عن أبي هُرَيْرَةَ رضي اللهُ عنه قالَ: قالَ رسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: 'مِنْ حُسْنِ إسْلاَمِ الْمَرءِ تَرْكُهُ مَا لاَ يَعْنِيهِ'.حديث حسن ، رواه الترمذي وغيره
عن أبي حَمْزَةَ أَنسِ بنِ مالكٍ رضي اللهُ عنه خادِم رسولِ الله صلى الله عليه وسلم قال : 'لا يُؤمِنُ أحَدُكُمْ حتى يُحِبَّ لأخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسه'. رَواهُ البُخاري ومُسلم.
عن أبي هُريرةَ رضي اللهُ عنه قال: قال رسوُل الله صلى الله عليه وسلم : 'لا تَحَاسَدُوا، ولا تَنَاجَشُوا، ولا تَباغَضُوا، ولا تَدَابَرُوا، ولا يَبعْ بَعْضُكُمْ على بَيْعِ بَعْضٍ، وكُونُوا عِبادَ اللهِ إخْوَاناً، المُسْلمُ أَخُو المُسْلمِ: لا يَظْلِمُهُ، ولا يَكْذِبُهُ، ولا يَحْقِرُهُ، التَّقْوَى ههُنا - ويُشِيرُ إلى صَدْرِه ثَلاثَ مَرَّاتٍ - بِحَسْبِ امْرِىءٍ مِنَ الشَّرِّ أن يَحْقِرَ أخاهُ المُسْلِمِ، كُلُّ المُسْلِمِ على الْمسْلِم حَرَامٌ: دَمُهُ ومالُهُ وعِرْضُهُ' رواه مسلم.
عن أبي محمَّدٍ عَبدِ الله بنِ عَمرو بْنِ الْعاص رَضي اللهُ عنهما قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: 'لا يُؤمِنُ أحَدُكُمْ حتَّى يكُونَ هَواهُ تَبَعاً لِمَا جِئْتُ به'.
حديثٌ صَحِيح، رُوِّيناهُ في 'كتاب الْحُجَّةِ' بإسْنادٍ صحيحٍ.
ان طرحك لهذا الموضوع هو بخصوص دفاعك عن القانون الامريكى وعدالته فى قضية حميدان التركى وقد حذفنا هذا الموضع ولم نرغب ان يدخل الجميع فى جدل معك فى هذا الموضع وكذلك لعدم قربك من الحقيقه او المامك بها لذى حذف هذا الموضوع ولا نريد ان نخوض فى هذا الموضوع ويكفى ان المنظمات كلها مع حميدان التركى انه مظلوم
وان اردت ان تطرح موضوع فيه جدل ان تكون ملم به 100% ولو تركته كان اجدر واضل من الجدل
ولا تكون مواضيعك خالف تعرف ارجو ان تتقبل بصدر رحب وهذه هو طلبك ولو ان النصيحه يجب ان تكون خاصه وليس علنيه
(( ومتى اردت ان احذف هذا الموضوع اخبرنى ))