,’
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
أسعد آلله
صبآحكم / مسآءكم
بِ آلمـسـرـآإأت
,’
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
تهادوا تحابوا . رواه البخاري في "
الأدب المفرد " ، وقال الألباني :
حسن.
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ويُثيب عليها .
رواه البخاري .
,’
الهدية :
هي الأفعال و الخدمات أو الأشياء التي يقدمها الشخص لغيره من الناس دون أن يتوقع منهم أن يقدموا له أي مقابل لها .
و لقد جاء ذكر الهدية في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وذلك ،
لما لها من أثر في النفوس و استحباب قبولها ولو القليل منها والمكافأة عليها ،
حيث ندب الدين الإسلامي إلى الهدية و حث عليها واعتبرها عنصراً لتشييد المحبة و المودة بين القلوب ،
لقولهِ تعالى : (
و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها )
و قد أجاز ديننا الإسلامي الهدايا لما فيها من التآلف و المحبة ، و قد تكون طريقاً لعلاقات متينة نقيه .
و قد كان رسولنا الكريم يقبل الهدية ولا يقبل الصدقة . و يرى أن الهدية تعبيراً عن الإخلاص و الوفاء ، و أيضا يقتل العداوة و البغضاء بين الناس و يجعلهم يألفون بعضهم البعض .
والهدية لا تقيم بقيمها المادية وإنما بقيمتها المعنوية وبما ترمز إليه من محبة وصفاء نفوس ، فالشريعة الإسلامية تطلب كل ما يقرب إلى قلوب الناس و يغرس فيهم المحبة.
,’
قيل عن الهدية
هدايا الناس بعضهم لبعض
. .. . تولد في قلوبهم المودة
إن الهديـة حلوة
..... ... كالسحر تجتلب القلوب
تدني البغيض من الهوى
...... ......... حتى تصيـره قريب
(
الزبيدي )
,’
و يعيد معتضد العداوة
............... ... بعد نفرته حبيـب
( ألكريزي )
,’
بعد أن قرأتم تلك الأسطر
سأطرح عليكم مآ حُيرني ..
هل حقاً أن الهدية تنقي القلب من العداوة
.. أم أنك تعتبرها وسيله للوصل لقلبك و حسب
؟؟
وَ
هل لتلك الهدايا مكاناً بين أغراضك الشخصية أم تحب أن تكون مجرد ذكريات
..؟
,’
يقول المثل
(
بقدر ما تأخذ قدُم عطاياك، وسوف تكون سعيداً جداً)
بِ
رأيك..
هل هذا المثل صائباً
؟؟
,’
نصيحه
الهديه مفتاح القلوب
فَ
حآول أن تفتح قلوب من حولك لتكون سعيد
لكم ودي وَ وردي
,’