:: تفضلي هنا قبل دخولك مجلس النساء (آخر رد :الماسه)       :: عاجل الى الادارة (آخر رد :الحساس)       :: نصائح العقارات والحيل للحصول علي الممتلكات العقارية والقادمة (آخر رد :داماس ترك)       :: سائق في اسطنبول اسعار (2018) 😍 😍 (آخر رد :كنان)       :: معاملة . كوم | مجتمع المعاملات ، ضمان التعامل بسرية و حصانة (آخر رد :جاسم سلطان)       :: السلام عليكم (آخر رد :ابو يارا)       :: مشاركات محضورة (آخر رد :ام شيماء)       :: مشاهد مجزوءة من ذاكرة القرية (آخر رد :عيدان الكناني)       :: واحنا صغار (آخر رد :عيدان الكناني)       :: ............... (آخر رد :خير سعيد محبوب الغامدي)      
 
جريدة الرياض جريدة الجزيرة جريدة الوطن جريدة اليوم جريدة عكاظ جريدة المدينة جريدة الرياضي بنك الراجحي

 

 


الإهداءات



 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-25-2007, 11:35 AM   #1
عضو مجلس الاداره ومشرف
 
الصورة الرمزية محمد سعد الكريمي
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: جده
المشاركات: 1,679
افتراضي النيص تحت الرقّعه........ مع رد رحلة شايب مع الشباب.

حتى سمراتهم كانت حلوه

[align=justify:43c5724e65] سأروى لكم حكاية بعض الشباب في القرية ومساري الليل التي كان غالباً ما يتخللها ما يفاجئ من أخطار وحوادث سارة أحياناً ومخيفة أحياناً أخري، وسأروي هذه القصة بدون استئذان أصحابها فأنا أمون عليهم إن شاء الله تعالى: يقول أبو محمد (عبد الله بن محمد بدران) (كنا نحب سريات الليل . نسمر مع بعضنا وتلقى الشباب من القرنين إلى الدار على الموعد ، الجريء منّا يخبر أهله والذي يخافهم ( أي أهله) يختلس نفسه من فراشه بعد أن ينام الأهل، وتعرف أن الأهل ينامون بدري،لكثر ما يعانونه طوال اليوم من تعب، وقدر الله أن كان عندنا جيران،جاؤوا بالعشاء . (خاطره)(بالله هل بقي لهذه العادة الحميدة أثر أذكر عندما كنا صغار وكنا نتبادل الحديث مع بعضنا ويقول أحدنا لآخر سنجيء اليوم عندكم بالعشاء ...بمعنى أن السهر سيطول قليلاً ) نعود لقصتنا قال (أبا محمد) وما أن انتهينا من العشاء وهدأ الوضع قليلا أخذت (عطيفي وكشافي) ومضيت ، وصلت إلى (صفا العلي) فلم أجد أحد فعلمت أنني تأخرت عليهم ونزلت (الخليج) فلم أسمع صوتاً . فقلت في نفسي ( القرنين) فمضيت وأثناء ما أنا تحت (الرقَّّعه) (اللتي خلف بيت أحمد بن قدوم (فرج الله همّه) ، في الطريق التي تؤدي لبير آبو ورد، حيث مكان السباحة قديماً) سمعت خشخشة بصوت غريب . فأنرت كشافي فإذا نيصٌ في كبر الخروف ، فأخذت أتحايله يمينا ويساراً ، وأنا خائف من الشوك الذي عليه أن ينثره على ، ولا عهد لي بالتعامل مع هذا الشيء ، فهي أول مرة اجد في المساري نيصاً ، وفي الأخير ألجأته إلى بعض الجحور ، وبنيت عليه بناء محكماً بالحجارة ، وذهبت أطلب الشباب ووجدتهم في بيت أحمد مسفر وأخيه مسفّر في الميل (وهنا مفارقة لطيفه حدثت في الصيفية الماضية وهي أنني سألت أحد الأبناء وكان يلعب في فريق الميل الذي كان إسم أحد الفرق الرياضيه وللعلم فهو أحد أباء المكان (الميل) عن معنى اسم فريقه فلم يعرفه والله ، وظن أن الميل هو المقصود وحدة القياس ، الميل يبدو أننا بعد فترة سنحتاج من يخبرنا بأسماء مناطق قريتنا ) نعود لقصتنا ، يقول أبو محمد(عبد الله بدران) وعدنا لصيدنا وعندما وصلنا وجدنا أنه أي النيص أسقط بعض الأحجار ولو كنا تأخرنا قليلاً ذهب , المهم ذبحناه وحملنا ووالله من ثقله كنا نتناوب حمله المهم وصلنا به لبيت أحمد وأخيه مسفّر وهنا ك سلخناه وتوزعنا ه وهنا أخذ الحديث (علي إبراهيم سعد) وقال كان نصيبي ساديين أو ثلاثه كأكبر ما تكون سديان اللحم ، ولقد أعطيت (عم محمد بن صاغي ر حمه الله) منها جزءاً وأخبرني أنه (أي علي إبراهيم) لم يستسغ أكله حتى بعد الطبخ.( القصة رويتها كما سمعتها إن شاء الله) وعند سؤالي لهما إلى كم يمتد سهركم قال يختلف الوقت في العطلة يطول السمر قليلاً لكن في أيام المدارس إلى العاشرة أو العاشرة والنصف [/align:43c5724e65]
[align=justify:43c5724e65] (( هذا البدع وتحته الردّ أوردته هنا وقد حاولت الإجادة فيها خصوصاً في الرد ولكن جهد المقل أقول هذا والله صدقاً لا تزلفاً والله يختم لي وإياكم بالصالحات)) [/align:43c5724e65]

[align=right:43c5724e65] ((الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبدع))

أما آنا قدر الله لي ورافقت خمسه مالشباب
قالوا نبغى نسيّر للخلا نشرح الخطّر وناجي
هيا معنا وخلّ الشون ما أظن تحتاج العصاه
أنت مخدوم منّا لو بغيت الخلا بنوصلك
قلت خلوني أشاور ولي كهلةً تشفق عليّه
قالوا كنّا نظنك شيبه الشورعندك قطلتك
قلت هذا زمان أوّل وذلحين قد جدّت أمور
وركبنا ونيت أربع شناكر وتيس الهم معنا
صمخ إذني صياحه حتى هميت أقل لجموه
بعد ميصالنا مديت إيدي أساعدهم وعيو
قالوا أنت إسترح لا تنكسر ثم نرجع بالهلال
قلت خلوني آساعد بما تقدر أرجولي عليه
قام واحد وحرّم ما تمدّ الضعيفه ويلنا
بعدها فرّشوا المقعد وحطوا لي المتكى وقالوا
عد سبح وصلي عالنبي لين ياجيك الغدا
وتبادوا يلمون الحطب كل واحد من شعيب
وأقبل الظهر وأنحن في حرا النار ما قد ولعت
تيسهم هجهج أهل الخبت من صبحة الله بالصياح
قلت بالله أرحموا ذا التيس واسقوه ولا مدّدوه
قال واحد لربعه شيبة الهم في حلقي نشب
قال ثاني صدق بالله فكونا من هذا الصياح
وأندرو التيس من ظهر العراوي وسوو دايره
الذي قطّبه بالقرن واللي تمسك بالكراع
وعِقْرْ تيسهم ما عاد بعبع ولا صوته سمع
قال واحد تقدم يا فلان أنت حلال العقد
أذبح التيس وأنحن نسلخ الجلد ونسوي الغدا
قال والله لو تعطوني ألفين فيدي ما ذبحته
والله لوشفت نقطة دم لأطيح في جنبه صريع
قال ثانيهم آنا مأقدر أذبح ولا حتى دجاجه
غير شوفوا لغيري يحسن الذبح ويرح به بعيد
قلت خلوني أساعد وصاحوا عليه صوت واحد
ما بقي إلا أنت حتى يحرج التيس فيما بيننا
مرّ طُرقي وصاحوا لو تجمّلت تذبح تيسنا
قال باذبح ولكن لي عليكم بعد هذا شروط
آخذ النص بالكبده وبا أخلي الباقي لكم
قالوا طيب بنتشاور ولا دخلوني فالشوير
قالوا هيّا اذبحه قد جاك ماقد طلبته بالتمام
عندها ثرت فيهم قلت فشلكم الله بالفشل
هات شفره ومددّت البهيمه وقلت الله وأكبر
وألتفتّ إلا ما حولي أحد غير منثور الغبا ر
قلت هيا أقترب يالطرقي هذي الذبيحه لي ولك
ذولا عاشو على النيدو وسرلاك في طعم العسل



((الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرد))

يا غبوني على أيام عدت من أيام الشباب
ما حسبنا حساب العافيه بينهم مخطر وناجي
من جميع السوايا كنها في يدي اليمنى عصاه
وأنت ياراعي الشيمه ترا شيمتك بتوصلك
وتذكرت كيف أنداد لي منهم المشفق عليّه
من طلبته يقل دونك بصدري وجنب قطلتك
كيف نذكر زمان أول وننسى معه بعض الأمور
يوم ما كانت الرفقه لها في صميم القلب معنى
قولة الحق تعلى ماهو مثل الذي قدلجموه
لو طلبتاه لقول الحق قال الكبار الشيب عيو
آنا بأحاول الإقناع وأنت انتظر بعد الهلال
ذاك خله على يسراك قاصرفلا تشره عليه
حتى لو صار فالخمسين عمره فلاهو ويلنا
قد نشينا معا شيبان ناخذ بما شاروا وقالوا
أخبرونا بعلم الحاضر الزين واللي قد غدا
كنا نحسب حساب الشيب لو قالوا هذا الفعل عيب
لكن اليوم جيل الأندومي بالفضايح وِلِّعت
وإن نهرتاه أو لمتاه هدد بفضحك بالصياح
والله لوفعل ولد اليوم فالماضي قالوا مدّدوه
ما لقي من يفارع له ولا من يحل له النشب
زلزل الدار والقرنين من جور صوته والصياح
قد تربّوا وعادو ذا مقدم وريس دايره
والله ما يلحق الجيل الذي جا ولا حتى الكراع
سمعوا هرجة الشيبان والحي منهم قد سمع.
وأصبحوا اليوم يسمع شورهم ثم تنحل العقد
أمّا جيل الدلع ذا يطلب الفال في وقت الغدا
لاتقل سرّ له والله ليبيحه ويقل ما أبحته
ذاك بع رفقته والله لو كان فوقه نص ريع
ان دخل بيت قال الباب خلوه من خلفي مجاجا
ذاك ذله يجي من وسط بيته ولا جا من بعيد
اما أول فلا والله ماتلتقي في الصف واحد
تخشى غدره وجبنه أو تقل لا تعدي بيننا
لجل علم الصغر ما ينّسي لو بَعَد ميتي سنه
جالنا خيرهم والشر قالوا عنه يا شرّوَطّ
حازوا المجد والشهره وقالوا ترى الباقي لكم
أما جيلاً حصل لا شور عنده ولا حتى شوير
إن عزم أوركب راسه فقل حام طير الجو حام
والله ما ظنتي يحسب حساب النجاح من الفشل
لو تقل له توقف عن عنادك عليك الله وأكبر
حط نمره وفحط موتره ثم طمك بالغبار
لا حيا يردعه لك أو بتقدير لك بيكمّلك
القناوات حطت سمها له معا طعم العسل
[/align:43c5724e65]

__________________

محمد سعد الكريمي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78