لعبة الديك والدجاجة ( دعوة للنقاش بدون تردد )

لعبة الديك والدجاجة

وتتلخص هذه العبة بختصار الى تقابل اثنين بسرعة جنونية وجها لوجه والدجاجة منهم من يخاف ويغير مسار سيارتة.....

الانتحار- قتل النفس المعصومة

(هل يعقل ان مسلم يقول لا اله الا الله ومحمدارسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم )يقدم على قتل نفسه او قتل الأخرين.
المصور جالس يصورهم لانة عارف نظام اللعبة وكثرة الشباب اللي تواجدوا في الموقع بسرعة بعد الحادث.

لا حول ولا قوة الا بالله الرحمن الرحيم

هذا ماجنيناه من الاعلام المدمر والغير موجه لمصلحة الامة.

اين دور وسائل التعليم والتوجية في اصلاح ابناء المجتمع.

اين الدور المفقود لأدارات المرور في جميع المدن والقرى.


ادارات المرور يجب ان تتواجد في الاماكن المشهورة بالتفحيط وقتل الانفس البريئة.


دور المرور ليس غرامات بل دوره اعلامي وتوجيهي واقناع جميع طبقات المجتمع باهمية سلامة المرور واخلاقيات السائقين والركاب.

يجب على الجميع: ان كل واحد منا يتحمل مسئوليته ويؤدي امانته ويسعى الى صلاح امته ونجاتها من الفتن.

اللهم اهدنا واهدي شبابنا يارب العالمين

امين

منقووووووووووول

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

هذي لعبه خاصه بالجهال الله لا يبلينا .......

المشكله العظمى ليست بالمشاركين بهذه اللعبه ولكن بالمتفرجين الحاضرين الغايبين في نفس الوقت فهؤلاء مثل الجهال ((البزارين)) اذا عطيته وجه يغثك واذا صديت عنه وتركته ينثبر ويهجد فاكيد لما الواحد يلقا حماس وتشجيع من الغير راح يتحمس زيادة وقد يؤدي بعض الحركات الجنونية لكي يثبت جدارته وهذا طبعا في مخيلته فقط .. الله يهديهم ويصلحهم ويبعد عنا وعنكم الجهل يارب ..

مشكووووووور اخوي غامدي على الموضوع الجميل

لعبة الديك والدجاجة ...شوفوا كيف يضحك الشيطان على البعض..(أنا دجاجه... لاوالله ديك...ويتقابلون بسياراتهم وجه لوجه...ديك ...دجاجه...ديك...... دجاجه... إلى أن يتقابلون وجه لوجه ..ويكونون من صيد أمس) أرجو أن يكون الحكم الذي صدر على العتيبي أبو كاب رادع للبقيه.

عندما ضيعنا الغاية الكبرى

صارت غايتنا أن نكون ديَكَة ، وفي سبيل ذلك نجاهد حتى الموت


إلى الله المشتكى ..

الــلــه يستر على الاجيال القادمه بعد تفاقم هاذي الظاهره في مجتمعنا

ربي يعيننا على تربية اولادنا خير القوام ويبعد عنهم رفقاء السوء

يعطيك العافيه غامدي على الموضوع

مشكور يا غامدي