الإستشاري الدكتور . علي بن أحمد آل سفلان

الإستشاري الدكتور . علي بن أحمد آل سفلان

تهانينا للعم احمد محمد ال سفلان

والف مبروك

عبدالهادى محمد سفلان:-
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ، ، ،

تم بحمد الله وتوفيقه تكريم الاستشاري الدكتور . علي بن أحمد بن محمد آل سفلان – من ضمن الطلبة المتميزين الخريجين السعوديين في فرنسا، وتخصصه إستشاري جراحة تجميل ، وفيما يلي الخبر في جريدة اليوم السعودية ، وبها صورة الاستشاري الدكتور علي بن أحمد بن محمد ال سفلان وهو يستلم شهادة الشكر والتقدير من معالي وزير التعليم العالي .

بحضور وزير التعليم العالي

الملحقية الثقافية في باريس تحتفي بـ 106 خريجين سعوديين من فرنسا

وزير التعليم العالي مع الإستشاري الدكتور . علي بن أحمد آل سفلان - احد الخريجين

احتفت الملحقية الثقافية السعودية في فرنسا امس بالطلبة السعوديين الخريجين من مختلف الجامعات الفرنسية بحضور وزير التعليم العالي الدكتور خالد بنمحمد العنقري.

وتم خلال الحفل تكريم الطلبة المتميزين تقديراً للجهود التي أبرزوهاخلال دراستهم والمتأتية من بحوثهم العلمية ودراساتهم المنشورة باللغة الفرنسية فيالمجالات العلمية ومراكز الأبحاث كما وزعت شهادات شكر وتقدير على الطلبة المتخرجين.

وبلغ عدد الخريجين السعوديين من فرنسا لعام 2009 / 2010 مائة وستة خريجين منهم 47طبيباً حصلوا على شهادة الاختصاص في الدراسات الطبية وشهادات الاختصاص الدقيقة كماحصل 69 مبتعثاً على شهادتي الماجستير والدكتوراة في تخصصات علمية مختلفة أبرزهاالهندسة والقانون وعلوم اللغة والعلوم السياسية والاعلام. يذكر أن عدد المبتعثينإلى فرنسا يتجاوز الألف مبتعث خلال فترة السنوات الثلاث الأخيرة. ووصف وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري تجربة الابتعاث إلى فرنسا بأنها كانت ناجحة لاسيما في ظل التميز الذي يشهده التعليم العالي في فرنسا.

وأعرب العنقري في تصريحلوكالة الأنباء السعودية عقب الحفل عن سعادته بما شاهده من أعداد الخريجين من فرنساالذي يثلج الصدر ويؤكد أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث ناجح. وأوضح أنالتنوع الثقافي وتنوع التجارب والتنوع اللغوي والخبرات المختلفة التي يحصل عليهاالطلاب ستنعكس إيجاباً عندما يعودون ويخدمون بلدهم.

حضر الحفل الوزير المفوضالدكتور معن الحافظ والملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين في باريس الدكتورعبدالله الخطيب وعدد من رؤساء الجامعات الفرنسية وعمداء كليات الطب وعدد منالمسؤولين.