المـنــــاســــــبة ان الأخ الـفــاضـــل والمـقــــرب مــن القلــب جـــدا (البـــدر)
هــــــو مـــن أعــادنـي للــذاكـــرة خـلال التســعينات الهجــرية , فشـــكرا للبـدر
وارجـــو الا يتحســس احـــد لأنني لا اقصـــد الاســــاءة او التجــــريح وقــــــــد
يـــؤيـــدني الأخ ســــــيف الـــــوادي , واللــه أعـــــلم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
فـي جــــدة فيــــه مـــدرســـــــــة كــــانت تســـــــمى حـــــــــرا
الـطــــلاب يـتـقـــــــد مــــون وبـعـــض طــلابــهـــــــــا للــــورا
مســــــــحل تجـــــــبّر ولا يحمــــــل مـعــــــــه دفـــــــــــــــترا
مــــــدري الخـطــــأ مـــــن طــــــلاليــب الهــــم الأكــــــــثرا
والا الـــرقــابـة ضـعـيـفـــــة حــتى الســــــور مـا يـنظـــــــــرا
نـــادر مــن الـمـصــنعـة مــــن عــــدى ومــــن دحــجـــــــــــرا
عصــــــــاة مســــــــــحل مــــن الجـــــــبراء بتـتـكـســــــــــرا
قـصـيـــــديـتـــي خــــــــالـد الـمـقـصـــــود يــــا مــــــــــن درا
البــــــدر مـــــلا مــــع الصــــــدفـــة فــــر فــــر فـــر جــــرا
المشـــــــرف العــــام لايـخطـــي ومــــــا قـــــــد جـــــــــــرا
عـــاقـل مكمـــل لــــــزم فـــي خـــالـقــــه مــــانـــــــــــــــبرا
نـمــــــاذج فيــــــــك يــا مـتــوســـــــــــــــطـــة يــا حـــــــــــرا
وكـــــيلك مـطـــــــير لــي صــــاحب ونـعــم أخـــــــــــــــيرا
ومســـــحــل اللـــــه يســـــــــهــل مســـــــلكـــه اخـضــــــــــرا
مــــــدري نـحــــاســــب علـي والا الـطــــالـــب الأخضـــــرا
والنـــاشــــــــري جــــــا بـتفـســــــيره معـــــه ينـقــــــــــــــرا
ويـــــوم جيــــــت ألتقيــــــــله محمــــــــد قــــــام يتـنـكـــــــــــرا
مــــــــدري نســـــــــي مــن هـــــو أنــــــا يــــوم يـتـحـســــــــرا
مـــالـــي بضيقــــــه عـلـى بعــض الـعـــرب بـخـســـــــــــــــرا
خمســــــة وخمســــــين ضـــــرب أثـنــــــين مــائة وعشــــــــرا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ