السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
°•.♥.•° (*منتداى الخاص ..*) °•.♥.•°
هو اهتماماتي المختلفة بما أميل اليه وما تميل اليه
نفسي أحاول من خلالها الوصول الى اهدافي وتحقيق ذاتي من خلالها وأخرج من خلالها من دائرة الأنأ الى شيء اسمه ((نحن))
°•.♥.•° (*..التسجيل..*) °•.♥.•°
بدايتها كانت مروري بموقف حينها أعلنت صرخه مدوية بأن لا أقف مكتوفة اليدين وأسعى الى
ولادتي من جديد لأثبت وجودي رغم خوف حروفي من مستقبلي الغامض وكيف سيترجم
أو يكون
°•.♥.•° (*..الأسئلة الشائعة ..*) °•.♥.•°
من المعلوم أن كل شخص في هذه الدنيا يسعى لأن
يطور من نفسه فبدات بتطوير نفسي عن طريق
تجارب الآخرين وخبرات من هم أعلى مني
نفذت بعضها والآخر قد بنيت حياتي عليه
°•.♥.•° (*..قائمة الأعضاء..*) °•.♥.•°
استقبلوني بكل ترحاب وسهلوا لي راحتي
تعبوا وسهروا من أجلي منهم عائلتي ومن هم أقرب الى نفسي
منهم من رحل ومنهم من استجد ولا زالت نفسي تتوق لشيء من اهتمامهم
°•.♥.•° (*..التقويم..*) °•.♥.•°
بدأ مشوار العمر بالمضي بدأ بالصفر وكل يوم يضاف اليه رقم ومع كل رقم ينتج يكون معه خبره
او الم او جرح اواو ولا أبالي على أية حال لأنه في صالحي منه أستفيد في حياتي
لأني ببساطه هنا أتعلم
°•.♥.•° (*..البحث..*) °•.♥.•°
الكل منا يبحث عن تحقيق الطموحات وأنا أتمنى
أن أحققها وألمس أنها قد حققت لي جانبا في حياتي
أراه متمثلا أمامي
وأظل أبحث ولكن لابد أن أضع في مخيلتي أمر هو
أنه لا بد من يوم يأتي وينتهي فيه البحث
°•.♥.•° (*..بعض تفاصيل الحياة..*)
((موضوع جديد))
خطوات جديده من خلالها استطيع أن أثبت أسمي بين
السطور وكم هو رااائع عندما ارى نفسي قد حققت شيئا
طموحاتي
((اضافة رد))
قد يكو في بعض ردودي شيء من الخطأ او عدم تجسيد الفكره
أو عدم فهم الرد من قبل الآخرين وهنا أستبيح أعذاري لأن كل
انسان ليس معصوم من الخطأ والنسيان وهو في الآخيير رأيي
وكل انسان له طابع وشخصية من المفترض أن تظهر فيما بين سطوره ومن خلال ردوده
•.♥.•° (*..الرسائل الخاصـــه..*) °•.♥.•°
هي أحاسيس ومشاعر قد أسطرها لبعض أخواتي هنا وأحيانا قد تكون مزعجة لي عندما يكون فيها تنبيه أو ملاحظه ولكن أتبقبلها بكل رحابه
وأريحيه
°•.♥.•° (*..تسجيل الخروج..*) °•.♥.•°

هنا سوف أنتهي وأودع العالم للمرة الأخيرة
ويمضي شريط ذكرياتي
ولدت تعلمت وبحثت وكل ما كنت اسعى اليه
انتهى عند هذه الخطوة
وفي هذه اللحظة أقول
الحمد لله على كل حال
قال تعالى
( منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارةً اُخرى)
