أولاً: إلى الشاعر جعلك الله في ستر وعافيه
ثانياً : لأبي عبد الله .... الله يوفقك محل ما لقّيت بوجهك
ثالثا : يا بدر........ (حمّ الزير وشبه برد) ذكرت هؤلاء لإرتباطهم بمجلس الشعر من غير قصور في الأحبة جميعاً..
رابعاً : إلى الحبيب الذي شكا لي من تنكر البعض ويعلم الله يعلم الله أنه يسوى في عيني الكثير من أولائك والحمد لله أنهم قله.
يا رفيق العمر
يا من باح سدّه
خذ بيوم السعد
حدّه
وأنس ذا قد مر
جنبك
ما تلمّح فيك
أو صان المودة
وأحمد الله
أنت في نعمه
من الباري
وذاك القرد
وحده
لا تقل الله يردّه
الذي باعك بعه
لو زدت
فوق المّد جلده
هو نسي
ما كان عندك
غرّره
ما صار عنده
هو يظن إن الذي
أعطاه من فيض
العطايا
ما بيعطي حدّ
بعده
هذا طبع الشين
يوم انه ترقّى
وأفتكر
إن المناني
صاحبت عمره
وتبقى الدهر
عنده
ما درى
إن الليالي
تفتل أحبال التفرّق
والموده
بعدها يلمح بجنبه
ما يلاقي
من قديم
الصدق
والصدقان
حفده