أنقذه الله من النار.....

فلبيني يدخل الإسلام قبل وفاته بساعات
أحمد الفراج (سبق) القصيم: في حادثة معبرة أدخل وافد فلبيني الجنسية لمستشفى بريدة المركزي إثر عارض صحي ألم به وهو من غير المسلمين , حيث تم تنويمه بقسم العناية المركزة ومن ثم نقله إلى أقسام التنويم بعد أن تحسنت حالته الصحية . وقام مسؤولو التوعية الدينية بالمستشفى بزيارته والاطمئنان عليه وشرح مفاهيم الدين الاسلامي له فأسلم ونطق بالشهادتين، وبعد ساعات محدودة انتكست حالته الصحية وأدخل التنفس الصناعي وتوفي بنفس اليوم .
وأوضح مدير إدارة التوعية الدينية بصحة القصيم الأستاذ صالح السلامة أن هذه الحادثة تحمل عدداً من العبر وتدل على حسن الختام، داعياً من الله العلي القدير أن يرحم المتوفى وأن يجزل الأجر والمثوبة لمسؤولي التوعية الدينية.


الحمدلله الذي أنقذه من النار
اللهم إنا نسألك حسن الختام يارب العالمين




وهذا خبر آخر ولكنه محزن للأسف /

ماتت وهي تشاهد قناة إباحية .. والمغسلات رفضن لمسها

فتاة في مكة ترفض إفلات "الريموت " من يدها بعد موتها
(سبق) مكة المكرمة: فارقت عشرينية الحياة وهي تشاهد قناة اباحية في مكة المكرمة، ورفضت افلات الريموت من يدها، فدفن معها في قبرها، حسبما ذكرت صحيفة "شمس" .
وذكرت الصحيفة :"فارقت فتاة عشرينية في مكة المكرّمة الحياة وهي تمسك بجهاز الريموت كنترول، وهي تشاهد إحدى القنوات الإباحية، وفق رواية أهلها".
واضافت :"فشل أهل الفتاة في سحب (الريموت) من يدها أثناء غسلها وتكفينها، حيث استحكمت قبضة الفتاة الميِّتة حول ذلك الجهاز؛ ما اضطرهم إلى دفنه معها في مقبرة قريتهم الكائنة على طريق الزيما. وأصرّ إمام مسجد القرية على أداء الصلاة على جثمان الفتاة، بعد أن قامت بعض قريباتها بغسلها وتكفينها، حينما اعتذرت المغسِّلات الخيريات عن غسلها".
واوضحت الصحيفة :"لم تتمالك والدة الفتاة نفسها لتطلق لساقيها العنان لا شعوريا، بعد أن أفاقت من غيبوبة لحقت بها عندما علمت بالوفاة بتلك الطريقة. وأصرّت والدة الفتاة على مقاضاة زوجها، وتحميله "المسؤولية كاملة" بشأن ما وصفته بـ"الفساد"، من خلال تشجيعه لأبنائه بمتابعة القنوات الإباحية "بحجة التثقيف الجنسي والإلمام بالحياة الزوجية"، وهي تشير إلى أن ابنتها المتوفاة كانت تقضي جلّ وقتها في مشاهدة تلك القنوات عبر القمر الأوروبي؛ ما أدّى إلى تخلِّيها عن مواصلة تعليمها الجامعي".


يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك وأحسن خاتمتنا