العاب جديدة لمهرجان 1429

الطنقور:

وهذه اللعبة يكثر استخدامها في فصل الشتاء بسب الأرض وطرواتها في هذا الفصل . والطنقور هي عبارة عن عصا بمقدار متر تكون مقممة من طرف يقذف بها اللاعب بقوة فترتكز على الارض ويقوم اللاعب الآخر برمي طنقوره على طنقور زميله فإذا اصابه واقتلعه وحل محله بذلك يكون قد انتصر عليه.

الدوامة:

وهي أنواع من الكاور والزنبور والحمبوص حسب أشكالها وهي مصنوعة من الخشب وهي بمقدار حبة الكمثرى ويثبت في طرفها مسمار وطريقة لعبها أن يلف حولها خيط عند بدايتها ثم يقذف بها فتدور حول نفسها ، وتكون مهارة اللاعب في تحقيق مدة دوارن تتخطى اللاعب الآخر.

وهناك طريقة أخرى للعبها وهي أن يأتي الصبيان وكل في يده (حمبوص) أي دوامة فيقومون بعمل ملعب حسب المساحة المتفق عليها (متر – مترين) فيرمي كل منهم دوامته فيتسابقون بالدوران ومن تتوقف دوامته بعد توقف جميع زملاؤه يكون الفائز.

الخطه:

وهي عبارة عن مسطيل يقسم الى ستة مربعات تكون كل ثلاثة متجاورة ولكل مربع اسم مثلاً النار، المستراح ، الشاحي ، الختمة ، الجنة. وطريقتها هي رمي قطعة مسطحة من الخشب أو الخزف في المربع الأول برجل واحدة وتحريك القطعة حتى وصول الختمه ويلعبها سابقاً الذكور والإناث.

الصبه:

وهي عبارة عن مخطط على شكل مربعات ترسم على قطعة من الخشب ، وهذه اللعبة مشهورةه جداً في قرية الجارودية قديماً ويلعبها شخصين وكل شخص يوجد عنده حجر مختلف عن الآخر فإذا اصبح الحجر خط عمودي واحد أو أفقي يقول اللاعب

" اصطبت" وبذلك يفوز . أما في الوقت الحاضر فقد قل اللعب بها ولكن هناك من كبار السن من ارتبطت اسمائهم بهذه اللعبه وهي عل ى عدة اشكال " ام ثلاث أو أم تسع أو أم اثنتا عشرة ".

الطير الوردي:

وهذه تلعب في أرض واسعة وهي أن يجلس أحد الصبيان في الوسط ويحيط اللاعبين به ويقوم أحدهم بحمايته منهم واضعاً يده فوق رأس الجالس والصبيان يحاولون ضرب فاذا تمكن من يحميه من ضرب أحدهم فيحل محله ويقوم الجالس بحمايته.

--------------------------------------------------------------------------------

لعبة (" الكونة ")

و أدواتها هي حفرة ، و كيس ، و تيل على عدد اللاعبين المشاركين ، والذي لا يزيد عددهم عن الثمانية الذي له ضربة البداية يجمع عن كل لاعب تيلة ، ويرميهم باتجاه الگونة و التيلة التي تسقط في الگونة يمتلكها فإذا استطاع أن يگونهم جميعهم يمتلكهم وإلا فإنه يأخذ التيل التي في الحفرة وبعدها يحدد له أحد تيل ليصيبها بالكيس فإذا استطاع يأخذ كل الميد ( جميع التيل ) وإذا لم يستطيع يأخذ الدور الذي بعده بالتيل الباقية ، وهكذا إلى أن تنتهي التيل ، فيلعب مرة ثانية ..

( زمن أول ليته يعود ولكن ...لا محال ...)

( تمنياتي لكم بالتوفيق والسداد )
( وهي مثل لعبة الصيدة اليوم)

وذلك بأن يغمض اللاعب عينيه بينما يقوم بقية اللاعبين بالأختباء...

يعطي اللاعب مهلة قصيرة لهم للأختباء ويقول أثناء ذلك:

غداكم ما نبغاه , عشاكم ما نبغاه ، صافي وافي تعال به )

تنتهي المهلة فينطلق للبحث عن اللاعبين ، لكن لو أستطاع أحدهم الوصول الى ( المحلس )* قبل أن يراه اللاعب فأن ثلاث ضربات من قبل اللاعبين تكون من نصيبه .:)



المحلس : هو مكان يحدده اللاعبون يكون بمثابة نقطة إنطلاق ومحطة وصول لهم .

والله اني ما عرفت انطقها اللهجه الحضريه اثرت فينا لكن عقبال ماتجي الإجازه يكون تعودت عليها والله اني مصنعي اب وجد لكنها حلوه مره