--------------------------------------------------------------------------------
ورد في الأية رقم 143 من سورة البقرة قوله تعالى :
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
حيث تشير هذه الأية إلى وسطية هذه الأمة ...
الشيء العجيب الذي لاحظته ... هو أن رقم الأية عندم يضرب في 2 ينتج العدد 286 ... وهو مجموع أيات سورة البقرة
أي أن ذكر وسطية الأمة جاء في أوسط اية من سورة البقرة
سبحان الله