04-03-2012, 05:39 PM | #1 |
مشرفة
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 5,627
|
تجنب كل ما يعقد الأمور
(بكل سهولة) انظر لحل المشكلة ولا تنظر إلى المشكلة نفسها.. وفكر في الحل البسيط والأيسر، فهناك أناس بارعون في حل المشاكل بطرق سهلة والبعض الآخر بارع في تكبير المشاكل. ركز على الأسلوب الأسهل في حل المشاكل و تجنب كل ما يعقد الأمور. مثال: ذات مرة في اليابان وفي مصنع صابون ضخم واجهتهم مشكلة كبيرة وهي مشكلة الصناديق الفارغة التي لم تعبأ بالصابون نظراً للخطأ في التعليب فماذا يفعلوا لكشف الصناديق الفارغة من الصناديق المعبأة؟؟ لحل المشكلة: قام اليابانيون بصناعة جهاز يعمل بالأشعة السينية مخصص للكشف عن الصابون بداخل الصناديق ووضعوه أمام خط خروج الصناديق بقسم التسليم، وتعيين عمال جدد ليقوموا بإبعاد الصناديق الفارغة التي فضحها الجهاز. الحل البديل: في مصنع آخر أصغر من السابق عندما واجهتهم نفس المشكلة فإنهم أتوا بمروحة إليكترونية وضبطوا قوتها بما يناسب وزن الصندوق الفارغ وتم توجيهها إلى خط خروج الصناديق بقسم التسليم بحيث أن الصندوق الفارغ سوف يسقط من تلقاء نفسه بفعل اندفاع الهواء. (ابتسم) - قيل لأعرابيٍّ : ما اسم المَرَقِ عِندَكُم؟ قال : الَّسخينُ. فقيل له : فإذا بَرَد، فماذا تُسَمُّونَهُ؟ فقال الأعرابي : لا نَدَعُهُ يَبرُد. - قال رجل لأحدهم - سائلاً إياه عَن عمره -: كَم تَعُد؟ قال: مِن واحدٍ إلى ألف وأكثر، قال: لَم أُرِدْ هذا! كم تَعُدُّ مِن السِن؟ قال: اثنتين و ثلاثين سِنّاً، سِتَةَ عَشَرَ فوق و ستة عشر في الأسفل، قال كم لك مِن السنين؟ قال: ليس لي منها شيء، السُنونُ كلها لله، قال: يا هذا، ما سِنُّك؟ قال: عَظم، قال: ابنُ كَم أنت؟ قال: ابن اثنين، رجلٌ و امرأة، قال له: ليس هذا ما أردت! كم أتى عليك؟ قال له: لو أتى عليَّ شيءٌ لَقتلني، قال: فما أقول؟ قال: تقول: كم مضى مِن عُمرك؟. (كلُّ امرِئٍ في بَيتِهِ صبيٌّ)!!! قيل: (كلُّ امرِئٍ في بَيتِهِ صبيٌّ)، أي يَطرَحُ الحِشمَةَ، ويستعمل الفُكاهَةَ، ويُضرَبُ في حُسْن المعاشرة،، قيل: كان زيد بن ثابت من أَفْكَهِ الناس في أهْلِهِ وأدْمَثِهم إذا جلس مع الناس، وقَال عمر رضي الله عنه: ينبغي للرجل أنْ يكونَ في أهلهِ كالصبي، فإذا التُمِسَ ما عِندَهُ وُجدَ رجلاً. (قـافـيـة) وأيُّ حُسامٍ لَمْ تُصِبهُ كَلالَةٌ؟ -- وأيُّ جَوادٍ لَمْ تَخُنهُ الحوافِرُ؟ فَسَوْفَ يَبِينُ الحَقُّ يَوْماً لِنَاظِرٍ -- وتَنزو بِعوراءِ الحُقودِ السَّرائرُ وَمَا هِيَ إِلاَّ غَمْرَةٌ ، ثُمَّ تَنْجلِي -- غيابتُها، واللهُ مَن شاءَ ناصِرُ فَقَدْ حَاطَني في ظُلْمةِ الْحَبْسِ ، بعْدَمَا -- تَرَامَتْ بأَفْلاَذِ الْقُلُوبِ الْحَنَاجِرُ فَمَهْلاً بَنِي الدُّنْيَا عَلَيْنَا، فَإِنَّنَا -- إِلَى غَايَةٍ تَنْفَتُّ فيهَا الْمَرائرُ تَطولُ بِها الأنفاسُ بُهراً، وتَلتَوِي -- على فَلكةِ السَّاقين فيها المآزِرُ هُنالِكَ يَعْلُو الْحَقُّ ، وَالْحَقُّ واضِحٌ -- ويَسفلُ كَعبُ الزُّورِ ، والزُّورُ عاثِرُ وَعَمَّا قَلِيلٍ يَنْتَهِي الأَمْرُ كُلُّهُ -- فَما أَوَّلٌ إِلاَّ وَيَتْلُوهُ آخِرُ تحياتي همس الوجدان
__________________
|
يتصفح الموضوع حالياً : 4 (0 عضو و 4 زائر) | |
|
|