أعشاش الطيور: ثريات في الوديان

أعشاش الطيور: ثريات في الوديان

أعشاش العصافير : ثريات صغيرة تتدلى في كثير من الأشجار، أو توجد داخلها، أو تراها بين الأحراش والصخور.



وهو مأوى للطيور، ومحضن لبيضها، وسكن لصغارها، والتي تقوم فيه بحياكة عش كروي الشكل تقريباً، مكون من القش بأنواعه، وينسج بطريقة مذهلة، فيه دقة عجيبة، ثم يوضع له باباً ، عبارة عن فتحة صغيرة في أسفله.

تختار الطيور المكان الآمن من التقلبات الجوية، وهجمات الأعداء، وقريباً من مصادر الغذاء.



كنا بالأمس نبحث عنها، ونتابع مواقعها، ونأخذ ما فيها من فروخ، حتى ننعم بشيها وأكلها.
وأما جيل اليوم فلا شأن له بها، ولا اهتمام منه بأمرها، فقد اغتنى واكتفى، وانشغل بممارسة هوايات أخرى.

يعطيك العافيه


موضوع جميل يحكي عن خلجات نفس تحن الى الماضي

وما فيه من ذكريات جميله تحمل في طياتها كل معاني القوه والثبات والاصرار والعزيمه

شكرا يادكتور عبدالله على الموضوع الجميل والصور الجميلة لوسمحت حدد موقعها لنحميها من الانقراض

أشياء كثيرة انقرضت بعد التحول الكبير في حياتنا والانتقال إلى حياة المدنية وما منّ الله به على هذه البلاد من نعم ولكنها أشياء لايزال من عايشها يتذكرها بحنين وشوق...
أشكرك على الموضوع..

يازينها من ايام يوم كنا نطرد ورا الاعشاش من المصنعه الى غيلان وحزنه وغيرها اما الحين ماعد لاطيور ولااعشاش

والشجر يابس ومكسر واذا فيه شجره صاحيه كسروها عشان يحطبون..

تحياتي اخي عبدالله