ لونٍ: أَسود وأَمْلح وأَصْفر، وهو شَديدُ الحَلاوَةِ يُحْرِقُ الفَمَ إِذا كانَ رَطْباً، فإذا جَفَّ ذَهَبَ ذلك عنه، وهو يُدَّخَرُ، وله إِذا جفَّ مَتانَةٌ وعُلُوكَةٌ. قالَهُ أَبو حَنِيفَةَ نقْلاً عن بعضِ الأَعْرابِ. وهو أَحبُّ شَجَرٍ إِلَى الحَيَّاتِ، أَي أَنَّها تأْلَفُه كَثيراً، يُقَالُ: شَيْطانُ حَمَاطٍ، ويُقَالُ: هو بلُغَةِ هُذَيْلٍ وَقَدْ رَأَيْتُ هذا الشَّجَرَ كثيراً بالطَّائفِ. أَو هو شجرُ التِّين الجَبَليِّ، كذا في المُحْكَمِ، وهو قَوْلُ أَبي حَنِيفَةَ أَيْضاً، أَو هو الأَسْوَدُ الصَّغيرُ المُسْتَديرُ منه، أَو هو شجرُ الجُمَّيْز، وهذا قَوْلُ غيرِ أَبي حَنِيفَةَ، نَقَلَهُ الصَّاغَانِيُّ، وفيه تَجوُّز. ج: حَمَاطٌ. ومن المَجَازِ قولُهم: أَصَبْتُ حَمَاطَةَ قلْبِه. قِيل: هو سَوَادُ القَلْبِ.
وقال أَبو حَنِيفَةَ: من الشَّجرِ حَمَاطٌ، ومن العُشْبِ حَمَاطٌ، أَمَّا الحَمَاطُ من الشَّجرِ فَقَدْ ذُكر، وأَمَّا الحَمَاطُ من العُشْبِ فإِنَّ أَبا عَمْرٍو قالَ: يُقَالُ ليَبِيسِ الأَفَاني: حَمَاطٌ. وقال الأَصْمَعِيّ: الحَمَاطُ عند العَرَب الحَلَمَة، والحَلَمَة: نبتٌ فيه غَبْرَةٌ، وله مَسٌّ خَشِنٌ، أَحمرُ الثَّمَرَةِ. وقال أَبو نَصْرٍ: إِذا يَبِسَت الحَلَمَةُ فهي حَمَاطَةٌ، وقولُ أَبي عَمْرٍو أَعْرَفُ. قالَ: وأَخْبَرَني أَعْرابيٌّ من بَني أَسَد، قالَ: الحَمَاطُ: عشبٌ كالصِّلِّيَانِ، إلاَّ أَنَّهُ خَشِنُ المَسِّ، والصِّلِّيَانُ ليِّنٌ. والذي عَلَيْهِ العُلَماءُ مَا قالَهُ الأَصْمَعِيّ وأَبو عَمْرٍو، ولا أَعلَمُ أَحداً مِنْهُم وافَقَ أبا نَصْرٍ عَلَى مَا قالَهُ، وأَحْسَبه سَهْواً، لأَنَّ الحَلَمَة لَيْسَتْ من جِنْسِ الأَفَاني والصِّلِّيَانِ، ولا من شَبَهِهما في شيءٍ.

وجاء في اللسان:
الأَزهري: الحَماطُ من ثَمَر اليمن معروف عندهم يُؤكل. قال: وهو يشبه التِّين. قال: وقيل إِنه مثل فِرْسِكِ الخَوْخِ.
ابن سيده: الحَماطُ شجر التين الجبليِّ.
قال أَبو حنيفة: أَخبرني بعض الأَعراب أَنه في مثل نبات التين غير أَنه أَصغر ورقاً وله تين كثير صغار من كل لون: أَسود وأَملح وأَصفر، (وهو شديد الحلاوة يُحْرِقُ الفم إِذا كان رطباً ويَعْقِرُه)، فإِذا جَفَّ ذهب ذلك عنه، وهو يُدَّخَر، وله إِذا جَفَّ مَتانةٌ وعُلوكة، والإِبل والغنم ترعاه وتأْكل نَبْتَه.
وقال مرّة: الحَماط التين الجبليّ.
والحَماطُ: شجر من نبات جبال السَّراةِ.

((تعليقي))
الكلام الذي بين القوسين وتحته خط كان يحصل معنا ونحن صغار فكنا إذا أكثرنا من أكل الحماط تقرحت شفاهنا وألسنتنا بل أنه يبلغ المدى أن يسيل منها الدم وهو ما عنى المؤلف أنه (يعقر الفم)

نسيت ياولد الخالة حماطت المقيال في الشعب الاعلا,حماطت الغتمي محل البيت الجديد وكانت مميزة بلون حماطها الابيض وحلاتة,حماطت قرينة في حق عبد الله بن مرزن رحمة الله,حماطت هلال في السليلة وهي لاتزال الى اليوم تنتج رحمت الله على من غرسها .

ولد الخالة أسم الحصن الذي عند حماطت البسة هو حصن مسعود ولا تسئلني عن مسعود لاني مالحقت علية. تحياتي للجميع..

انا بصراحه زعلااااااااااااااااااااااااااااااااان

وبرضه زعلااااااااااان عليك يابو سعد

قللي ليش ؟

عشانك نسيت الحماطه اللي ورا بيتنا

حماطها حلو وياريت انك جبتها لكن ؟؟ خلاص صرت شيبه ماتتذكر

برضه زعلاااااااااااان

أبو محمد أشكر لك المرور والإضافة .

سكر مالح :أنا أريدك تعلمنا بإسم الحماطة التي خلف بيتكم ...ماهو إسمها؟

حماطه مشهوره بس ماعرف اسمها ابغاك تذكرنا انت بها الله يذكّرك الشهاده

الله يعطي الجميع العافية على الموضوع الجميل

وشكراً لصاحب الموضوع ويعطيه العافية

سلام عليكم يا ابوسعد نسيت حماط ام العين في املاك الوالد محمد بن جميع رحمه الله وموقعها اسفل عين الغرغوره وكذلك حماطه المرحوم سعيد بن محمد المجاوره لحماط البر وكذلك حماطه المرحوم سعيد تحيفه المجاوره لبير العارض وشكرا جزيلا لاثارتك للموضوع الشيق ولك تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . مرحبا يا أبا هشام , أشكر لك المرور والإضافه , ولو أن اللذين من سننا قليل في المنتدى , فالموضوع لا يثير عواطفهم , لانه لا أحد منهم حمل خريطته(لن أفسّر الكلمه خلّهم يبحثون عن معناها) على كتفه , ومضى مع خيوط الفجر الأولى , يتسلق الأشجار والأحجار, ويعرض نفسه للأخطار لا لشيء إلا ليجلب لأهله ما يرضيهم(إدام الإفطار) وذلك لأن الفرد في العائلة يجب أن يكون عاملاً حتى ولو لم يتجاوز السادسة من العمر ويمكن أصغر.

بقي شيء يا أبا هشام: دع أم هشام تصنع لك قرص ملعقة وخذ لقمة واحدة مع حبة حماط وأنظر إلى أين سيأخذك طعمها فإذا فرحت به ...فأدع لي بظهر الغيب أولاً , وأكتب إنطباعك ثانياً.

بسم الله والحمد لله .... الأستاذ الفاضل محمد بن سعد موضوعك رائع جداً ولك الشكر العميق على هذه الجرعات وعني أنا فقد استفدت منه كثيراً ولو أني لم اعش تلك الفترة التي عشتموها , ولك أن تتخيل استاذي الفاضل بأنني أنا وجميع من هم في سني من الشباب وقد حُكي لنا عن تلك الايام تعايشناها بمخيلتنا لدرجت أننا وجدنا أنفسنا نعيشها بينكم وتمنينا فعلاً لو أننا حضرناها رغم ما سمعناه عن صعوبة لقمة العيش في تلك الفترة إلا أنه وبأمانه لم نسمع ولم نصادف من هو يذم ويقدح في تلك الايام . جملة واحدة نسمعها دائماً آلا وهي ( الله يسقي على عيني ذيك الأيام ) .
ودمتم بخير وعافية ... تقبلوا تحيات اخوكم المسحراتي

يالله حي المسحراتي ...صدقني المفروض نسميك السندباد ..ما شاء الله عليك من ماليزيا إلى الفردوس الإسلامي المفقود ...روح يا شيخ الله يوفقك , مرّ على قصر الحمراء وأنظر الى الذين سادوا ثم بادوا أدخل مسجدها وأنظر لمحرابه وقل كان يوما صقر قريش يقف هنا ويخطب في الناس.

ثم أقرأ قصيدة أبي البقاء الرندي وإليكها يالمسحراتي .

رثــــاء الأنـــدلـس

لـكل شـيءٍ إذا مـا تـم نقصانُ --- فـلا يُـغرُّ بـطيب العيش إنسانُ

هـي الأمـورُ كـما شاهدتها دُولٌ --- مَـن سَـرَّهُ زَمـنٌ ساءَتهُ أزمانُ

وهـذه الـدار لا تُـبقي على أحد --- ولا يـدوم عـلى حـالٍ لها شان

يُـمزق الـدهر حـتمًا كل سابغةٍ --- إذا نـبت مـشْرفيّاتٌ وخُـرصانُ

ويـنتضي كـلّ سيف للفناء ولوْ --- كـان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان

أيـن الملوك ذَوو التيجان من يمنٍ --- وأيـن مـنهم أكـاليلٌ وتيجانُ ؟

وأيـن مـا شـاده شـدَّادُ في إرمٍ --- وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ؟

وأيـن مـا حازه قارون من ذهب --- وأيـن عـادٌ وشـدادٌ وقحطانُ ؟

أتـى عـلى الـكُل أمر لا مَرد له --- حـتى قَـضَوا فكأن القوم ما كانوا

وصـار ما كان من مُلك ومن مَلِك --- كما حكى عن خيال الطّيفِ وسْنانُ

دارَ الـزّمانُ عـلى (دارا) وقاتِلِه --- وأمَّ كـسـرى فـما آواه إيـوانُ

كـأنما الصَّعب لم يسْهُل له سببُ --- يـومًا ولا مَـلكَ الـدُنيا سُـليمانُ

فـجائعُ الـدهر أنـواعٌ مُـنوَّعة --- ولـلـزمان مـسرّاتٌ وأحـزانُ

ولـلـحوادث سُـلـوان يـسهلها --- ومـا لـما حـلّ بالإسلام سُلوانُ

دهـى الـجزيرة أمرٌ لا عزاءَ له --- هـوى لـه أُحـدٌ وانـهدْ ثهلانُ

أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ --- حـتى خَـلت مـنه أقطارٌ وبُلدانُ

فـاسأل(بلنسيةً) ما شأنُ(مُرسيةً) --- وأيـنَ(شـاطبةٌ) أمْ أيـنَ (جَيَّانُ)

وأيـن (قُـرطبة)ٌ دارُ الـعلوم فكم --- مـن عـالمٍ قـد سما فيها له شانُ

وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍ --- ونـهرهُا الـعَذبُ فـياضٌ وملآنُ

قـواعدٌ كـنَّ أركـانَ الـبلاد فما --- عـسى الـبقاءُ إذا لـم تبقَ أركانُ

تـبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ --- كـما بـكى لـفراق الإلفِ هيمانُ

عـلى ديـار مـن الإسلام خالية --- قـد أقـفرت ولـها بالكفر عُمرانُ

حيث المساجد قد صارت كنائسَ --- مافـيـهنَّ إلا نـواقيسٌ وصُـلبانُ

حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ --- حـتى الـمنابرُ ترثي وهي عيدانُ

يـا غـافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ --- إن كـنت فـي سِنَةٍ فالدهرُ يقظانُ

ومـاشيًا مـرحًا يـلهيه مـوطنهُ --- أبـعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ ؟

تـلك الـمصيبةُ أنـستْ ما تقدمها --- ومـا لـها مع طولَ الدهرِ نسيانُ

يـا راكـبين عتاق الخيلِ ضامرةً --- كـأنها فـي مـجال السبقِ عقبانُ

وحـاملين سـيُوفَ الـهندِ مرهفةُ --- كـأنها فـي ظـلام الـنقع نيرانُ

وراتـعين وراء الـبحر في دعةٍ --- لـهم بـأوطانهم عـزٌّ وسـلطانُ

أعـندكم نـبأ مـن أهـل أندلسٍ --- فـقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ ؟

كم يستغيث بنا المستضعفون وهم --- قـتلى وأسـرى فما يهتز إنسان؟

لمـاذا الـتقاُطع في الإسلام بينكمُ --- وأنـتمْ يـا عـبادَ الله إخـوانُ ؟

ألا نـفـوسٌ أبَّـياتٌ لـها هـممٌ --- أمـا عـلى الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ

يـا مـن لـذلةِ قـومٍ بعدَ عزِّهمُ --- أحـال حـالهمْ جـورُ وطُـغيانُ

بـالأمس كـانوا ملوكًا في منازلهم --- والـيومَ هـم في بلاد الكفرِّ عُبدانُ

فـلو تـراهم حيارى لا دليل لهمْ --- عـليهمُ مـن ثـيابِ الـذلِ ألوانُ

ولـو رأيـتَ بـكاهُم عـندَ بيعهمُ --- لـهالكَ الأمـرُ واستهوتكَ أحزانُ

يـا ربَّ أمّ وطـفلٍ حـيلَ بينهما --- كـمـا تـفـرقَ أرواحٌ وأبـدانُ

وطفلةً مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت --- كـأنـما هي يـاقـوتٌ ومـرجـانُ

يـقودُها الـعلجُ لـلمكروه مكرهةً --- والـعينُ بـاكيةُ والـقلبُ حيرانُ

لـمثل هـذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ --- إن كـان فـي القلبِ إسلامٌ وإيمانُ

أبقاك الله ياأبو سعد و أعاننا الله وإياكم على خدمة ديننا ووطنا الغالي , وأشكرك على تذكيرنا بهذه الأبيات الرائعه .


دمت على خير ...

يعطيك العافية ومشكور على موضوع الحماط والله العظيم ما كنت اعرف اسماء الحماط في القرية كنا نآكل ونمشي (وسامحونا) يا جماعه ترى كنا نآكل من الحماط بدون اذن صاحبها الله يتوب علينا.
واشكرك مره اخرى يا ابو سعد

[الأخ أبــو ســـــــــــعد
الأخـــــــــــــوة الكـــرام جميـعـــــا
أبو ســـــــعد اولا انشــــاء الله حــج مقبــول , ثانيــا لقـــد بــدأت بالحمــاط
وبعض المعلومات عنه وهـو كثـر بالــرية والحمدلله , وقـد علــق الأخــوان عليه
اللــه يعطيهــم العــافيــة , لكـــن المفيــد او الدرس المســتفاد اذا صــح لنـا أن
نقــول هــو في الــرائعــة الأدبيــة رثــاء الأندلــس والتي اتحفــت المنتـدى بها
أســـعدك اللــــه وليس المقصود شــعريا فالشــعر كثير والوانه كثيرة , ولكــن
حكـم وعــبر وأمثلة وتاريخ ســاد ثم بـاد ودول قامت وفنيت وتحكي هـذه
التحفـة الأدبيـة الرائعـة حال الدنيـا وملـوكها وأقـوامها وما آلـو اليه منـذ نشـأة
الحياة وحتى وقتنا الحاضر الى أنم يقضي الله امر كان مفعـولا , وأنا أكــرر أن هذه
الرائعـة هي بمثــابة ملحمـة أدبيــة ثمينــة ورائعــة أتحفتنــا به يااخي جـــزاك
اللــه خـــــير .[/[/