الحنين إلى القرية...علّهاتردّ على بعض خواطر ماستر كي

مازالَ يقتلُكَ الحنين
مازال يسرحُ
في شغاف القلبِ
يومض كل حين
لم تستطع كل الشوارعِ
والحدائق والسنين
لم تستطع كل الشواطئ
في (عروس البحرِ)
أن تمحوكَ يا حزناً دفين
لازلت تذكر كلَ (مسرابٍ)
بقريتك البعيدة والمروجْ
والعشب جللهُ الندى
والطير يشدو كل حين
لازلت تأسِرك الجبال
إذا رأيت البيدَ
في مدّ النظرْ
لازلت تحيى في الخيال
مثل الذي في الصيف
ينتظر المطر
أترى سترجع
أم ستبقى تنتظر.؟
أم ستبقى تنتظر؟

الكريمي:
قد تظن لأنك جبرت خاطري في مشاركتي ، أنني سأرد المجاملة

و عندها تكون انتقصت من حقك و أسئت الظن بي.!!!

قصيدة رائعة ...
و لعلي أن استطعت اعارضها بأبيات ( ستكون على استحياء)

صح لسانك

هذا الكلمات صادرة من قلب الاستاذ / محمد وجميل ان نكتشف ان هناك عظماء لهم مخزون ابداعي في الادب والشعر .

الأحبه....
غير موجود...: سأعتبر ما قلته إطراء فشكراً لك.
ولد المضاحي...: ولسانك يالحبيب.
ماستر كي...: شكرا على لطف عباراتك...اللتى تنم عن حس مرهف.

كلمات تسطر بماء الذهب ...


أقترح أن تكون فلاشية بالصفحة الرئيسية للموقع ...ماهو رأي مشرفنا العام ...

الأزدي

ودى كل مسراب فى القريه اسير فيه مع شيبتى وذكره كم ظلمنى بس المره هذى انا قدام وشيبتى ورايه

سلمت لنا ياشاعر المنتدى واتمنى لك التوفيق واشوفك تنافس عبدالواحد
بلاش نقول شاعر القرية لانه مافيه زير للعرضه
اؤيد الاخ / الازدي فيما طلب
وننتظر مشرفنا الغالي والتصميم الجديد

الأزدي...شكرا على حسن كلامك... كهلتنا الحبيبه..(مودرن..في آخر العمر... ) أحلى الليالي..دائماً أحلى الكلام.

شكرا أبا سعد وخذ مني لقب ( فارس المصنعة الحديث )

صح لسااااااااااااانك