12-20-2009, 11:11 PM | #1 |
كاتب ألماسي
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 557
|
التفكك الأسرى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته التفكك الأسرى ][ مـدخـل][ آفات , وآلام .. مشاكل , ومصائب .. صابتنا , أعيتنا , أهلكتنا .. نسـأل الله أن يرفع عنّا البلاء , مشكلةإجتماعية , توالدت في الزمان الحاضر , إنتشرت بشكل مزعج , آفة أعيت الأمة , بلالعالم أجمع .. تشتت أبناؤنا , تفرقت أُسرنا , أبكت العالم بأسره .. تسائل الجميع عن الحل .! هرع العلماء , والأطباء , ومن له بالأمر خبره , بطرح الحلول , وعلاج المشكله .. رغم وجود الحل , ووجود المصلحونوالصالحون إلا أن الأمر يزداد سوءً , والسكين تزداد حـدة .. ., التفكك الأسـري ., وقع فيه الكثير من الأسر , بسببه تشردالأطفال , كم أمٍ شكت هذا الأمر !.. كم طفل بكى البعد ! نحن اليوم كمسمار في خشب , علنا نفيد الأمة , ونكشف الغمة , ونعيد ترابط الأسرة .. أتيناكم لنطرح المفيد , كلنا أمل أن يكون من بينكم مستفيد .. أسباب تؤدي إلى التفكك الأسري 1 ) عدم مراعاة أوامر الله في الحياةالزوجية. 2 ) عدم تربية الأولاد التربية الصالحة. 3 ) إقرار المنكرات في البيوت. 4 ) القسوة والشدة المفرطة في التربية. 5 ) اللين الزائد عن الحد في التربية . 6 ) بناء العلاقة على أساس الإتهام والشك والريبة. [ آثار التفكك الأسري على أفراد المجتمع ] بقلم أم معاذ الجمعة من أهم آثار التفكك الأسري على أفرادالمجتمع: 1-بعد الأم عن دورهاالتربوي بسبب هروب بعض النساء من حمل وسم كلمة مطلقة ؛ تجعلها تقبل الحياة في كنف رجل تستحيل العشرة معه ، بها فتكون أغرقت نفسها في دوامة تريد هي النجاة منها فتهمل الجانب التربوي العظيم 2-يفرزالتفكك جيل متساهل بالقيم والموروثات الإجتماعيه فكل مالا يتناسب مع الهوى والنفس يكون من السهل تهميشه ؛ بسبب نماذج تعرض عليه في الصبح والمساء؛ وسماعه لكلمة ( طلقني ؛ وأطلعي بره ) 3-يفرزالتفكك جيل يعتنق مفهوم السلبيه والأنانيه وحب الذات فلا ينظر أبعد من حاجات نفسه ؛ ولا يحس بدور له في هذه الحياة ؛ فالكل يجب أن ينجو بنفسه ؛,, لامعنى للتضحيه عنده وليس هناك من يستحقها 4-الشعور بالجوع العاطفي الملازم له حتى وإن كبر ؛ تجده يستجدي عطف الآخرين ومحبتهم ويظل في حالة بحث مستمر عن هذا الحنان المفقود 5-بسبب دور أحدالأبوين السلطوي والهيمنه تظهر مشكلة العنف؛ وبسبب عدم الرقابه أوشدةالأب تخرج رغبات في التنفيس عن غضب مكتوم 6-يفرز التفكك شخصيات هجوميه قاسيه لاترحم ولا يطرف لها عين ومبدأ ؛؛ من لم يكن معي فهو ضدي لامساحة للحوار أصلا في قاموسه لامساحة البته للمخالفين فالدنيا بين حدين أسودوأبيض , لامكان للمساحة الرمادية الوسط ؛ ولو تقلد منصبا إداريا ؛ سيمارس هذاالطريق 7-يفرز أيضا شخصيه إنتقاميه ساديه محبة لتعذيب الآخرين وإرهاقهم بهدف الراحة لإنهم سببا في مايشعر به وقد تكون حتى على الحيوانات أثر التفكك الأسري على الطفل / المراهق لا يقتصر أثر التفكك الأسري على الأبناء على تخلفهم الدراسي وحسب ، فالأبناء الذين ينشأون في أسرة مفككة لا تعرف بين أفرادها غير النفور والكراهية لا تكون نشأتهم طبيعية ،وتترسب في أعماقهم مشاعر الكراهية نحو الحياة والأحياء ، ويتمثل ذلك في الانحراف والتمرد على القيم والنظم والقوانين وإدمان الموبقات والمخدرات ،فضلاً عن العزوف مستقبلاً عن الحياة الزوجية. إن الأبناء في ظل هذا التفكك الأسري قد تمتد إليهم أيدي المجرمين ،الذين يتخذون منهم وسيلة لنشر السموم ، أو سرقة الآخرين، وتصبح الطفولة البريئة مباءً للانحراف ، وتشهد محاكم الأحداث صوراً من الجرائم التي يرتكبها الأطفال الذين لم يعيشوا في أسرة مترابطة . كما أن هؤلاء الأطفال الذين فقدوا حياة الأسرة الآمنة المطمئنة تستهويهم غالباً حياة التمرد والإدمان ، ويتحول هؤلاء في المستقبل إلى طاقة معطلة أو مدمرة ، ويرتد هذا على المجتمع بخسارة فادحة تعوق نموه. لقد أثبتت الدراسات أن ظواهر الإجرام والعنف وانحلال الأخلاق، وتوتر العلاقات بين الدول، وظهور القيادات التي كانت سبباً في الحروب المدمرة، وحدوث القلاقل والمجاعات المهلكة، مردها إلى أن الروابط النفسية في الأسر ضائعة، وأن أجيالاً تربت وترعرعت بعيداً عن مشاعر الحنان والمودة والرحمة فانتكست فطرتها ، وانغمست في بؤر الفساد، واستحوذ عليها حب الانتقام وإراقة الدماء والاستهانة بكرامةالإنسان دور العولمة في تفكك الاسرة للعولمة او ما يسمى بالغزو الثقافي تأثير سلبي على الاسرة واذا ما كان هناك تعزيز يدعم الاسرة في مواجهة العولمة فان الاثار تكون ضعيفة المدى، أما اذا غابت التعزيزات الاخرى المتمثلة في بعض العوامل الاجتماعية المهمة مثل القيم والدين والاخلاق والعادات والتقاليد ففي هذه الحالة فان العولمة يكون لها دور سلبي على الاسرة ولكن يمكن انتحمي الاسرة نفسها بالتكاتف والدعم الاجتماعي ونوع من التعزيز الاجتماعي في مواجهتها. أساليب عملية في حل التفكك الأسري 1-الاهتمام بوضع سياسة للتوعية الأسرية، تشمل الإجراءات التالية: * تغيير مفاهيم الآباء والأمهات والأسرة بشكل عام حول أسس الاختيار للزوجين ، والاتجاه نحو تدعيم فكرة الزواج المتكافئ. * تغيير المفاهيم المرتبطة بالعلاقات الزوجية، لكي تتوافق مع التغيير الحادث في نمط العلاقة الزوجية التقليدية ،والتي يمكنأن تتم من خلال ما يلي: - توعية الذكور والإناث بأدوارهم الأسرية المستقبلية ، ويمكن أن يبدأ ذلك منذ مراحل التعليم الأولى. - عقد دورات تدريبية وندوات وحلقات نقاش حول الأدوار الأسرية وتباينها بين الزوجين ، ومتطلبات تأسيس علاقة زوجية ناجحة 2- دور الزوجين في حل مشكلاتهما :وهي في نظري من أهم الطرق لتفادي حدوث المشكلة . قد يبدو للبعض أن الزواج الفاشل ينشأ عن وجود مشكلات حادة تعترض الزوجين في بداية حياتهما الزوجية مما يعتذر معه الاستمرار فيها، فتنتهي بانفصالهما عن بعضهما بواقعة الطلاق. ولكن الحقيقة أن تعذر الاستمرارية في الحياة الزوجية قد لا يكون بسبب وجود هذه المشكلات الحادة، ولكن بسبب تجمد الزوجين عندها، وتحجر فكر كل منهما بسببها. ومن هنا يأتي دور الزوجين في حل مشكلاتهما بأنفسهما، حيث يرى ماهر محمود (1988 ) في كتابه ((سيكولوجية- العلاقات الاجتماعية )) أن هناك أسساً لحل المشكلات الزوجية تتمثل في :- المرونة في التفكير واستخدام المنطق في الحوار ، فهما يسهمان في حل أية مشكلات تعترض الحياة الزوجية مهما كانت درجةحدتها أو خطورتها . ومن المهم أن يتيح كل منهما للآخر الفرصة للتعبير عن رأيه بصراحة وموضوعية بلا هجوم ولا تجريح ، بحيث تستهدف المناقشة معرفة أسباب الخلاف والتغلب عليه بعيداً عن العناد والتكبر الذي يدفع بعضهما للتمسك والتشبث برأيه حتى ولو كان مخطئاً فيه. - ضبط النفس وكظم الغيظ والتحكم في الانفعالات بحيث لا يصطدمان مع بعضهما بعضاً في طريق بلا عودة. - تحمل المسؤولية الكاملة من جانب أي من الطرفين فيما يتعلق بسلوكياته الخاطئة تجاه الطرف الآخر، بحيث لا يتمادى أي منهما في صب غضبه ولومه على غيره، واتهامه بأنه السبب في المشكلات، وتبرئة نفسه منها. - الترويح عن النفس،فعندما يشعر أحد الزوجين أو كليهما بأن الحياة الزوجية بينهما تمر في مرحلة حرجة وخطرة، بصرف النظر عمن تسبب فيها، يجب أن يبادر كل منهما بتجميد هذه المشكلات على ما هي عليه لفترة مرحلية دون الخوض فيها ،ومن ثم يحاول أي منهما أو كلاهما خلال فترة الانتقال هذه أن يبحثا عن وسيلة فعالة ومؤثرة للترويح عن نفسيهما بطريقة جيدة(1). 3- العلاج الديني ودور جمعيات الإصلاح الديني :قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (( ألا أخبركم بأفضل من درجة الصلاة والصيام والصدقة،قالوا : بلى ، قال: إصلاح ذات البين . . وفساد ذات البين هي الحالقة ))(2). هناك اتجاهات حديثة بين علماء النفس تنادي بأهمية الدين في علاج الأمراض النفسية ،وترى أن في الإيمان بالله قوة تمد الإنسان بطاقة روحية ، تعينه على تحمل مشاق الحياة، وتجنبه القلق الذي يتعرض له كثير من الناس في العصر الحالي. * ومن هنا تأتي أهمية الدور الذي يمكن أن تضطلع به جمعيات الإصلاح الديني ، فهي تهدف إلى تشجيع أعمال البر والخير وبث الأخلاق الحميدة والتعريف بالإسلام ونشر فضائله وآدابه . وتقوم كذلك بتقديم المساعدات النقدية والعينية للمسلمين، وتوزيع الصدقات والزكاة ورعاية الأيتام والفقراء داخل البلاد وخارجها، كما تقوم ببناء المساجد والمدارس والعيادات ... وكثير من هذه الجمعيات تصدر المجلات والكتب والنشرات الدينية التي تنشر الكلمة الصادقة وتنشر الفكر الواعي وتبصر المسلمين بأمور دينهم ودنياهم. * وتضطلع هذه الجمعيات أيضاً بمساعدة أفراد الأسرة على مواجهة الصعوبات والمشاكل والأزمات الأسريةالمختلفة، وذلك بإقامة الندوات والمحاضرات التي يدعي لها المتخصصون في مجال الأسرة. بالإضافة لذلك، فإن الإسلام قد وضع مراحل متدرجة لعلاج التفكك الأسري، هي: الوعظالهجرالضرب غيرالمبرح التحكيم وجعل الطلاق هو آخر حل (( وذلك عند تعذر استمرار العلاقة الزوجية )) 4- دور وسائل الإعلام في التوعيةالأسرية : تلعب وسائل الاتصال المختلفة، سواء المباشرة أو غير المباشرة، من خلال رسائلها الإعلامية، دوراً حيوياً في تنشئة الأسرة التنشئة السليمة التي تضمن استقرارها ، وتعمل من خلال شبكة العناصر والمؤثرات الوسيطة، على إحداث التأثير المطلوب بين أفرادها لانتهاج السلوك المقبول حيال أية مشكلات أو نزاعات قد تواجهها، ذلك أنها تضطلع بوظائف مهمة تجاه الجماهير كالتعليم والتثقيف ،والتوعية ، والإرشاد ، والترفيه. علاج التفكك الأسري بقلم: د [بندهيم] طلاق فعلي أو آخر عاطفي ، هما نتيجة حتمية لزيجات لا يدرك أفرادها أن الحياة الزوجية موجات من الصعود والهبوط والهدوء وكل موجة لها طريقتها المثلى للتعامل معها واحتواءها. وسواء كانت النتيجة هذه أو تلك فإنه حتماً يصاحبها أو يسبقها ما نسميه بالتفكك الأسري والذي له مظاهر عدة من بينها غياب الحوار البنّاء لأسرة، فالأسرة بشكل عام "الحوار" على المستوى العقلي، وعلى المستوى العاطفي أيضاً، وانعدام هذه الحالة يؤدي لمزيد من الخلافات والنزاعات؛ وهو ما يترك بصمة واضحة ثابتة في سلوكيات الأبناء فتراهم يتصرفون بطرق غير مفهومة يقول عنهاالخبراء أنها أعرض لأمراض نفسية أو اجتماعية أو كلاهما معاً، وفي مثل هذه الأحوال يضيع الأطفال بسبب عدم الانتباه لهم من قبل الآباء الذين تسيطر عليهم خلافاتهم وعدم فهمهم لبعضهم البعض، فعائلة لا حوار فيها لا قرار فيها ولا استقرار. والأمر الذي قد لا يدركه البعض أن التفكك الأسري قد يبدأ قبل الزواج فعملية اختيار الزوج المناسب أو القبول بالزوج هي عملية تخضع لقوانين واعتبارات قد لا ندركها أو لا نعيرها ما تستحقه من اهتمام ونكون بذلك قد وضعنا حجر الأساس لأسرة متفككة حين نختار الشريك الغير مناسب. وسبب آخر لا يقل أهمية عن سابقة ولا غموضاً وتخفياً عن الأنظار وهو أن لكل طرف آماله وأحلامه التي تقبع في مخيلته قبل الزواج، وحين لا تجد هذه الآمال والأحلام مكاناً لها على أرض الواقع بعد الزواج فغالباً ما يكون التباعد بين الزوجين نتيجة لذلك فتنشأ عملية تفكك أخرى. أمّا المسبب الأكبر في عالمنا العربي فهو المجرم الذي يزعزع حياة كل الأسر وهو "العادات والتقاليد" هذا المجرم الذي لا يفنك يدمر البيوت ويقتل الأطفال والآمال والغريب أننا نتطور ونتعلم ونكبر ولكننا نبقي على جزء جاهلي في عقولنا وسلوكياتنا ننعته دوماً بالـ "عادات والتقاليد" وننسى أن كثيراً من هذه العادات والتقاليد لا تتوافق مع الشرع الإسلامي. وللبحث في كيفية علاج هذه الآفة الخطيرة على المجتمع ننظر في السطور التالية إلى ما يمكن فعله حيال ذلك. فأولى الخطوات العملية لمكافحة هذا الفايروس الخطير هو التوعية السليمة والذكية في نفس الوقت، وواجب هذه التوعية يقع على كافة أفراد ومؤسسات المجتمع لأن القضية تهم الجميع، فطالما تعرفنا على أبرز الأسباب إذن علينا توعية الناس بشأنها. وفيما يتعلق بحياة الزوجين مع بعضهما البعض فعلينا جميعاً غرز وتعزيز مفهوم الصداقة بين الاثنين فهما قبل أن يكونا زوجين عليهما أن يكونا صديقين حميمين فهذا هو المفتاح الوحيد لتكون حياتهما أكثر تقارباً وأكثر عاطفية وتقارباً، وهذه نصائح مختصرة في نقاط لكلا الزوجين : نصائح إلى الشاب 1- لا تتصور أن الفتاه التي تزوجتها أصبحت ملك لك وحدك وأن لك الحقفي أن تتصرف معها وبها كيفما تشاء وأن عليها أن تستجيب لرغباتك وطلباتك وكأنك أمير الأمراء وهي أحد جواريك. 2- تذكر أن الزواج يتطلب منك تحمل المسؤولية وعندما تتزوج تذكر انك لم تعد ذلك الشاب الحر الطليق بل صرت راع ورعيتك الزوجة والبيت وهنا أنت مطالب بالانتقال الفكري والسلوكي من الحياة السابقة إلى الحالية لتقوم بحق هذه الرعي. 3- قوة الرجل ليست في الصوت المرتفع أو باستخدام العضلات ولكن القوة الفعلية للرجال هي في حسن التعامل ومطابقة الأقوال للأفعال وجعل مخافة الله وتقواه نصب عينك دائماً 4- تذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم "خيركم خيركم لأهله"، فتشبه بالحبيب صلى الله عليه وسلم في هذا المجال وهو خير من نقتدي به ونقلده في كل شؤون حياتنا. نصائح إلى الفتاة: 1- زوجك ليس والدك الجديد ولا عفريت المصباح وكذلك ليس صراف آلي متنقل. 2- الزواج هو الانتقال إلى مرحلة جديدة من الحياة تختلف كثيراً عن حياة الطفولة والصبا وفيها الكثير من المسؤولية والتعب أيضاً ولكنها رغم كل ذلك جميلة إن عرفنا ما لنا وعلينا جيداً 3- عوضاً عن الاستغراق في الأحلام أو الخوف من مشابهة حياتك لحياة غيرك من الفتيات اعملي على تجهيز نفسك لمواجهة مسؤولياتك الجديدة وكوني أنت من يترك البصمة الأكثر جمالاً على حياتك عوضاً عن ترك مركبك بلا ربان 4- تذكري أن قوتك الفعلية في أنوثتك فاحرصي على ألا تفقديها مهما مرت على زواجك من سنوات. نصائح إلى الزوجين 1- الطلاق يوثر على الفتاه والرجل والفرصة في الزواج الثاني سوف تكون اضعف بدرجة كبيرة للفتاة وكذلك للشاب ، والحقيقة التي لا يدركها الكثير أن الطلاق يترك أثراً نفسياً لا يزول لدى الشاب أكثر منه لدى الفتاة. 2- لكل بيت مشاكله فأبقياها في الداخل ولا تشركا فيها أحداً فهي ملك لكم ومتعتكم الخاصة 3- تذكرا دوماً المودة والرحمة ، فليس الزوج أو الزوجة رائع في كل أحواله ،فنتقن التعامل بإستراتيجية شعرة معاوية 4- أكثر ما يحتاجه الرجل من المرأة هو الاحترام وأكثر ما تحتاجه المرأة من الرجل هو الحب ، فوفرا ذلك لبعضكما البعض لأنه لا مصدر آخر لذلك لا أ ن الطرف الأذكى هو الذي يعرف متى وكيف يتنازل ليتمكن منقلب الآخر أكثر ، فهو من يكسب أكثر 5-الطلاق ليس حلاً للمشكلات بل غالباً مايكون بداية لها 6-- التربية السليمة كم أوصانا نبينا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم هي سلاحنا الحقيقي لمواجهة كل الأخطار الاجتماعية والنفسية التي تهدد الأسرة مستقبلا فليكن هذا شعارنا لنوفر لأبنائنا حياة أفضل عوضاً عن الجهد والشقاء لتوفير المسكن والملبس لهم فقط. فلندربهم على الطيران ثم لنطلقهم ونتوقف عن التحكم بهم فلسنا قائمين عليهم مدى الحياة خـتـامـاً سبحان الله .. إبْعدُنَا عنه , يفرق البيوت , ويشتت الأسر , اللهم زدنا منك قرباً , ومن الشيطان بعداً يا رب وإخوتنا .. معكم إنتهى اللقاء , حبرنا لا يقوى على نسج الكثير , فالمشكلة كبيرة , وقلوبنا أصغر من أن تحمل مشاكلاً كتلك , فعلنا ما بوسعنا , طالبين من الرحمن النفع .. والأجر , كما نسأله الإخلاص في كل حرف سطر قبل الوداع , لنا سؤال , كم دار في أخلادنا , وكم سأل عنه الكثير , الكثير , _ من يقف خلف تلك الأزمة , مـن ! أطلب السماح من الجميع على إطالة هذا الموضوع ولاكن كان الغرض هو الفائدة منقول
__________________
وداعَاً مو لأنِي مالقَيت إحَساسْ وداَعاً لأن النَاسْ ماهِي نَاسْ وَداعَاً لأنِي الأجمَل .. ! |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|