(وما شهدنا إلى بما علمنا)

من خلال متابعتي للنشاط الصيفي وان كانت قليله الا انني لاحظت ان هناك اشخاص لهم جهود
ربما لايدركها الامن كان متابعا لتلك الأنشطه عن كثب وخصوصا بعض الأعمال التي لاتظهر للجميع
ومن اولئلك الأشخاص جهود الأستاذ محمد سعد الكريمي والتي ظهر اثرها في الحفل الختامي وذلك من خلال قيامه بتقديم تللك المجموعه من شباب القريه
في فتره وجيزه وقد لاحظت حرصه على تدريبهم من خلال متابعته واتصالاته بالأخ عبد العزيز حزام والذي شاهد الحفل الختامي يلحض انه قد فاز بنصيب الاسد في نجاحه
وان من عتب فعلى الاخوه القائمين على المهرجان لعدم تكريمه والإشاده بجهوده وان لم يسعى هو لذلك ولكن من لم يشكر الناس لا يشكرالله