بسم الله الرحمن الرحيم
الســـــــلام عليكم و رحمة الله و بركاته
_____________
> > أحبتي ..
> >
> > من باب الحرص لكم نقلت هذا الموضوع
> >
> > لاتسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة ..
> >
> > إنها قاتلة !!!
> > بعضكم قد لا يكون لديه أطفال، ولكن له أخوة صغارا أو أبناء أخ أو أبناء
> >
> > أخت ..أوأقارب آخرين يهمونه ويخاف عليهم ..
> >
> > فقد انتابتني حالة من الرعب بعدما قرأت ما ستقرأونه أدناه. ولذلك
> >
> > أملي من كل شخص يقرأ هذه المقالة، أن يقوم بتمريرها لمن يهمه أمرهم..
> >
> > وأمر أطفالهم ..!
> > فهاكم التفاصيل ..,,
> > فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة، وروى لي هذه القصة
> > مر بنفسه في تجربة قال لي فيها: بينما كان ابني يلعب في قفص (حلبة) الكرات
> > الملونة في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة، جاءني وهو في حالة غضب
> > عارم، يشتكي فقدانه ساعة يده. وعندما ذهبت معه
> > وحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة، لم نجد الساعة،
> > وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل، وعلب أكل
> > ومشروبات فارغة (يعني بالعربي زبالة) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..
> > ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه، قال له انهم يقومون
> > بتنظيف
> > قفص الكرات كل شهر ! ولكن الراوي يشكك في
> > مصداقية أنهم يقومون بذلك كل شهر .. حيث أن ما وجد من (زبالة) يحتاج عدة
> > أشهر
> > ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر (وقررت معه)
> > أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى
> > في سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا.
> >
> > ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاً، هو ما روته السيدة
> > (لورين أرشر) التي تعيش مع ابنها (كيفن) في مدينة
> > شوقار لاند في ولاية تكساس، حيث قالت :
> > انه في 2 أكتوبر من سنة 94، أخذت ابني إلى مطعم (ما نقدر نقوله) للاحتفال
> > بذكرى ميلاده الثالث، وبعد انتهائه من غدائه، سمحت له بالذهاب إلى قفص
> > الكرات الملونة
> > ليلعب بعض الوقت وبعد عدة دقائق، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!
> > فأشار لي
> > إلى ظهره وقال لي: ماما إنه يؤلمني !
> > فنظرت إلى ظهره، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت، قمت بتحميمه،
> > فوجدت
> > وقتها (النغزة) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر
> > بدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو خشب ! وفي اليوم التالي،
> > أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها
> > تقول لورين: أنه وفي اليوم نفسه (قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه
> > موعدالطبيب) بدأ الطفل، يرتجف، ويستفرغ،
> > وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ، وبعد
> > إدخاله
> > ببضع ساعات .. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!
> > وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة
> > (المستخدمة للحقن تحت الجلد) وقد انكسرت تحت جلده،
> > وأفاد قسم التشريح بأنسبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة!!
> > وفي اليوم التالي، قام رجال الشرطة
> > بإزالة الكرات الملونة من قفص الكرات المذكور،
> > ووجدوا أكلا متعفنا، وحلويات نصف مأكولة، وحفاضات أطفال، بقايا معلبات
> > أكل
> > ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!
> > وللتحقق من مصداقية هذه القصة، يمكنك الحصول عليها بمقالة باسم كيفن أرشر
> > Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94 في جريدة
> > هيوستن كرونكل Houston chronicle وأكرر رجائي بأن تمرر هذه المقالة إلى كل
> > الأمهات والآباء والخالات والأعمام وحتى الأجداد ولابد
> > أن يعرفوا هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها. وللمعلومية، هناك أطفال كثيرون
> > أصيبوا
> > بمشكلة للقمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة...
> > تقبلو تحياتي ..
> > وكفانا الله وأياكم شر الأمراض
منقول لحفظ الأمانة
__________________
{لاتظلمن اذا ما كنت مقتدر فالظلم اخره يفضى الى الندم
تنام عيناك و المظلوم منتبه يدعو عليك و عين الله لم تنم}