في مكالمة هاتفية مع الأخ عبدالله بدران اليوم الاربعاء الثاني من جماد الاول 1429هـ للسلام عليه حيث كان في ضيافة الأخ الغالي اللواء ناصر محمد الجميع الرجل الكريم
الذي نكن له كل المحبة والتقدير والاحترام مع أشقائه الكرام احمد وعبدالله وسعيد ودار بعض الحديث عن الشعر فأعددت الاتي :
يا سلامي على ناصر مع احمد وعبدالله وسعيد
ياسلامي عليكم يا رموز التفوّق والنجاح
كل من يتجه لله فالله حسيبه له وكيل
ناصر مرحّب لبدران يوم الربوع في جماد
واشترط بو محمد نصف جعري محمّر زربيان
قال ناصر هلا ياضيف غالي وله نقري الضياف
انت يابو محمد بس تخيّر جذع والا ثني
والا واذا ترى لو نلتقي لك ذبيحة من غزال
ربما لحمها ليّن يساعد سريع الهضم لك
قال بدران يا ناصر سمعت الكلام الأولي
ان كان ما شي جعار تتوفر قريبة في الرياض
بيمدينا نأجّل كل هذا الكلام والصيف جا
حامد بمشرطه واقف لنا منتظر رأس الشفا
قال ناصر لبو محمد على راحتك يا ضيفنا
بنحاول خروج الليل في الخرج والا في مرات
والا بنتجه بكره وقالو حديقة في الملز
ربما ان كان بنلقى طلبنا فحظك حظ سعيد
ناصر راعي الجميل لكنه يشاور عبدالله محبّة
لجل بدران راعي الطيب والطيب ينسب له وابوه
الله يسعد لنا أبو هشام راعي الوفا راعي المكارم
راعي المقدرة للخير دائم كريم الطبع واهله
والله انا يا بو هشام نصدق لك القول الوثيق
لكن الدحض واعلامه بنسعد بسرد اخبارها
والله ما ردني عنكم وعن بو محمد غير ظرف
ما بننسى احمد السراح راعي الوفاء راعي الجميل
وكمال المريسل جاء لخاله ومتحمس نشيط
بالنيابة عن أخوانه ووالده حيالله الكمال
نسأل الله يعز ابو هشام المضيّف و المضيف
المواقف لها الشجعان ولها رجال صادقين
والملاعب لها بيبان ولها نمور يلعبون
يالله انك تعز احمد وناصر وعبدالله وسعيد
هذا بعض الكلام اللي جرى بعد هاتفنا الرّحيم
ما نقل غير ستر الله دائم على الناس اجمعين
والصلاة عالنبي المختار هادي البشر والمسلمين
ــــــــــــــ