السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نص سبق وأن تقدمت به في احدى برقياتي إلى قلبها
في متصفح حمل اسم ((حورية الحب)) حيث الجمال المطلق
من عادتي قراءة ما اكتب اكثر من مرة
وبعد كل مرة..اراه بشكل اخر
أو يحرضني بشكل اخر
اخر برقية..
وبعد اخر قراءة لها..
قررت أن تكون بداية لنص مستقل بذاته
لن اتي بتفصيل مُوضح عن ماهية النص المُرتقب
حيث أني لا احبذ القيد فيما اكتب وهو اكثر مايزعجني
لكنه نص سيتصف بملامح تطاول الخيال
سيكون "قراءة نفسية" لمشاعر (حورية الجمال)/ حياتها من الداخل
داخلهاااا على هيئة مشاهد و تصفح مُمعن لروحها
فـ لنتصفح روحها
سوياً
1
يمكن للأخرين..أن يقولوا حديثاً.. كالذي نريد قوله,,
وهنا شيئ مما أردت قولهُ لكِ: شعراً .. ونثراً .. وغناءاً..
ولكن ما لا يستطيع احداً أن يقوله عني..
هو ما إذا كنت مازلت احبك أو اكرهك..
أم أني انتهيت منكِ نسياناً..؟!
عندما كانت تنتهي من رسلتها كانت ترمز بسم (أنا)
صقر غامد