ضيف القرية رقم ( 6 )

الاخ الكريم ابا هشام :
ما شاء الله عليك على هذا الاسلوب الجميل والسرد الجيد والمشوق .. فقد استمتعت باسلوبك الرائع في الردود على الاسئله .. وفقك الله .
اخي العزيز :
ربما هناك بعض المواقف الجميله التي حدثت امامك لشخص اخر واعجبك حسن تصرفه .. وموقف اخر عكسه اساءك سوء التصرف فيه .
اخيرا :
أسأل الله ان يدخلك جنته ويرزقك رؤيته ويديم عليك محبته ويجمعك بنبيه ويجعلك من حفظة كتابه وأن تكون من اولياءه واحبابه وأن تكون لك دعوة مستجابه وان يلهمك العباده ولايطردك من رحمته وبابه وأن يغفر لوالديك ولمن تحب ويسكنهم فسيح جناته .
وفقك الله لما يحب ويرضى .

الحقيقة أن دخولي المنتدى قليل جداً هذه الأيام .....أحببت أن أرحب بأبي هشام ...وأحيي فيه صراحته وعفويته ...وهذا ليس بغريب على شخص نشأ في كنف والدين تجلى فيهما الصدق والسماحة والجود....عليهما رحمة الله وغفرانه.....لا أحب الأسئلة يا أبا هشام ...ولكني أدعو الله لك ولإخوانك والأبناء بدوام الصحة والعافية , وأن يرزقنا الله وإياكم حسن الختام.

سبحان مغير الأحوال فبعد أن كان التنقل إلى بعض مناطق المملكة يتم عن طريق الدواب في أغلب الأحوال قبل فترة ليست بالبعيدة نجد أن التنقل يتم الآن بأفخم السيارات وأكثرها راحة ولله الحمد . أعجبني بساطة أسلوبك ياأبا هشام واستخدامك لبعض الكلمات الخاصة بالمنطقة . سؤالي لك :
ماذا كنت تود أن تكون لو لم تعمل في المجال الأمني ؟

لا بد أنه مرّ عليك بعض المواقف المؤثرة بحكم العمل ؛ هلا ذكرت لنا موقفاً أثر فيك حتى فاضت عيناك ؟

وفقك الله

بسم الله الرحمن الرحيم
اشكر الاخ البدر والاخ محمد سعد الكريمي والاخ احمد محمد مرزن على مرورهم وعلى مشاعرهم الفياضه جزاهم الله عنا خير الجزاء كما آمل ان اوفق في الرد على استفساراتكم:
اولا : بالنسبه لاستفسار الاخ البدر عن موقفين شخصيين تصرف صاحبهما تصرفا سلبيا واخر تصرف ايجابي اعجبني احب ان اذكر ان هذين الموقفين حصلا امامي خلال 48 ساعه في احد مواسم الحج عندما كنت مشرفا على طريق الملك عبدالعزيز بمنى؛الموقف السيء بدر من احد مطوفي حجاج الداخل عندما تعاقد مع اكثر من الف ومائتين حاج بينما امكانيات المخيم المحجوز لا تستوعب اكثر من 300 حاج يعني اخذ اربعه اضعاف ما يستوعبه المخيم وكل حاج دفع مبلغ اربعه الاف ريال.وعندما حضر الحجاج ودخلوا المخيم فوجئوا بانهم وقعوا ضحيه نصب كبيره وقد قمنا بالاتصال بالجهات المختص لاشعارهم بالامر وفجاه عندما احس المطوف اننا سنقبض عليه ونسلمه للشرطه وكذلك خوفه من ضرب الحجاج نسق مع احد العاملين لديه وركب موتوسيكل وهرب وترك الحجاج في حيره لا يعلمها الا الله وقد سلمنا الموضوع لجهه الاختصاص ولا اعلم ماذا تم بحقه حيث ان المخيمات كلها صدر توجيه بهدمها يوم عرفه بما فيها مخيم المطوف في قصه لا مجال للحديث عنها الان , والموقف الذي اعجبني هو يوم عيد النحر وحضر الحجاج من عرفه ووجدوا مخيماتهم قد هدمت ومستلزماتهم تبعثرت وفي هذا الموقف العصيب فقد حاج سعودي صوابه واتجه نحو ضابط بمركز الدفاع المدني الملاصق للمخيم وقد كان الضابط واقفا على الرصيف وفجأه انهال عليه الحاج بالضرب مما استدعى الجنود للتدخل والقبض على الحاج وما كان من الضابط الا تهدئه الحاج بكل اريحيه وقال له ليس لي علاقه بالموضوع ((روح الله يسامحك)) لانني اعرف الوضع النفسي الذي انت عليه, وبعد انتهاء فتره الحج حضر ذلك المواطن الحاج وبحث عن ذلك الضابط وقبل راسه معتذرا وهذا النقيب من ابناء منطقه الباحه وتوفي رحمه الله بمرض السرطان اسال الله ان يكون ذلك الموقف في موازين حسناته
_اخي محمد سعد الكريمي شكرا على مشاعرك الفياضه وخاصه تجاه والدي ووالدتي رحمهما الله واللذان ربطتهما بوالدك رحمه الله ووالدتك متعها الله بالصحه والعافيه اجمل روابط المحبه والموده والجيره
اخي الاستاذ احمد محمد مرزن:قبل دخولي لكليه الملك فهد الامنيه صممت على دخول كليه الملك فيصل الجويه حيث كان حلمي ان اصبح طيارا حربيا ولكن رغبتي وقفت اما رفض والدي ووالدتي رحمهما الله اللذان رجياني ان لا ادخل الكليه الجويه وقد نزلت عند رغبتهما وعدلت عن ذلك .
اما المواقف المؤثره المحزنه التي مرت علي في الحياه العمليه فهي كثيره خاصه ان عملنا كان في التحقيق في القضايا الجنائيه والمروريه وسأذكر احد هذه المواقف:
وقع انقلاب سياره لوري محمله بالركاب ((فوق الطبقه)) في شمرخ في وقت متاخر من الليل وعند حضورنا للموقع كانت الجثث متناثره والمصابون يئنون من الالم وهناك بعض الركاب لم يصب باذى وقد كان اقرب مستشفى هو مستشفى الطايف لعدم وجود مستشفى الباحه ولا يوجد سيارات للهلال الاحمر واخذنا نوقف سيارات المواطنين المتجهه للطايف وتحمل المصابين اولا ثم المتوفين لادخالهم مستشفى الملك فيصل بالطائف وقد كان هناك شاب من الركاب يساعدنا في تلك العمليه واخبرني انه عريس وان زوجته تجلس مع النساء السليمات بجوار الطريق وبعد حوالي نصف ساعه فاذا بذلك الشاب يبكي في حاله هستيريه ويصيح ((ماتت ماتت)) واتجه نحوه الافراد يستعلمون منه عن الموضوع فاذا زوجته العروس جثه هامده لا ندري هل كانت تعاني من نزيف داخلي من جراء الحادث ام من هول الصدمه وقد كاد ان يفقد صوابه واخذنا نهدئه ونشرح له ان ذلك قضاء الله وقدره رحمها الله رحمه واسعه

اسمحلي عمي ابوهشام

طامع في كرمك بسؤال اخر


هل تذكر اي مو قف لوالدي رحمة الله عليه

بسم الله الرحمن الرحيم

انتهز هذه الفرصة لكي اعبر عن اعتزازي وتقديري لوالدي الغالي (ناصر محمد الجميع) أسأل الله العلي القدير أن يمتعه بالصحة والعافية وطولة العمر .
لدي بعض الأسئلة أرجو من والدي أن يتسع صدره للإجابه عليها كما عودنا دائماً وهي على النحو التالي:
* عملت في بداية حياتك العملية في العمل الشرطي (شرطة منطقة الباحة) ومن ثم انتقلت للجانب الأكاديمي (كلية الملك فهد الأمنية) كيف وجدت الفرق بينهما ؟
* ما هي العادات والتقاليد التي كانت موجودة في زمن الآباء والآجداد وأندثرت في الزمن الحالي وتتمنى عودتها ؟
* أمنية واحدة تتمنى تحقيقها في القرية ؟
* أيهما تفضل اللعب مع الدكتور / عبدالكريم سحيم (ابو قاسم) في لعب البلوت أو الصعود على جبل حزنة يومياً ؟

هذا وتقبل احترامي وتقديري,,,,,,

الا خ العزيز ابو هشام اشكرك على هذة الكتا بات وتو ضيح بعض المواقع بلقرية ونطمع فى المزيد

أخي ابو هشام
لقد استمتعنا بردودك الرائعة على كل المداخلات وكفيت ووفيت ولقد قرأنا ماسطرته يداك عن رحلتك الى ماليزيا واحسنت في وصفك لهذا البلد تاريخه وشعبه واعراقهم ودياناتهم بشكل مفصل وموجز حتى حق علينا ان نطلق عليك ابن بطوطة الصغير بل انك تفوقت عليه فهو امضى 27عاما في رحلاته وانت ما شاء الله بدأت رحلاتك قبل 30عاما ولا زلت ربنا يعطيك الصحة والعافية
أخي ابا هشام : هل تتحفنا بوصف لاهم وأجمل البلدان الخارجية التي زرتها ومن هم افضل الشعوب تعاملا

بسم الله الرحمن الرحيم
اشكر الابن سعيد الباحوث والابن بندر الجميع والاخ سعيد عبدالعزيز على مرورهم ومداخلاتهم واود ان اجيبهم بما يلي:
اولا : بالنسبه لسؤال الابن سعيد عما اذا كان هناك موقف خاص مع والده رحمه الله فلم يحصل نظرا لفارق السن ولانني غبت عن الديره فتره طويله ولكن عرف عنه رحمه الله دماثه خلقه وبساطته وكفاحه في الحياه وكان صاحب نكته واذكر موقف طريف ذكره لنا ولا اعلم هل لديك علم عنه ام لا وهي تدل على طموحه المبكر فقد ذكر انه في احدى الرحلات مع منسوبي اداره التعليم في بدايه الثمانينات هجريه الى منطقه بالشهم اخذه حب الاستطلاع للتجول في الشعاب والاوديه المجاوره للمخيم , ولفت انتباهه نوع من الصخور فاخذها في كيس وخبأها عن زملائه في الرحله, وعند سفره الى جده عرض الامر على كل من المغفور لهما ان شاء الله عبدالله بن صنيق وغرم الله احمد السفلان اللذان كانا يعملان بوزاره البترول . واصطحباه الى الثروه المعدنيه وعرض عليهم تلك العينات من الصخور , وقد اخبروه انها تمثل نوعا من المعادن الثمينه وطلب منه كبير الجيولوجيين وهو سوري الجنسيه بسرعه احضار المزيد منها وانه سيجد مكافاه مجزيه . وقد فرح رحمه الله فرحا عظيما لهذه الثروه التي نزلت عليه من السماء, وعندعودته للديره ذهب خفيه لنفس الموقع وجمع ما استطاع حمله من الصخور في كيس وسافر الى جده , وفي سريه تامه ذهب بالكيس للثروه المعدنيه واستقبلوه استقبالا حارا مما زاد في قناعته بالحصول على المكافاه المجزيه , وطلبوا منه الانتظار في احدى القاعات حتى يفحصوا العينات . وبعد اكثر من ساعتين خرج المهندس السوري في حاله من الغضب وخيبة الامل مشعرا" والدكم ان ما احضره ليس الا صخور عاديه لا قيمه لها. ولك ان تتصور موقف الوالد رحمه الله من هول الصدمه والعناء الذي بذله في حمل هذا الكيس من الصخور من جبال بالشهم حتى القريه على كتفه ومن ثم السفر به الى جده.
ثاينا : بالنسبه لاستفسار الابن بندر عن الفرق بين الحياه الميدانيه والعمل الاكاديمي فهما مكملان لبعضهما . وقد اكسبتني الخبره الميدانيه ولله الحمد الكثير من المعارف التي ساعدتني في تدريس ماده التحقيق في الكليه . والفرق هو في نوعيه البشر اللذين تتعامل معهم ففي الحياه العمليه تتعامل مع شتى اصناف البشر بينما في الكليه التعامل مع زملاء مهنه واكاديميين وطلاب يبحثون عن المستقبل.
اما فيما يتعلق بالعادات التي كانت بالماضي وبدات تنقرض فهي كثيره منها ما هو ايجابي ومنها ما هو سلبي , وسأشير للايجابيه التي بدات تنقرض الا في بعض المناطق وهي حرص الوالدين على تنشئه الابناء وخاصه الذكور منهم على حب الضيف وحسن استقباله والتعامل معه وكذلك الاعتماد على النفس حيث نلاحظ الجيل الجديد وللاسف الشديد لا يعرفون من العادات العربيه الاصيله الا القليل وهذا تقصير كبير من الآباء تجاه ابنائهم.
اما بخصوص الدكتور عبدالكريم سحيم فهو شخصيه محببه الى النفس والى كل من تعامل معه وهو شخصيه ظريفه تمتاز بسرعه البديهه وذو ثقافه عاليه ورجل اكاديمي وصل الى درجه علميه راقيه بجامعه الملك سعود . وقد اختير هذه السنه من قبل الهيئه الوطنيه الامريكيه للاثار والمتحفيه الثقافيه الامريكيه للتنقيب عن الاثار في المملكه لمعرفتهم بقدراته العمليه وسيكون الاسبوع القادم على رأس الوفد السعودي للاثار في الولايات المتحده الامريكيه وهذه مفخره للقريه ان يكون احد ابنائها ممثلا للملكه في هيئه علميه بهذا المستوى .
اما مستواه في لعب البلوت فسبب تدنيه هو انه اصبح مشتت التفكير بين عائلتين وثلاث وظائف ما شاء الله مدرس بالجامعه وعضو اتحاد المبارزه وعضو لجنه الاثار بالهيئه العامه للسياحه والاثار.
اما بخصوص امنيتي لقريتي العزيزه على قلبي فهي ان يصل مورد ماء مستمر وخاصه في فصل الصيف وكذلك شبكه المجاري التي ستتحقق قريبا باذن الله , واتمنى من لابناء قريتي جميعا دوام الصحه والعافيه والستر وللشباب مزيدا من التحصيل العلمي في المجالات التي يتطلبها العصر والله ولي التوفيق.
اما بخصوص سؤالك يا ابا ايمن عن اجمل البلدان التي زرتها ومن هم افضل الشعوب تعاملا فان البلدان مثل الفواكه كل فاكهه لها طعمها ونكهتها والحقيقه لكل شخص ايضا ذائقيته الخاصه فيما يسر شخص لا قد يسر شخصا اخر .
فقد تميزت باريس بمقاهيها في جاده الشانزليزيه فاذا جلست باحداها لمده عشر دقايق سترى مختلف اجناس البشر الابيض والاسود والاصفر والحنطي يمرون امامك في مشهد عفوي يذكرك بقوله تعالى((وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا))الايه. وان ذهبت الى ماربيا وجنوب اسبانيا سترى الفردوس المفقود (( الاندلس)) وتزداد غصه عندما ترى قصر غرناطه لملوك بني الاحمر. وان ذهبت الى جبال اطلس الاوسط في المغرب فستتذكر الديره قبل اربعون عاما عندما ترى المدرجات الزراعيه والسواقي والعجائز يلفون اجسادهم بما يشبه (( الحوكه )) وهن يحملن الحطب او الاعشاب وكذلك عندما ترى الرعاه وكل واحد في يده (( زميرا )) وتذكرني بالاخوان سالم وسعد سعيد محبوب عندما كانا يطربانا بصوتها الذي يثير الشجن في النقس.
وان ذهبت الى تركيا فترى حاضره العالم الاسلامي وعاصمته لمد اربعمائه عام (( اسطنبول )) بمساجدها ومآذنها والفن المعماري الاسلامي الراقي.
وان ذهبت الى شرق اسيا فلا شك ان ماليزيا وجزيره بالي باندونيسيا تشدك بجمال طبيعتها وسنغافوره بعماراتها الضخمه والاسواق الكبيره والتنظيم , ولا تنسى يا ابو ايمن جزر هاواي وشواطئها الجميله وكذلك يوسمتي ناشيونال بارك في شمال شرق كاليفورنيا, وغير ذلك كثير_
اما بالنسبه لافضل الشعوب تعاملا فشعب ماليزيا بكل اطيافه وخاصه الملاويين المسلمين حيث يبادرونك بالابتسامه والسلام وتحس انها نابعه من القلب بلا تكلف.
تحـيـاتـــــــي لــكــم مره اخرى حفظكم الله ورعاكــــم.

الــــــعـــم الــــعــــزيـــــز اللـــــواء م / نـــــاصـــر الجميع

تحية طيبة ...

لقد أبحرنا معك في مجموعة من الذكريات الجميلة والتي مازالت محفوظة في ذاكرتك ، وبلا شك

فإن إنسان قد عاش حياتك وبدأ بداياتك وأنتهى لما وصلت إليه .....

فإنها تستحق أن تسجّل في التاريخ كــــــأسطورة لا تنسى أو كــــــرمز من رموز التاريخ

والــــواقــع هو الذي يثبت ذلك ... مثلك مثل بعض رجالات المصنعة اللذين سجّلوا بصمتهم كنجوم

في السماء على مستوى تاريخ المصنعة أو تاريخ غامد أو حتى على تاريخ المملكة العربية

السعودية ..


ولنا كل الفخر بأن قرية المصنعة قد أنجبت أمثالك من الرجال والكثير .. ..

وأسأل الله أن يوفقكم ويبارك لكم ..


ســــــؤالي ..


لــــو عاد بك التاريخ 30 سنة الى الوراء ، وكنت صاحب خيار في إختيار المسار الوظيفي أو جهة أو تخصص وظيفي معين ، فماذا كنت تتمنى؟؟ هل ستختار السلك العسكري ؟؟ أم أن هناك طموحات لم تتحقق وتتمنى لو أن الزمن يعود للوراء لتحقيقها ؟؟؟؟؟



مع أجمل تحياتي

حــــر اليدين

الى الاخ العزيز اباهشام

هل احرجت في يوم من الاايام وانت على راس العمل في عدم تمكنك من تسجيل احد ابنى القريه

في الكليه العسكريه

[size=5]

بـــسم الله الرحــــمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله
اشارة لمداخلة الأبن الفاضل (حر اليدين) فأنني اولا اشكره على حسن الظن بي وبمشاعره الفياضه واسأل الله لنــا جميعا التوفيق والنجاح لما فيه الخير والصلاح.
أما بخصوص سؤالكم عمــا اذا لو عاد بي التاريخ ثلاثون عــاما الى الوراء فهل سيبقى اختياري الوظيفي كما هو او سيكون لي خيارا أخر.
افيدك انني سبق وأن اشرت في مداخلة سابقه ان امنتيتي كــانت دخول كلية الملك فيصل الجويه للعمل طيارا بالقوات الجوية ولاكنني عدلت عن فكرة نزولا عند رغبت والدي رحمهما الله.
أما الطموحات فهي كثــيرة ولكن ما للانسان الا ما كتب الله له وانــا ولله الحمد كنت راض تمام الرضى عن وظعي الوضيفي وهذة من نعم الله عز وجل.
أمــا بخصوص سؤال الاخ (شايف وســاكت) هل تعرضت للحرج وأنــا على رأس العمل لـعدم تمكني من تسجيل أحد ابناء القرية فــأفيدك أنني ولله الحمد وبلى منه ولا فضل قد ســاعت الكـــــــثيرر من ابناء المنطقه لدخول الكلية وهم يتبوأون مناصب امنية مرموقه الان وفقهم الله وسدد خطاهم .
ولاكن مع ذالك فقد واجهت حرجا لا يوصف عندما لم استطع مساعدة اقرب الناس الي للدخول الى الكلية ولكن احمد الله انهم كانو على مستوى من الوعي والادراك ويقدرون جهودي التي لم اوفق فيها.[/

size]