:: تفضلي هنا قبل دخولك مجلس النساء (آخر رد :الماسه)       :: عاجل الى الادارة (آخر رد :الحساس)       :: نصائح العقارات والحيل للحصول علي الممتلكات العقارية والقادمة (آخر رد :داماس ترك)       :: سائق في اسطنبول اسعار (2018) 😍 😍 (آخر رد :كنان)       :: معاملة . كوم | مجتمع المعاملات ، ضمان التعامل بسرية و حصانة (آخر رد :جاسم سلطان)       :: السلام عليكم (آخر رد :ابو يارا)       :: مشاركات محضورة (آخر رد :ام شيماء)       :: مشاهد مجزوءة من ذاكرة القرية (آخر رد :عيدان الكناني)       :: واحنا صغار (آخر رد :عيدان الكناني)       :: ............... (آخر رد :خير سعيد محبوب الغامدي)      
 
جريدة الرياض جريدة الجزيرة جريدة الوطن جريدة اليوم جريدة عكاظ جريدة المدينة جريدة الرياضي بنك الراجحي

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-10-2006, 12:56 PM   #1
مشرف
 
الصورة الرمزية السهل
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
الإقامة: جــــــــــــده
المشاركات: 3,261
افتراضي ما الذي أبكى الرسول ( ص )

ما الذي ابكي وأحزن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
روي يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : جاء جبريل عليه السلام الى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعة ما كان يأتيه فيها متغير اللون , فقال له النبي صلى الله عليه وسلم مالي اراك متغير اللون فقال كيا محمد جئتك في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار ان تنفخ فيها , ولا ينبغي لمن يعلم ان حهنم حق وأن النار حق وأن عذاب القبر حق وأن عذاب الله أكبر أن تقر عينه حتتى يأمنها.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( يا جبريل صف لي جهنم ) قال : نعم إن الله تعالى لما خلق جهنم أوقد عليها الف سنة فأحمرت , ثم أوقد عليها ألف سنة فأبيضت ثم أوقد عليها ألف سنة فأسودت فهي سوداء مظلمة لا ينطفئ لهيبها ولا جمرها .والذي بعثك بالحق لو أن خرم إبرة فتح منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرها ..
والذي بعثك بالحق لو أن ثوبا من أثواب أهل النار علق بين السماء والأرض لمات جميع أهل الأرض من نتنها وحرها عن آخرهم لما يجدون من حرها ..
والذي بعثك بالحق نبيا , لو أن ذراعا من السلسة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وضع على جبل لذاب حتى يبلغ الأرض السابعة ..
والذي بعثك بالحق نبيا , لو أن رجلا بالغرب يعذب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها ..
حرعا شديد , وقعرها بعيد , وحليها حديد وشرابها الحميم والصديد , وثيابها مقطعات النيران , ولها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم من الرجال والنساء .فقال صلى الله عليه وسلم : ( أهي كأبوابنا هذه ؟ ! ) قال : لا ولكنها مفتوحة بعضها أسفل من بعض من باب الى باب مسيرة سبعين سنة , كل باب منها أشد حرا من الذي يليه سبعين ضعفا , يساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا الى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال ولسلاسل فتسلك السلسلة في فيه وتخرج من دبره , وتغل يده اليسرى إلى عنقه , وتدخل يده اليمنى في فؤاده وتنزع من بين كتفيه , وتشد بالسلاسل , ويقرن كل آدمي مع شيطان في سلسلة , ويسحب على وجهه , وتضربه الملائكة بمقامع من حديد كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها .
فقال صلى الله عليه وسلم : ( من سكان هذه الابواب ؟ ! ) فقال أما الباب الاسفل ففيه المنافقون , ومن كفر من أصحاب المائدة وآل فرعون . وإسمها الهاوية . والباب الثاني فيه المشركون واسمه الجحيم ..
والباب الثالث فيه الصابئون واسمه سقر ..
والباب الرابع فيه ابليس ومن تبعه , والمجوس . واسمه لظى ..
والباب الخامس فيه اليهود . واسمه الحطمة ..




والباب السادس فيه النصارى واسمه العزيز , ثم أمسك جبريل عليه السلام حياء من رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقال له عليه الصلاة والسلام : ( ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ ) فقال : فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا ولم يتوبوا . فخر النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم مغشيا عليه, فوضع جبريل رأسه على حجره حتى أفاق . فلما أفاق قال عليه الصلاة والسلام : ( يا جبريل عظمت مصيبتي , وأشتد حزني , أويدخل أحد من أمتى النار ؟؟؟) قال نعم , أهل الكبائر من أمتك ..
ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبكى حبريل عليه السلام ... و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله وأحتجب عن الناس , فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي ويدخل و لا يكلم أحدا , يأخذ في الصلاة يبكي ويتضرع إلى الله تعالى .
فلما كان اليوم الثالث , أقبل أبو بكر الصديق رضى الله عنه وأرضاه حتى وقف بالباب وقال : السلام عليكم يأهل بيت الرحمة , هل الى رسول الله من سبيل ؟ فلم يجبه أحد فتنحى باكيا .. فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب وقال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة هل الى رسول الله من سبيل ؟ فلم يجبه أحد فتنحى يبكي .. فأقبل سلمان الفارسي رضي الله عنه حتى وقف بالباب وقال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة , هل الى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة ويقع مرة ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة رضي الله عنها ووقف بالباب ثم قال : السلام عليك يا ابنة رسول الله , وكان علي رضي الله عنه غائبا , فقال يا ابنة رسول الله , إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أحتجب عن الناس فليس يخرج إلا الى الصلاة فلا يكلم أحدا ولا يأذن لأحد في الدخول ...
فشتملت فاطمة بعباءة قطوانية وأقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى عليه وسلم ثم سلمت وقالت : يا رسول الله أنا فاطمة , ورسول الله ساجد يبكي , فرفع رأسه وقال : ( مابال قرة عيني حجبت فاطمة عني ؟ أفتحوا لها الباب ) ففتح لها الباب فدخلت , فلما نظرت الى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءا شديدا لما رأت من حاله مصفرا متغيرا قد ذاب لحم وجهه من البكاء والحزن , فقالت : يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟! فقال : ( يا فاطمة جاءني جبريل عليه السلام ووصف لي أبواب جهنم , وأخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي , فذلك الذي أبكاني وأحزنني , قالت يا رسول الله كيف يدخلونها ؟! قال : ( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار , ولا تسود وجوههم , ولا تزرق أعينهم ولا يختم على أفواههم ولا يقرنون مع الشياطين ولا يوضع عليه السلاسل والأغلال ) قالت : يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟! قال : ( أما الرجال فباللحى وأما النساء فبالذوائب والنواصي .. فكم من ذي شيبة من أمتي يقبض على لحيته وهو ينادي : واشيبتاه واضعفاه , وكم من شاب قد قبض على لحيته , يساق الي


النار وهو ينادي : واشباباه واحسن صورتاه , وكم من امرأة من أمتي قد قبض على ناصيتها تقاد إلى النار وهي تنادي : وافضيحتاه واهتك ستراه , حتى ينتهي بهم الى مالك , فاذا نظر إليهم مالك قال للملائكة : من هؤلاء ؟ فما ورد علي من الأشقياء أعجب شأنا من هؤلاء , لم تسود وجههم ولم تزرق أعينهم ولم يختم على أفواههم ولم يقرنوا مع الشياطين ولم توضع السلاسل والاغلال في أعناقهم !! فيقول الملائكة : هكذا أمرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة .. فيقول لهم مالك : يا معشر الأشقياء من أنتم ؟! وروي في خبر آخر أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه , فلما رأوا مالكا نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته , فيقول لهم : من أنتم ؟ فيقولون : نحن ممن أنزل علينا القرآن ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك : ما أنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم , فاذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم . فيقول لهم مالك : اما كان لكم في القرآن زاجر عن معاصي الله تعالى ... فإذا وقف بهم على شفيرة جهنم ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا : يا مالك إئذن لنا نبكي على أنفسنا, فيأذن لهم , فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع , فيبكون الدم , فيقول مالك : ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا , فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مستكم النار اليوم ... فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار فإذا ألقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله , فترجع النار عنهم , فيول مالك : يا نار خذيهم , فتقول : كيف آخذهم وهم يقولون لا إله إلا الله ؟ فيقول مالك : نعم بذلك أمر رب العرش . فتأخذهم , فمنهم من تأخذه إلى قدميه , ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه , ومنهم من تأخذه إلى حقوبه , ومنهم من تأخذه إلى حلقه , فاذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك : لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا , ولا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان ... فيبقون ما شاء الله فيها , ويقولون : يا ارحم الراحمين يا حنان يا منان , فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال : يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول : اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر إلى حالهم . فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك وهو على منبر من نار في وسط جهنم فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيما له , فيقول له يا جبريل : ما أدخلك هذا الموضع ؟ فيقول : ما فعلت بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك : ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم قد أحترقت أجسامهم , وأكلت لحومهم , وبقيت وجوههم وقلوبهم , يتلألأ فيها الإيمان .
فيقول جبريل عليه السلام : ارفع الطبق عنهم حتى أنظر إليهم , قال فيأمر مالك الخزنة فيرفعون الطبق عنهم فإذا نظروا إلى جبريل عليه السلام وإلى حسن خلقه , علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحدا قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل

الكريم الذي كان يأتي محمدا صلى الله عليه وسلم بالوحي , فإذا سمعوا ذكر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم : يا جبريل أقرئ محمدا صلى الله عليه وسلم منا السلام وأخبره أن معاصينا فرقت بيننا وبينك , وأخبره بسوء حالنا . فينطلق جبريل عليه السلام حتى يقوم بين يدي الله تعالى , فيقول الله تعالى : كيف رأيت أمة محمد ؟ فيقول يارب ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم . فيقول هل سألوك شيئا ؟ فيقول يا رب نعم سألوني أن أقرئ نبيهم منهم السلام وأخبره بسوء حالهم , فيقول الله سبحانه وتعالى : أنطلق فأخبره .. فينطلق جبريل عليه السلام إلى البني صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درة بيضاء لها أربعة آلاف باب , لكل باب مصرعان من ذهب , فيقول : يا محمد .. قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يعذبون من أمتك في النار , وهم يقرئونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا , وأضيق مكاننا , فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخر ساجدا ويثني على الله تعالى ثناء لم يثن عليه أحد مثله .. فيقول الله تعالى : ارفع رأسك , وسل تعطى , وأشفع تشفع , فيقول : ( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذت فيهم حكمك وانتقمت منهم فشفعني فيهم ) فيقول الله تعالى : قد شفعتك فيهم , فأت النار فأخرج منهم من قال لا إله إلا الله , فينطلق النبي صلى الله عليه وسلم فإذا نظر مالك الي النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيما له فيقول : ( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! ) فيقول : ما أسوأ حالهم وما أضيق مكانهم , فيقول محمد صلى الله عليه وسلم : ( أفتح الباب وأرفع الطبق ) فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون : يا محمد أحرقت النار جلودنا وأحرقت أكبادنا , فيخرجهم جميعا وقد صاروا فحما قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان , فيغتسلون منه فيخرجون منه شبابا جردا مردا مكحلين وكأن وجوههم مثل القمر , مكتوب على جباههم , الجهنميون عتقاء الرحمن من النار , فيدخلون الجنة فاذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار , وهو قوله تعالى : ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين ) [ الحجر :2 ] * عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إن أهون أهل النار عذابا لرجل في رجليه نعلان من نار , يغلي منهما دماغه , كأنه مرجل , مسامعه جمر , وأضراسه جمر , وأشفاره لهب النيران , وتخرج أحشاء بطنه من قدميه , وإنه ليرى أنه أشد أهل النار عذابا , وإنه من أهون أهل النار عذابا ) .
وعن ميمون بن ميران أنه لما نزلت هذه الآية : ( و إن جهنم موعدهم أجمعين ) [ الحجر : 43 ] . وضع سلمان يده على رأسه وخرج هاربا ثلاثة أيام , لا يقدر عليه حتى جئ به .
• اللهم أجرنا من النار ... اللهم أجرنا من النار ... اللهم أجرنا من النار ... اللهم أجر قارئها من النار ... اللهم أجر مرسلها من النار ... اللهم أجر المسلمين والمسلمات من النار . آمين ... آمين ... آمين آمين آمين آمين آمين ------- انتهى
[/color]

السهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-10-2006, 07:50 PM   #2
كاتب ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
الإقامة: الرياض
المشاركات: 200
افتراضي

اللهم امين يارب العالمين والمشرقين.
جزاك الله خير لطرح مثل هذه المواضيع
التي يتذكر الانسان مانسي وغفل عنه

__________________

خل القيل
وخل القال
وخل يقولون

يقولون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-10-2006, 08:29 PM   #3
كاتب فضي
 
الصورة الرمزية الساهر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الإقامة: جده
المشاركات: 92
افتراضي

جزالك الله خير

الساهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-12-2008, 01:04 PM   #4
مشرف
 
الصورة الرمزية السهل
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
الإقامة: جــــــــــــده
المشاركات: 3,261
افتراضي

شكراً لمروركم جميعاً وتقلبوا تحياتي

السهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-13-2008, 03:25 PM   #5
كاتب ألماسي
 
الصورة الرمزية عبدالله
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
الإقامة: الشرقيه
المشاركات: 3,880
افتراضي

جزاك الله خير

ويعطيك العافية

__________________

عبدالله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-18-2008, 12:45 AM   #6
مشرف مجلس نفحات إيمانية
 
الصورة الرمزية أحمد الصغير
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 687
افتراضي

جزاك الله خيرا ونفع الله بك الأسلام والمسلمين.......

اللهم أجرنا من النار وأدخلنا في الجنة....

__________________

أحمد الصغير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78