بسم الله الرحمن الرحيم
جرت أحداث هذه الرحلة ونحن في الديره وحدث أن أقترح عبد العزيز حزام
أن نذهب في رحلة لتهامه لنكسر رتابة أيام العمل للإعداد للملتقى الصيفي , وما صدق الإخوة الباقين بهذا الاقتراح فكانت رحلة الــ( 700 ) كيلو المعروفة وقد تواعدنا قبل صلاة فجر يوم الخميس الذي يسبق الحفل الختامي بأيام , وقد تواعدنا على رنات الجوال وعلى رسالة ( تسللوا تسلل القطا ) وعلى رسالة ( يا راقداً في فيحة الثريا ...الليل هيا والنهار هيا ) , وبحمد الله ما صلينا الفجر إلا رأس عقبة الباحة , ثم انطلقت الرحلة ( المخواه / ناوان / المضيلف / القنفذه / القوزــ حيث تسوقنا وشاهدنا مافيه وقد زين الأمير جيبه بباقة بعيثران ومع وجود المكيف كان لها شأن آخر ــ / وادي حلي / كياد / عمق / الصوالحة ــ حيث الإفطارــ البرك / القحمه / مثلث الشقيق/ خميس البحر ــ حيث مبيّع بلاد أبوه ــ بارق / محايل / سبت شمران / المعقص حيث تناولنا الغداء / نمره / عقبة الأبناء / الديره )
الأمير : أحمد بن محمد مرزن
أعضاء الرحلة ( عبد الله بن مرزن ــ علي مسعود ـ عبد العزيز حزام ــ أحمد عبد الله سحيم ـ كاتب الموضوع )
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المجموعه ناقص ..... أنا والأمير أو الأمير وأنا حتى لا يضيق
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
فوق وتحت صور تذكاريه مع مبيّع بلاد أبوه
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
هنا أشير للمجموعة بأن نلحق بالأمير الذي يبدو رأسه حيث أشير بيدي
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
وقد كانت هذه الخواطر على وزن بعض القصائد المعروفه
نبدأ بذكــــــــــــر الله قــــــــــــبل كل الأقوال
ذكر الكريم اللـــــــي الخــــــــــــلايق ترجّاه
يالله يا معـــــــــــــــبود فـــــــي كل الأحوال
تلطف بعبد(ن) مــــــــمعن(ن) في خطاياه
والتاليه صــــــــــلوا عــــــــدد هل الأسمال
عم الصـــحاري وأنبــــــــت العشب وأحياه
من بعـــــد ترتيــــــــب(ن) على رن جوال
فالليل الآخر حـــــــــين وقـــــــت المناجاه
قمنا الخميس الـــصبح والفــــــــجر ما زال
في علم من تطوي الســــــــماوات يمناه
بعض(ن) يقل درهـــام والبــــــــعض زرفال
من بعد ترديــــد الدعا اللـــــــي حفظناه
يا طيب مقعـــــــدهم ودلّــــه وفـــنــــجال
وهروج تشرح ضيّق الصـــــــدر لأقــــــصاه
في رفقة(ن)تنــــــــهى عن القيل والقال
ماهي برفقة من يحــــــــب المـــــــباهاه
وأميرنا المحــــــــبوب يضرب لــــــنا أمثال
جيبه مدنـــــــــــدش والـــــــــتوانك معباه
فالقوز وقفنــــــا نـــــــريد التـــــــــــــجوال
في سوقهم نســعى لشيء ما عرفناه
الحوت والكادي وقطــــــــــــــــــران وأقفال
شيء(ن) شهدنا وشيء ما قد شهدناه
من بعدها صاح الرفـــــــــــاقه على الفال
والبعض من جوعه بغى يقــــضم اشفاه
والبعض يشكي طــول درب(ن) وقد طال
ويلاه يا درب العـــــــــــــــــــنا والف ويلاه
نبغى الخميس الشوق ياصاحبي طال
حيث الذي قـــــــــــــــد باع بيته ومرعاه
لو كان ذا باللــــــــــــحم يهوي ويشتال
درّق أياديه النــــظيفه وحـــــــــــــــــلاّه
ولاّ الرفاقه ما تغـــــــــــــــــدّو على الفال
كان الحنيذ الزين ينعـــــــــــــــشك مرآه
(ليت الذي ساعات يطري على البال)
(قد كان شاركــــــــــنا ببعض المناجاه)
(وأقبل كما البـــــــحري إذا هب يختال)
(يحمل سحاب الخــــــير تهمل بيمناه)
والختم صلى الله عـــــــدد غيم همّال
على الحبيب وننهـــــــي اللي بدعناه
الطريف أننا وصلنا الخميس ونحن نمني أنفسنا بوجبة حنيذ من حنيذه المشهور
ولكن الرفاقه وصلوا وهم شباع , فبدأوا يعيبون في الطعام والمباشر , وفي الأخير كان الغداء في المعقص , والفرق بينه وبين الحنيذ شعرات(أقصد في مستوى النظافه) ولكن الجوع أبخص .
ملاحظه : ما بين الأقواس في القصيده أقصد بها أحد الأعضاء ...ليته يعرف غلاوته عندي .
ملاحظه أخرى : أحد أعضاء الرحلة سميناه نومان ( من كثر ما رقد )وكأنه جاء الرحلة لينام نوم العافيه .