قصيــــــدة جديـــــدة فى الجيب الفي إكس آر

--------------------------------------------------------------------------------



راكب اللى لا عطا الخط وجهـه و نفـرش
و جاء لسواقة على طول مسـراة انتعـاش
ما تهمـة لا مقاطـع و لا كثـرة احشـش
و صفقولة كل من مرهم فى الدرب عـاش
سايقة قلبـة نظيفـاً و لا يعـرف غشـش
لا نخيتة فز واقف على صوتـك وشـاش
لا لفاة الضيف ما طـق صـدرة وأبتلـش
يفعل الواجب ولا جاء نهار الهوش هـاش
و لا نصتة السالفـة مـا تراقـل ورتبـش
ردهـا بالـوزن فيهـا تعابيـر اندهـاش
ولا نوا راعيه بيعـة وسـط السـوق دش
ما يسام الى بميه و خمسيـن الـف كـاش
كن بجنوبـة حيايـا تطـارد مـع حنـش
ولا كبس زر التماتيك جاء فيـه ارتهـاش
ولا يوديـة المحـرج ولـو حـط بنعـش
ولا يردة عن صعـود المعالـى ولـد لاش
و كانهاء وصلة لمسك التلالب و الشـوش
الكرامة عند راعيـه خيـر مـن المعـاش
و ثارة اصوات العزاوى و جاء لشمغ طش
و ختلط صوت المشاعيب مع صوت المقاش
مايبيـلـة لاصيـانـة ولادخـــل ورش
من الوكالة عند عبدالطيف الـى القـراش
فكـس أر 2007 سليـم مـن النـمـش
جايبه راعيـة تـوه مهـو بالديـن كـاش
فيه من زيـد المليحـى شموخـه لنتعـش
رايحن يطلق سجينـاً ثـوا حظـة وطـاش
كبرة القالـه عليـة او تبهـذل و بتلـش
جالساً وسط السجن لا لحـاف و لافـراش
لا تخلا عنه مدهون سيـر مـن الغطـش
نافخن نفسة بوسط المجالس غيـر مـاش
أشهد ان الطيب في زيد يبنى لـه عشـش
و أشهد ان له هقوتن فى الثرياء ما تنـاش
ما يـردة عـن عزومـه ملـل ولاطفـش
مروي أكبودن من العام طاويهـا العطـاش
جعل عمره فوق ميه عليها أربـع طعـش
بجاة من ساق السحاب و نثر وبل الرشاش