أرجو ألا يمتعض البعض من بطاقة الدعوة هذه.. ولكن ماباليد حيلة فنحن ندور في فلك واحد والكثير من مجريات حياتنا تدور وورقة التقويم تحمل التوقيت والتاريخ الهجري والميلادي ، حتى الإجازات بأنواعها والمناسبات المختلفة تتبع مافيها .. المهم ليس بين العام والعام إلا أيام تطول أو تقصر من أيامنا محسوبة أحداثها ، محسوم مافيها .
ولأن خير الكلام ماقل ودل أتمنى أن نتمكن من استرجاع مافقدناه من براءة أو بعضها على الأقل يمكن نلحق بركب الإنسانية السوية التي رسمها لنا ديننا الحنيف بهدي نبينا الكريم .
هذه أمنيتني المتواضعة .. فلاتترددوا وبادروا بتسجيل أمانيكم حتى تلك التي يجدها البعض تافهة .