:: تفضلي هنا قبل دخولك مجلس النساء (آخر رد :الماسه)       :: عاجل الى الادارة (آخر رد :الحساس)       :: نصائح العقارات والحيل للحصول علي الممتلكات العقارية والقادمة (آخر رد :داماس ترك)       :: سائق في اسطنبول اسعار (2018) 😍 😍 (آخر رد :كنان)       :: معاملة . كوم | مجتمع المعاملات ، ضمان التعامل بسرية و حصانة (آخر رد :جاسم سلطان)       :: السلام عليكم (آخر رد :ابو يارا)       :: مشاركات محضورة (آخر رد :ام شيماء)       :: مشاهد مجزوءة من ذاكرة القرية (آخر رد :عيدان الكناني)       :: واحنا صغار (آخر رد :عيدان الكناني)       :: ............... (آخر رد :خير سعيد محبوب الغامدي)      
 
جريدة الرياض جريدة الجزيرة جريدة الوطن جريدة اليوم جريدة عكاظ جريدة المدينة جريدة الرياضي بنك الراجحي

 

 


الإهداءات



 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-21-2009, 06:59 PM   #1
عـضـو إدارة المنتدى
 
الصورة الرمزية أبو عمـــــر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 1,092
افتراضي سنة العزاء وبدعة التجمعات وبيوت العزاء..

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد :
من حقوق المسلمين بعضهم على بعض : التعزية عند الموت ، وقد شرعها الإسلام لما فيها من مواساة ذوي الميت وتسليتهم وحثهم على الصبر و الاحتساب , كذلك الدعاء للميت و الترحم عليه و الاستغفار له........
وهذا أمر معلوم للجميع إلا أن محور الحديث يدور حول ظاهرة التوسع في التعزية ودخول المجاملات والتباهي بكثرة الوفود والولائم وغيرها مما جعل التعزية تتحول عن مقصدها الأساسي سواء أكان ذلك بقصد أو بدون قصد ، وأخص تحديداً في هذا الموضوع اجتماع الناس في القرى – وفي المدن أيضاً - في وقت محدد لاستقبال الوفود القادمة للعزاء ، أو اجتماع الناس وذهابهم إلى القرى الأخرى ثم هناك تجد المستقبلين وجماعة تأتي وأخرى تذهب وهكذا...
وهذه الأمور كلها ليست مشروعة كما سيأتي..

عبارات تصدر من بعض الناس

( 1 ) البعض ينكر على من لم يذهب بهذه الطريقة لأنه يعتبر العزاء شأناً يهم القرية بأكملها ! وأن " الشرهة " ستلحق بالقرية إذا امتنع الناس عن ذلك!!
الرد باختصار: يتبين من ذلك قوة وتأصل العادات في النفوس وأن تركها يعد من الصعوبة بمكان ، وعموماً إذا سلمنا بأن اللوم سيطال أهل القرية إذا لم يذهبوا إلا بهذه الطريقة ! فهل نقدم رضا المخلوقين على رضا الخالق؟!
قال صلى الله عليه وسلم:
[من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله الناس ومن أسخط الله برضى الناس وكله الله إلى الناس]
فما دام الأمر فيه مخالفة لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم فيجب التوقف دون تردد وبيان الحق لمن يجهله ، فلا مكان للمجاملات في دين الله..



( 2 ) نسمع من يقول أن (الميت ميت جماعة) ..
الرد: إذا كان المقصود من هذه العبارة هو التعاون مع أهل الميت وتسليتهم في مصابهم والمساعدة في تجهيز الميت وتغسيله وتكفينه وحفر القبر والدفن ؛ فهذا عمل رائع ويشكر فاعله ومأجور، يقول سبحانه وتعالى " وتعاونوا على البر والتقوى.." ولاشك أن ذلك من التعاون على البر والخير ، وهذا من حق المسلم على أخيه لأن من حق المسلم على أخيه المسلم [ إتباع الجنائز] كما أخبر بذلك المصطفى عليه الصلاة والسلام ،
أما إذا كان المقصود هي الاجتماعات بطريقة معينة أو تجمع الناس وذهابهم أفواجاً للعزاء أو الولائم في العزاء إلى غير ذلك من البدع فهذا القول غير صحيح..

( 3 ) ونسمع من يقول أن العزاء من (العادات الطيبة التي سار عليها الآباء) !!!
الرد: بالطبع إذا كانت العادات التي سار عليها الآباء والأجداد موافقة للدين فخير وبركة ، أما إذا كانت مخالفة فهي مرفوضة ، كالتعزية على نحو ماذكر..


فتاوى العلماء حول هذه المسألة:
س22 : عندما يتوفى شخص في بعض البلدان يجلس أهل الميت لتقبل العزاء بعد صلاة المغربلمدة ثلاثة أيام ، هل يجوز ذلك أم انه بدعة؟
ج22 : تعزية المصاب بالميت مشروعة، و هذا لا إشكال فيه ، و أما تخصيص وقت معين لقبول العزاء و جعله ثلاثة أيام فهذامن البدع ، و قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أنه قال: " من عمل عملا ليسعليه أمرنا فهو رد " و بالله التوفيق.
"اللجنة الدائمة"

( وفي القرى يتقبلون العزاء بعد العصر)



(2362)
س1: هل يجوز الاجتماع بعد وفاةالميت في مكان العزاء.........؟
الجواب: ....... فأما اجتماع أهل القرية أو القبيلة كلها فلا يجوز وإنما يأتي أحدهم للتعزيةثم ينصرف…..(بن جبرين)

وسئل الشيخ بن باز رحمه الله:
س: تقام مراسم العزاء فيتجمع الناس عند بيت المتوفى خارج المنزل ، وتوضع بعض المصابيح الكهربائية- تشبه تلك التي في الأفراح- ، ويصطفأهل المتوفى ويمر الذين يريدون تعزيتهم ، يمرون عليهم واحدا بعد الآخر ، ويضع كل منهم يده على صدر كل فرد من أهل المتوفى ويقول له: عظم الله أجرك فهل هذا الاجتماع وهذا الفعل مطابق للسنة ؛ وإذا لم يوافق السنة ، فما هي السنة في ذلك؟ أفيدونا جزاكم الله خيرا .
ج: هذا العمل ليس مطابقا للسنة ، ولا نعلم له أصلا في الشرع المطهر. وإنما السنة التعزية لأهل المصاب من غير كيفية معينة ولا اجتماع معين كهذا الاجتماع ، وإنما يشرع لكل مسلم أن يعزي أخاه بعد خروج الروح في البيت ، أو في الطريق ، أو في المسجد ، أو في المقبرة ، سواء كانت التعزية قبل الصلاة أو بعدها. وإذا قابله شرع له مصافحته والدعاء له بالدعاء المناسب مثل: عظم الله أجرك وأحسن عزاءك وجبر مصيبتك……. 0


قال الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ في " أحكام الجنائز" (ص:210):
" وينبغي اجتناب أمرين وإن تتابع الناس عليهما:
أ ـ الاجتماع للتعزية في مكان خاص كالدارأو المقبرة أو المسجد.
ب ـ اتخاذ أهل الميت الطعام لضيافة الواردين للعزاء.

( إذن ورد النهي عن اجتماع الناس في وقت محدد ومكان محدد لاستقبال المعزين .. وقد ظهرت في الآونة الأخيرة بدعة جديدة تسمى : بيت العزاء ! بحيث يجتمع أهل القرية في بيت العزاء وذلك لاستقبال وتوديع المعزين من كل مكان وهذا حصل بالطبع بناء على البدعة السابقة وهي بدعة اجتماع أهل القرية للعزاء ! وهكذا البدع يجر بعضها بعضاً والله المستعان.. وبيوت العزاء أو المخيمات أو الاستراحات والصالات التي تعد للعزاء لاتجوز،
"يقول الشيخ بن جبرين رحمه الله: ...... أما اجتماع أهل القرية كلهم والأسرة أو القبيلة الكبيرة في مخيم فإن هذا يعد من النياحة".0 )0

وقال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ – رحمه الله – في فتاويه (3/234) :
" إن ما يقع بعد الدفن من عمل المأتم ليلة أو ثلاثا مثلا لا نزاع في أنه بدعة ، ولم يثبت عنالشارع ولا عن السلف أنهم جلسوا بقصد أن يذهب الناس إلى تعزيتهم وكانت سنته – صلى الله عليه وسلم – أن يدفن الرجل من أصحابه وينصرف كل إلى مصالحه ، وهذه كانت سنته – صلى الله عليه وسلم – وهذه كانت طريقته...".


وقال الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله - في المنتقى (1/197 ) : " لا ينبغي الجلوسللعزاء في مكان مخصص والإعلان عن ذلك ، وإنما يعزَّى المصاب إذا التقى به في أيمكان " .



قال الإمام العلامة ابن القيم : ( وكان من هديه صلى الله عليه وسلم تعزية أهل الميت ، ولم يكن من هديه أن يجتمع للعـزاء ويقرأ له القرآن لا عند قبره ولا غيره ، وكل هذا بدعة حادثة مكروهة . ) ( 19 )


العزاء عبادة وليس عادة!

من الناس من قال أن اجتماع الناس للعزاء ومايتبع ذلك من تحديد لوقت العزاء وتهيئة الأماكن لاستقبال المعزين هو من قبيل العادات وليس لها علاقة بالعبادة وأن العزاء يتحقق من خلال الاجتماع!!

سبحان الله ؟! ومن أين جاءتنا البدع والمخالفات أصلاً إلا من العادات التي تمكنت في النفوس فأصبحت وكأنها شريعة ربانية يجب اتباعها!!..
إن تجمعات الناس أمام أبواب البيوت في القرى أونصب الخيام وعقود الكهرباء ومشروبات وخدم وكراسي وفرش وإغلاق للشوارع في المدن... كلها عادات مبتدعة ماأنزل الله بها من كتاب...
ولا برهان لمن قال الوقت تغير أوالظروف تغيرت فأحكام الشرع صالحة لكل زمان ومكان ، هذا مع العلم أن هذه الاجتماعات الحاصلة الآن لاترمز إلى التعبير عن الحزن وألم الفراق ومواساة ذوي الفقيد بل أصبح المقصود منها تسجيل حضور فقط - إلا مارحم ربي - بالإضافة إلى إرهاق ذوي المتوفى وزيادة الأعباء عليهم فوق مصابهم..
وهذه فتوى للجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 9/137-138 .
" التعزية مشروعة، وفيها تعاون على الصبر والمصيبة، ولكن الجلوس للتعزية على الصفة المذكورة، واتخاذ ذلك عادةلم يكن من عمل النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يكن من عمل أصحابه، فما اعتاده الناس من الجلوس للتعزية حتى ظنوه دينا، وانفقوا فيه الأموال الطائلة، وقد تكون التركة ليتامى، وعطلوا فيه مصالحهم، ولاموا من لم يشاركهم ويفد إليهم، كمن ترك شعيرة إسلامية، هذا من البدع المحدثة ، التي ذمها رسول الله صلى الله عليه وسلم في عموم قوله: " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " متفق عليه، وفي الحديث " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم و محدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة " رواه أبو داود والترمذي وهو صحيح ، فأمر باتباع سنته وسنة الخلفاء الراشدين من بعده، فهم لم يكونوا يفعلون ذلك، وحذَّر من الإبتداع والإحداث في الدين، وبين أنه ضلال ، فعلى المسلمين أن يتعاونوا على إنكار هذه العادات السيئة والقضاء عليها إتباعاً للسنة ، وحفظ الأموال والأوقات، وبعداً من مثار الأحزان، وعن التباهي بكثرة الذبائح ، ووفود المعزين، وطول الجلسات، وليسعهم ما وسع الصحابة والسلف الصالح من تعزية أهل الميت، وتسليتهم والصدقة عنه والدعاء له بالمغفرة والرحمة.
وقال العلامة الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :
( ..... التعزية سنة ، التعزية من العبادة ، فإذا صيغة العبادة على هذا الوجه الذي لم يكن معروفا في عهد الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، صارت بدعة ولهذا جاء الثواب في فضل من عزى المصاب،والثواب لا يكون إلا عن العبادات(0

إذن هذه العادات في طريقة العزاء بعيدة عن المنهج النبوي..
(((العجيب والغريب أن الناس تشددوا في مسألة العزاء علماً بأنه ليس بواجب،، بمعنى أن بعضهم تجده أول المعزين دائماً ويحث الناس على الاجتماع للعزاء ، ويحرص على الحضور يومياً ، بينما في الأمور الواجبة كالصلاة مثلاً لايحرص عليها مع جماعة المسلمين مما يدل على عدم اهتمامه بما هو سنة أو واجب )))



هل العزاء بدعة حسنة؟

هناك من يقر بأن العزاء بهذه الطريقة: بدعة ، ولكنه يضيف أنها من قبيل ( البدعة الحسنة)؟!
فهل يوجد في الإسلام بدعة حسنة؟

هل في الإسلام بدعة حسنة والرسول صلى الله عليه وسلم يقول [كل بدعة ضلالة]؟
الجواب : أبداً لايوجد بدعة حسنة في الإسلام بل كما أخبر المصطفى عليه الصلاة والسلام (كل بدعة ضلالة)..
ومن استدل بحديث عمر رضي الله عنه عندما جمع الناس في صلاة التراويح فقال: [نعمت البدعة هذه ] فإن استدلاله في غير مكانه وهو باطل من وجوه كما بين ذلك العلماء فما فعله عمر رضي الله عنه له أصل في الشرع ، بل هو فعل النبي صلى الله عليه وسلم، فقد صلّى النبي صلى الله عليه وسلم بالناس جماعة في رمضان وصلّى الناس بصلاتهكما أن عمر رضي الله عنه لم يكن منه إلا أنه أحيا الأمر الأول ثم أن عمر صحابياً قد أمرنا أن نقتدي به ..
وحاشا الفاروق أن يكون مبتدعاً في شرع الله لأن المقصود من قوله هو المعنى اللغوي للبدعة وليس الشرعي لأن الابتداع في شرع الله لايجوز وهذا أمر معروف..
وصدق المصطفى صلى الله عليه وسلم في قوله [ .. كل بدعة ضلالة...]
فليتق الله من يحسّن البدع المحرمة ويتقوّل على الله بغير علم..


البديل:




البديل:

وبعد هذا البيان – وأعتقد أنه لايخفى على الكثير! – قد يبرزالسؤال التالي:
ماهو البديل؟
هل نقطع العزاء؟

للإجابة أقول وبالله التوفيق:
إن من نعم الله علينا أن هيأ الوسائل الحديثة للتواصل ومنها رسائل الجوال [sms]
فأرى أن يتم تفعيل الرسائل بين الجماعة للإبلاغ عن حالة وفاة...
(( وبالإمكان أيضاً إرسال الرسائل عن طريق منتدى القرية بالتنسيق مع إدارة الموقع ))
فإذا حصلت وفاة بقريتنا يقوم معرّف القرية أو من ينيبه أو أي شخص آخر ثقة بإرسال رسائل لمعرفي القرى الأخرى يبلغهم بحالة وفاة لدينا ويبلغهم بأن الصلاة والدفن في الوقت والمكان المحدد ؛ فإذا أرادوا الحضور يكون حضورهم للصلاة على الميت وحضور مراسم الدفن وتعزية أهل الميت..
وهكذا الحال بالنسبة للقرى الأخرى يقومون بإبلاغ جماعتنا بحالة الوفاة التي لديهم ثم نقوم نحن كجماعة بإرسال رسائل بيننا مفادها أن( المتوفى .... من قرية ....... ستكون الصلاة عليه في مسجد...... بعد صلاة ........ والدفن في مقبرة.......)
حينها بالإمكان الذهاب فرادى أو مجموعة وحضور الصلاة على الميت وحضور مراسم الدفن وتعزية أبناء وأقارب الميت عند المقبرة
قال صلى الله عليه وسلم " من شهد جنازة حتى يصلى عليها فله قيراط ، ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان ، قيل وما القيراطان؟ قال: مثل الجبلين العظيمين " متفق عليه ، ولمسلم : حتى توضع في اللحد.

فإذا بدأنا بتطبيق هذه الطريقة مع القرى الأخرى فسنكسب بمشيئة الله
الأمور التالية:
- أننا أدينا سنة العزاء على الوجه الشرعي..
-الحصول على الأجر والثواب بإذن الله (كما في الحديث السابق)..
-السلامة من الوقوع في الإثم..
-عدم الحاجة للاجتماعات بعد حصول المقصود..


= قد يقول قائل لو لم نعلم عن المتوفى إلا بعد دفنه أو أن الدفن كان في مدينة أخرى؟
نقول كما ذكر أهل العلم أن الاتصال الهاتفي بذويه يكفي ، أو المقابلة في أي مكان ، وبالإمكان أيضاً أن يذهب الشخص ويعزي ذوي الميت - وليس أهل القرية كلها - وفي أي وقت يراه مناسباً.. والأمر في سعة ولله الحمد ولكن الناس يتشددون فيشدد الله عليهم..!


وبعد:

ترى؟
هل حان الوقت لكي نقطع التعزية بهذه الطريقة التي ذكر الراسخون في العلم بعدم مشروعيتها؟
أعتقد أنه آن الأوان ، وإنني متفائل بذلك فالنفوس الطيبة إذا لم تكن خاضعة لسلطان الهوى والنفس الأمارة بالسوء والشيطان فإنها تقبل بالحق وترتضيه قولاً وعملاً..

والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل..

__________________






التعديل الأخير تم بواسطة أبو عمـــــر ; 10-29-2009 الساعة 03:04 PM
أبو عمـــــر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78