يعض السعوديين الخونه؟؟؟؟؟؟؟؟؟

!!!
________________________________________
الخونة
الذين باعوا ضمائرهم
وخـــــانـــــــوا الوطن
والدين والوطن والمواطن والنظام
هوامير الإستقدام
وأصحاب مكاتب العقار والسماسرة +المتسترون
+ وأصحاب سيارات النقل
1- هوامير الاستقدام..

لقد ساهمتا لأنظمة المتبعة في السابق في مجال الاستقدام لخلق ما يمكن أن نطلق عليه هواميرالاستقدام الذين جعلوا من تأشيرات الاستقدام مجالاً للربح والكسب حتى لو جاء ذلك على حساب الوطن والمواطن..

فأغرقوا البلاد بأعداد كبيرة من العمَّال الذين لا عمل لهم..






والكثير من هؤلاء العمال حتى يستطيع شراء تأشيرة العمل من سماسرة الاستقدام في بلاده ربما باع كل ما لديه من سقط الحياة حتى يحصل على التأشيرة ويأتي للمملكة بمساعدة تجار التأشيرات هنا .. وفي بلده ..
وعندما جاء إلى المملكة اكتشف إنه بغير عمل..
وإن كفيله الذي استقدم باسمه لا يملك أي امكانات لتشغيله..
واعطاه الفرصة ليمارس ما يشاء من أعمال بمجهوده الشخصي ..
فاتجه ذلك العامل إلى البحث عن أي فرصة يكسب من خلالها..
حتى لو جاء ذلك على حساب أنظمة البلد وتعاليمه وقوانينه.
أحد العمالة من دولة آسيوية أكد لي أنه جاء إلى المملكة للعمل بعد أن اشترى تأشيرة من سمسار في بلده بمبلغ كبير اضطر معه إلى بيع كل ما يملكه ورهن مزرعته وبيته باسم ذلك السمسار حتى يسدد له قيمة التأشيرة عندما يذهب للمملكة ويعمل.. ولكنه عندما جاء إلى هنا وجد أن كفيله لا عمل عنده..
وإنه غير مسؤول عنه..
فإذا أراد البقاء تحت كفالته عليه أن يبحث له عن أي عمل.
يضيف ذلك العامل وقد اكتشفت ان هذه حال الكثيرين من أبناء بلدي الذين جاءوا مثلي للبحث عن عمل..
ولأنني أخاف الله.. ولدي مهنة مطلوبة في البلد..
فقد عملت سباكاً واستطعت أن أدبر أموري.. ولكن الكثير غيري صدموا واتجهوا إلى أعمال غير مرضية من أجل الكسب.
وقال عامل آخر: يجب أن تحاسبوا الكفلاء الذين جاءوا بنا على عدم وفائهم بتوفير أعمال لنا.. وعلى عدم التزامهم بالعقود، فقد جعل منا بعض هؤلاء الكفلاء وسيلة للكسب.. ونحن بدورنا يجب أن نكسب أيضاً لنعود إلى بلادنا أثرياء؟!
وقال آخرون: إن بعض العمالة التي يتم استقدامها لبلادكم لا تجيد الأعمال التي جاءت من أجلها..
ولكن سماسرة التأشيرات في بلادهم لا يهمهم إن كانوا مؤهلين أو غير مؤهلين..
وإنما كل هدفها هو الكسب
من خلال الفرصة التي أتاحها لهم تجار التأشيرات في بلادكم؟!

العمالة الوافدة التي تزدحم بها بلادنا

قد جلبت إلينا عاداتها وتقاليدها

وبالتالي جرائمها ومشكلاتها .








وذلك ما تؤكده جرائم هذه العمالة اليومية
والتي تمتلئ بها ملفات مراكز الشرطة و تشغل جل أوقات المحققين في هذه المراكز



ولا نعمم عند الحديث على الكل

ولكن ارتفاع نسب جرائم القتل والانتحار ، وجرائم الاغتصاب واللواط ، والتزوير والاختلاس والسرقة والاحتيال ، والإخلال بالآداب العامة ، والدعارة ، كل ذلك وغيره الكثير مؤشر على ما يمكن أن تحدثه هذه العمالة المتواجدة على أرضنا الطيبة ، إلى جانب المخدرات التي أصبحت دولتنا لها سوقا رائجة تدمر شباب البلاد وتقضي على خيرة أبنائه دون هوادة و ينصرف إليها شبابنا طلبا لمتعة زائلة قاتلة و نشوة وقتية مدمرة رغم الجهود الحثيثة و النشطة من قبل العيون الساهرة في الدولة لكبح جماح هذه الظاهرة و القضاء المبرم عليها .






إلا أن الطمع الذي يعاني منه البعض
و الربح الوفير الذي يتأتى من العملية
لا يمكن معه بأي حال من الأحوال إيقاف هذا النزيف.

لكن الفتىالعربي فيها غريب الوجه و اليد و اللسان!!!



إنني أتعجب كيف يستطيع المسئولون النوم

و هذا الوضع السكاني جاثم على صدرالوطن ….

نحن نقتل أنفسنا ببطء, و نسير إلىالهاوية و عيوننا مفتوحة,

نحن بحاجة إلى قرار سياسي ملزم".
2- المتسترون الخونة

فتاوي تحريم التستر

[]قال الله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين }

[]وقال سبحانه:{ يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأوليالأمر منكم ]
[] بيان أصدرته هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء من فتاوى بتحريم استخدام وتشغيل العمالة الأجنبية بما يخالف ما أقرته الدولة للمصلحة العامة ومن ذلك أخذ أجورعلى العمالة مقابل تمكينهم من العمل عند غيرهم وفي ذلك مخالفة لولي الأمر ولما يحدثه ذلك من فساد كبير وشر عظيم على المسلمين ومن ذلك أيضا تحريم بيع تأشيرات الاستقدام وأخذ نسبة من العمال وتركهم يعملون لحساب أنفسهم، وتحريم أخذ الأجر عمن يقوم بكفالة شخص ويعمل في محل ويعطيه مبلغا كل شهر دون عناء وذلك من باب أكل المال بالباطل.]
[

]وهذه أمور محرمة لها آثار وخيمة وعواقب سيئة على الجميع حيث إن تسيبالعمالة سبب لكثرة الجرائم الأخلاقية والجنائية والتأثير على سلوك الناس وأفكارهم،'']وليس ببعيد عنا ما قام به رجال الأمن بمشاركة رجال الحسبة وبتوجيه من ولاة الأمر]وفق الله الجميع - من القضاء على بعض أوكار الفساد والجريمة الموجودة في بعض أحياء]المدن والتي كانت نتاجاً سيئاً لمخالفة الأنظمة، ثم إن مخالفة أنظمة الإقامة والعمل[/]يؤثر في سمعة هذه البلاد الطيبة وسمعة أهلها وفيه ظلم لهؤلاء العمال ويخشى بسببه أن]يدخل شيء من الكسب الحرام على رجال الأعمال المخالفين نسأل الله التوفيق والهداية]للجميع[
]

إحدى المتخلفات تتصنع الإعاقة لاستدرار العطف
[/font]





[/font]الأثــــــار الخطيره للتستر

1 ـ الاضرار بالاقتصاد الوطني

ا ـ استنزاف الموارد المحلية من خلال تحويل أرباح الأجانب المتستر عليهم الى خارج المملكة ،
وآثار ذلك على الاقتصاد الوطني لتحويل مليارات الريالات خارج المملكة وحرمان الاقتصاد الوطني .

ب ـ يقدر إجمالي تحويلات المقيمين في المملكة بـ 78 مليار ريال سنويا وإجمالي التحويلات
خلال الـ 20 عاما الماضية بـ ترليون و240 مليار ريال
وفقا لدراسة نشرت حديثا أعدها الباحث الاقتصادي السعودي خالد عبدالله الفريان
تحت عنوان "الأجانب في السعودية.. مفاهيم اجتماعية واستثمارية".

2 ـ المخاطر الامنية

ا ـ مزاولة كثير من الوافدين التجارة غير المشروعة من خلال تواطؤ المتستر عليه مع بني جلدته .

ب ـ تزايد اعداد المخالفين لنظام الاقامة ، وإنتشار الجريمه .

3 ـ المخاطر الاجتماعية

ا ـ مزاحمة المواطنين في اعمالهم بصورة غير مشروعة كذلك المنافسة غير المشروعة .

ب ـ الاسهام في نمو البطالة ..

4 ـ. احتكار الاجانب لبعض الانشطة التجارية .

5 ـ زيادة حالات الغش التجاري وغمر السوق السعودي بالسلع الرديئة .

6ـ منافسة المواطن في سوق العمل بقيام الأجانب المتستر عليهم بتوظيف
أقاربهم ومعارفهم وتوجيه اقتصاد البلاد وفق رغبات ومصالح رؤوس الأموال الأجنبية
وعدم تكوين خبرات لدى السعوديين.

7 ـ تزايد اعداد العمالة الوافدة مما يؤثر في البنية الديموغرافية للمملكة .

8 ـ زيادة اعباء الانفاق على المرافق الخدمية، الصحية،
التعليمية بسبب وجود اعداد كبيرة من الاجانب بالمملكة .

9ـ ظهور فئة من المواطنين غير منتجة لاعتمادهم على مورد مالي بالطرق اليسيرة ،
وعدم عدالة المنافسة بين المواطنين ، والمتستر عليهم .

10ـ التورط في تعاملات وديون يكون المتستر غير عالم بها.


أنواع المخالفات التي تم ملاحظتها أثناء المسح الميداني
أولا : التستر منتشر إنتشار كبير جدا في المنطقة ، وتصل نسبة التستر إلى 80% ويعتبر التستر من أخطر المخالفات على الإقتصاد الوطني ، حيث يتم تحويل المليارات خارج الوطن ، دون أن يستفيد البلد وأبنائه ، وينشر البطالة ويمنع الفرص عن أبناء الوطن لتملك المحلات التجارية الصغيرة التي يسيطر عليها الأجانب ، ويعتبر التستر أبو المخالفات النظامية التي تحدث مثل تشغيل العمالة السائبة ، والهاربين من كفلائهم ، ومجهولي الهوية .
كذلك يعتبر التستر من أكبر العوائق للسعودة وتشغيل الشباب العاطل عن العمل.
ثانيا : إنتشار ظاهرة التستر على العمالة السائبة ، حيث يدفع العامل لكفيله مبلغ (200) أو (300) ريال شهريا ، وذلك مقابل أن يكون العامل حرا في العمل لدي غير كفيله ، وفي أي مكان ، وهذه الظاهرة منتشرة بشكل كبير جدا في جميع المناطق ، وتؤدي إلى قيام العمالة السائبة إلى ترويج الممنوعات والسرقة والتزوير وغير ذلك من المخالفات ، حيث أنه يعمل بدون رقيب ، والعمالة السائبة خطيرة على أمن المجتمع ونشر الفساد بين أبنائه.
ثالثا : كثرة تواجد العمالة السائبة التي تبحث عن عمل بإجور متدنية ورخيصة .
رابعا : أجور التستر حسب دخل المحل تبدأ من (200 ) ريال وتصل إلي ثلاثة ألاف ( 3000) ريال شهريا .
خامسا: التستر يعتبر خطر على الصحة العامة ، وهو سبب إنتشار الأمراض المهلكة ، حيث أن جشع وطمع العمال الذين يديرون ويملكون هذه المحلات ، يدفعهم للغش وإستخدام العمالة والمواد الرخيصة ، والمنتهية الصلاحية ، والمقلده ، وسوء التخزين والحفظ ، والإعداد ، وإنعدام النظافة في العمالة والمحلات .
سادسا : دخول العنصر النسائي في عملية التستر ، حيث يكون الوكيل الشرعي في الواجهة ، وبعض الوكلاء يتوكلون لعدد من النساء ، وهؤلاء هم المشجع الأول للتستر ونشره ، ولا يهمهم المصلحة العامة .
سابعا :: بعض من المحلات يملكها ويديرها أشخاص ليست بأسمائهم ،
وذلك لتفادي رسوم نقل الكفالة والملكية وغيره .
ثامنا كثير من المحلات لا يوجد بها ترخيص ، ولا تعمل إلا في الفترة المسائية وكثير من المحلات ترخيصها منتهي وغير مجدد .
تاسعا : معظم العمالة التي تعمل في هذه المحلات ، تعمل بصورة غير نظامية ، كونهم يعملون لغير كفلائهم .
عاشرا: كذلك لوحظ إنتشار المواد الغذائية التي تحتوى على مواد حافظة مسببة للسرطان والحساسية ، والفشل الكلوي ، والتسمم الغذائي ، مثل حلويات الأطفال ، والعصائر ، والشوكلاته وغيرها ، أيضا أنواع كثيره مغشوشة من الصابون ، والشامبو ، والكريمات ، والمراهم وغيرها بعضها تصنيع محلى وأخر مستورد .
إن كثير من البقالات ، والمطاعم ، والكفتيريات ، وصوالين الحلاقة ، والملابس ومحلات تحضير الأطعمة والحلويات ، هذه المحلات التي يملكها العمال الأجانب أصبحت بـــؤر لإنتشار الأمراض الخطيره التي تفتك في المجتمع دون أن يعرف الناس أسبابها .

العمل في التجارة
أذكر أنني ذات مرة استعنت منذ وقت بعيد بأحد السباكين البنجلاديشيين لإصلاح بعض الأعطال في التمديدات الصحية في منزلي.. وقد استغرق عمله في منزلي عدة أيام.. مما جعلني في بعض الأيام أدعوه لتناول الغداء في ضيافتي.. وأحياناً أشرب معه الشاي أملاً في أن يخلص معي.. ويؤدي عمله على الوجه المطلوب.
وذات مرة وجدته يسألني عن عملي فقلت له إني موظف.. فزم شفتيه دلالة على اشفاقه عليَّ .. وهو يقول «راتب وظيفة .. ما فيه فايدة.. لماذا لا تعمل في التجارة؟!»
قلت: لأنني لا أعرف في التجارة كما أنه ليس معي مالاً يمكنني من خلاله أن أدخل عالم التجارة.. فزم شفتيه مرة أخرى.. هو يؤكد لي أنه بنجلاديشي ومع هذا لديه بقالتان لبيع المواد الغذائية .. ومحل لبيع أدوات السباكة باسم كفيله.. وأضاف أنت سعودي مسكين؟!
هؤلاء البنجلاديشيون الذين إذا رأيت الواحد منهم مدعياً المسكنة والوداعة لا يمكن أن يتبادر إلى ذهنك أنه يمكن أن يقوم بأي عمل مخل للأنظمة.. ولكن مع الأسف كشفت الحملات الأمنية التي يقوم بها رجال الأمن أن الكثير من المخالفات يقف وراءها هؤلاء المتمسكنون.. والذين ينطبق عليهم المثل القائل «يا ما تحت السواهي دواهي»؟! انتبهوا من البنقاله.............


اسف بعض الصور لايمكن اضافتها احتراما لمشاعركم