القصيده للشاعر راكان بن حثلين يمتدح مجلس تدار فيه القهوه العربيه :
يا ما حلا الفنجال مع سيحت البال
فى مجلس مافيه نفس ثقيله
هذا ولد عم وهذا ولد خال
وهذا رفيق ما لقينا مثيله
يا ليت رجال يبدل برجال
يا ليت فى بدلا الرجاجيل حيله
يا بو هــــــــلا طير الهوى خبث البال
الطير نزرى والحبارى قليله
يالله يااللى طالبه مابعد قال
با اللى من الضيقات نجى دخيله
تفرج لمن قلبه عدى فيه ولوال
والنوم ماجا عينه الا قليله
لا من ذكرت ارموس عصر لنا زال
َشوفْ الفياض وفقد عز القبيله
يا وين شددتم اليا روح المال
يتلون برق حقوق مخيله
يسقى خصيفا والثمان ارضها سال
مرتع معطره السيوف الصقيله
من جوساقان الى السيف همال
ينوش حسنا والرديفه هميله
ليا قادنا من يمنه القفر خيال
بصبح شديد البدو عجل رحيله
وقاد السلف واستنجبوا كل مشوال
والعصر يا محلا تخيبط نزيله
تلافحت من بينها شهب الاذيال
ومن شيع المفتاح يا عزتي له
ركبو على طوعاتهم كل عيال
وكل ابلج يحرى بسكب النفيله
تغانموا المفزاع ذر بين الافعال
من قبل تسبق غاره تنثنى له
يبغون طوعه روسهن قبل الادمال
وتغانموا خلف كثير هجيله