بل وصل بهم الطغيان إذا كان اسمه
علي او الحسن او الحسين,,,,أو غير من تلك الأسماء
وإن كان كلامه لا يشبه كلام الشيعه....
لإنهم يتصلون على اهله ويجعلونهم يسمعونهم وهم يذبحون
ابنهم ......يا لهذه الوحشية...أين حقوق الإنسان كما تدعي تلك المنظمة
الظالمة...عفوا أخطأت في اسمها بل هو حقوق الغرب والحيوان فقط
أما إذا كان مسلم من السنه فليس له أي حقوق ولا حق له أن يعيش
بل يجب اعدامه من وجه هذه الأرض......أي حقوق تزعم تلك المنظمة الظالمه
وأخواننا من السنة في العراق وإيران وغيرها من بقاع الأرض يقتلون وكأن
شيء لم يحصل.....لكن نسال الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى
ألا يبقي على الأرض من الكافرين ديارا ويأخذهم أخذ عزيز مقتدر
اللهم آمين............