لماذا الضمير مستتر تقديره (((هنا))) ؟!!!

حين يموت الضمير

تغفو العقول وتثور الأحقاد تتعطل إنسانية الإنسان وتفقد حواسه قيمتها..ويغدو صاحب عقل لا يفقه وصاحب عين لا تبصر وصاحب إذن لا تسمع وصاحب قلب لا يدرك.

عزيزي تشرنوبل

شكرا لهذا الموضوع اتمنى من الجميع التعليق

عزيزي انني ارى ان الضمير لايموت الا عندما يتراخى الوازع الديني في النفس

لماذا لأن كل أمر له طريقته وتحريمه او جوازه وكيفية التعامل معه في ديننا

لذا نجد مثلا في ديننا الأمر بحسن الظن
بينما من غاب ضميره تجد العكس وقس على ذلك

اخي انني معك في ان الأمور لم تعد في نصابها
لا حول ولاقوة الا بالله

تحياتي لك ولابد لي من رجعه بعد التعليق

تحياتي

عزيزي المناكف تشرنوبل ... تعليقاً على تفسيرك للضمير الغائب :
بالنسبة لرقم ( 1 ) أعتقد أن لدى الأخ سعيد الباحوث القدره على أن يفحم غيره !
بالنسبة لرقم ( 2 ) أعتقد أن من يعطي بسخاء لن ينتظر أي مقابل ... هكذا بكل بساطه !
بالنسبة لرقم ( 3 ) من الغباء أن يجزم الواحد بتفرده بينما هناك من هو أقدر على أن يفعل مثله وأكثر ... إلا أنه لا يفعل ... وهنا يقع الفرق !
بالنسبة لرقم ( 4 ) للأسف هذا ملموس في الحياة العامة وبقوه فكيف لايقع في مثل منتدانا ... ولهذا لا يجب أن ننتظر المبادرة من الآخر بالسؤال عني وعنك مثلاً !

الأخ الكريم الراسم .... تعليقاتك قليلة ... ولهذا آمل ألا تحرمنا من مداخلاتك لكي يكون النفع متبادلاً ... بارك الله تعالى فيك وفي الجميع خير وبركه .