برجاااء كلنا نشارك

بسم الله الرحمن الرحيم
..اهديكم اطيب التحايا . وامل ان نشارك جميعنا دون استثناء ونخترق مشوار الألف رد ...كل ما اردنا الدخول في المنتدى ..نقوم بالمرور على هذة الصفحة ونضع بصمة يومنا سواء بشكل متكرر او منافسة حتى بين الساعة و الاخرى كي نصل الألف رد في وقت قياسي جداً

(((نعلق اذا رغبتم مع وضع البصمة)) ...
...واذكركم اننا لم نصل الألف زائر فهل بالإمكان معاً نصل الى الألف رد ونحطم هذا الرقم القياسي ! قولوا
وراااااااح ابداء

واحد اثنين ثلاثة

GO

الأول الأول الأول
تحياتي

2222222222222222222222
واعتقد الموضوع مكرر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

2222222222222222222222
واعتقد الموضوع مكرر

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<


قنوصتي لم نصل الألف رد !
السابع السابع السابع

وانا الثالث

والرابع.....

والخامس كمان

والسادس
واعتقد كفايه كذا حق الوقت هذا

تعجبني يا جرح الزمن وإنشاء الله ما يجرحك الزمان في حياتك يا الغالي
.................................................. .......

الثامن الثامن الثامن

انا التاسعة

والعاشرة

ههههههههههههههههههههه
يا اخوان ما ينفع ترد مرتين وراء بعض

11 11 11 11 11

مروركم عنوان للتحدي ... فهل ممكن نواصل من باب مرور صفحة من صفحات المنتدى .. الثاني عشر الثاني عشر الثاني عشر

13 13 13 13 13

الغالي تشرنوبل ... يسعدني أن أشارك معكم في هذا الموضوع ... ولكن بطريقة مختلفة ... وربما تعرف أن لي وجهة نظر متواضعة في مثل هذا الموضوع ... بمعنى أن يكون هناك إضافة حقيقية بدل الدخول هكذا ... فهب أنني أضفت آية كريمة وآخر حديث شريف وثالث معلومة ثقافية أو رياضية ورابع نصيحة اجتماعية أو طبية ... وبما أن الرقم وصل إلى 13 عشر ... وهذا الرقم على فكرة يتشاءم منه بعض البشر وتتطير به بعض المجتمعات ... إلا أنني من حزب الفأل ولله الفضل والمنّة ... فسوف تكون إضافتي مختلفة ... مؤملاً أن يواصل بقية الأعضاء على هذا المنوال ... إن راق لكم ذلك .

من كتاب ( التبر المسبوك في نصائح الملوك ) تحت عنوان : الإسراع في قضاء حوائج العباد .
كان عمر بن عبدالعزيز ، يقضي حوائح الناس ، فجلس إلى الظهّر ، فتعب ودخل بيته ، ليستريح من تعبه . فقال له ولده ، ما الذي يؤمنك أن يأتيك الموت في هذه الساعة ، وعلى بابك منتظر حاجة ، وأنت مقصَّر في حقه ؟ فقال : صدقت ، ونهض وعاد إلى مجلسه .