هذي القصيده سويتها بع بداية السنة اللي فاتت بس سويت بعض التعديلات عشان المهرجان...
باسم الله العظيم أبدا بالقصيد
من مشاعر صادقه من خفوق قلبي
وهذا كلام لايقل ولايزيد
الله يحفظك يالمصنعة يحفظك ربي
ماني بقايل لا قديم ولا جديد
اللي بقوله عشته في حدود من حدي
ابتدا يوم وآنا أكتب وأمسح وأزيد أعيد
وبعد سؤال اليوم حطيت خدي
واحلم بحلم لا هو قريب ولا بعيد
إني زاير المصنعة والود ودي
حطيت رجلي على ترابها قدام بيت مجيد
وهذا البيت ماعمره إلا جدي
بجهد وتعب وهو شامخ بالقصيد
ويبدا صيفي مع عيال عيال أصحاب جدي
ونرح ونرد وناخذ السهر قعيد
وهذا يخذك بسالفه وهذا يودي
وبعدها نرجع للبيت من جديد
ونّام إلين نشبع والظُهر حدي
أصلي الظهر والغدا مثل أمس مرق وعصيد
وّدي هالحال يستمر ودي
ويفز علينا واحد بخبر جديد
ويقول المصنعة حفلها بيبدي
وأقوم وأقول لرفاقي بهالخبر الجديد
ونروح كل يوم نسبق الناس وهي ماتبدي
ومشاركات وّناسه ونسمع هرج جديد
والله العالم إن كان صدق ولا مردي
وأرجع البيت وانتظر رفاقي من جديد
وأمشي جنب الطريق من حدي لحدي
وجالس أصيح وا‘يد أقول من جديد
لوخيروني بين أكياس ذهب وكيس حديد
لأختار الحديد لأنه رمز وصنعه من أسلاف جدي
وشوي أمع صوت يبدي ويعيد
ويقول قم ترى المدارس توها تبدي
واقوم من الحلم وأنا اللي محمر خدي
وأناظر المدرس يشرح وأنا مع كتابي فوق الكرسي في صفي.
وسلامتكم