الى الشــباب

	الى الشـــباب شـمروا عالسواعد وأبذلوا المســـتحيل يا شـــباب المعــالي ما تجي بالســــهيل انظــروا للأمــام اللــه عليكـم وكــــــيل هذا عصـر العمل ماهو بعصــر الطبـيل حثنــا الدين بالتقــوى وحســـن العمـيل مانبغـي واحـــــدا فينا يحـــــب الكســيل يمضي العمر في سـرعة بسـرج وخـيل فكــروا ما نقـــل شـــــهر ويـوم ولــــيل النتائــج تجــي بالحـــــظ كـــثر وقـــلـيل مالنــا غــــير مســتقبل مبشــــر جمـيل في بــــلادي بــلاد العــــــز ما في بـديل هذا ما جال بالخاطر وســـيلا يســــــيل ـــــــــــــــــ