×~ في خــاطري شي... ودي أقوله~×

~عفــــــــــواً ياقلب,,
لقد خــانكـ حدسُكـ هذه المرّة~

عندما ظننت أن كُـــــــــــــــل من حولكـ أصدقاء معكـ ~
عندما ظننت أنهم ~ لا يتظاهرون بحُبكـ ~

لـــــــــــــــي عودة,,

عندما تنســاب قطراتـ المطر رقيقة على طريق العودة,,,

ليفوح شذى الحنين ,,, ويعطّر أنفـــــــاس المكان,,,

يُبلل جفاف القلوب,,

ويدآعب أنامل أُنثــى مُحترِقــة!

يكون قد هطل,, وتوقف,,وتركـ خلفه الكثير من المعاني
الجميلة,,

فالله درُكـ ياتلكـ القطرات,,

صوتكـ يبعث الأمل ,,

وقطراتكـ تُعيد الحيــاة في عروقٍ جفّت,,,

فماذا بعدُ الأمل؟

وماذا بعد الحيــــــــــــــــــــاة؟!

لي عودة,,

[warning]
موضوع في غاية الروعه ولكن لي طلب ان يكون اللي نكتبه من داخلنا مو عشان شي لا بس علشان نطلع المواهب ويكون له مصداقيه وطعم غير
المشاركة




v


v


v

v


v

v
ليت الزمان يعود الى الوراء ليس القريب وانما البعيد البعيد وذلك لروئية صحبة الصغر والجلوس معهم والتمتع بالبراءة والنظافة التي كانت في قلوبهم والصدق الذي كان ينبع منهم نحن نفتقر اليه اليوم ليت الطفولة تحيا وتعود لن يتحقق مااتمنى ولكن اريده ان يتحقق في صغارنا ونعيشه معهم بعيدين عن

الكراهية والحسد والغيرة والأحقاد التي فرقت العالم واصبح اكثرهم مرضى من الحسد ويبحث عن الدواء لن و لن يستطيع الأنسان ان يعيش في
قوقعة بمفرده كي يبتعد عن ذلك العالم ليتنا نعود الى البساطه وننشد اناشيد الطفولة ونتجول في بساتيننا المزروعه ونقطف منها الورود ونطارد الفراشات الجميلة
[/warning]

كُل شئ سيمضي إلى الرحيـــــــــــــــــــــــل ,,,

كلُ شئ يخطو خطواته إلى الوداع الأخيــر,,,

أو رُبما الفراق الصغير,,

لا شئ يبقى في نفس المكان,,

حتى رقة الورود ,,,تشكي,, بين أنامل تعتصرها بقسوة,,

تصتصرخ ,,, وتنادي الرحمة,,,

تأنف القهر,,,

وتألفُ الوداد,,,

لي عودة,,

الوســــــــــــــــــــــــــام,,,
بحق مُشــــــــــاركة رائعـــــــــــة وإبدآع,,
وهذا مانود حصده من هذا الموضوع,,وهدفنا الأساسي,,
أن يوجد مُبدعات بمعنى الكلمة,,نسمو بالكلمة والمعنى,,
تحيتي لكـ ,,,إطلالة مميزة,,
,
,
,

الحزن

رفيقي في كل مكان

ولاكن مع ذلك

اتفائل بيوم يشرق بالفرح

والسعاده والسرور

حياة تمضي وذكرى تسري داخل عروقي

اتمنى

ان استطيع ان الملم اشتات جروحي

وارتمي في احضان

ذلك القلب بكل هدوء

وانعم بقليل
من الراحه
وصفاء الذهن

واشعر

بطعم

الحب السعاده الفرح في حياتي


بقلمي

من منّا لا يُخالجة الشعور بالحزن ,,
ويشعر بأن الألم كاليدالقاسية يعتصره في قبضته,,!

يشعر بأنه كطفلٍ بحــــــــــــاجةٍ إلى ذاكـ الحُضن الدافئ,,
بل في أشد الحــــاجة إلى قلب يحتوي كُل مافيه من جروح وشتات,,

قطـــــــــــر الندى ,,
تحيتي لإبدآعكـ,,

عِندما نستنفذ كُل لغات التعبير,,
ونعجر عن التعبير يبقى لنا بياض الورق,,وذاكـ المداد,,,
نجمع على صفحتها كُل همسات المشاعر,,

ارتحل زمن الحُب المُمجد,,,
وانتهت كُل لغات الحُب الفاتنة,,
في يومٍ مـــا... كان بيننا,,,
لكننا بوحشيةٍ قتلناه ,,,
وبتنا ملياً نُشككـ في نواياه,,
حرمناه قدسيته,,,وسلبنا منه نهايته الجميلة,,
ورسمنا له بأيدينا لوحـــــــــــــــة مشوّهــة,,,
ألوانها ممزوجة بالزيف,,
ما أستطيعُ قـــــــــــوله,,
قيس وليلى أسطورة من أساطير العرب,,
أنتهت عن حدٍ معين,,وليس لها فصولاً لاحقة,,

لـــــــــــــــــــــــــــــــي عودة,,

لايهم المكان...لايهم الزمان...

المهم ان نتواصل ...

بالكلمة ...بالحرف ....

بالسؤال عن بعض...

اشتاق احيانا الى رؤية ردود بعض الزميلات ...رغم اني لااعرفهم..

اشتاق ان ارى الوسااااااااام ترد ...يعجبني ردها ...

اول ما اشوف موضوع جديد ...اسارع افتحه لارى ردود الاخوات استفيد من تعليقاتهم احيانا كثيييييرة


ان قلنا صديقات فنعم لاننا نتواصل حول هذا المنتدى...

ان قلنا اخوات ..فنعم لاننا نشتاق لبعضنا ونسأل لو في انفسنا ونتساءل عن سر الغياب ...

كما اتساءل الآن عن غياب مشاعل وهي ذات قلم مبدع....

واتساءل عن نسمة امل ....

واتساءل عن ...ام مهند...وعن بنت الديرة الغائبة الحاضرة....وعن وعن ...

لااعرفهن ولكني اعرف اقلامهن..واعرف كتاباتهمن المميزة ومواضيعهن المفيدة...

اعرفهن من خلال الردود...ومن خلال ماتسطره اناملهن....

اتمنى ان نكون قلبا واحدا ....

دمتن جميعا في خير وعافية....

هذا ما جاد به قلمي اليوم....

(( معليش نون النسوة ماشي سوقه الايام ذي))

مــــــــــادُمنا على قيدِ الحيــــــــــاة سنلتقي بإذن الله,,,
مهما ابتعدنا,,, ومهما أشغلتنا الحيــاة لا بد وأن تحملنا رياح الحنين
يوماً إلى المكان الذي جمعنا للوهلــة الأولى,,,




تحيتي لقلمكـ ,,,

كم هو قاسٍ أن تجد نفسكـ لا مكان لها في حياة من تُحب,,,
وقمة القسوة,,أن تسكب من عينيكـ دموعاً ولاتجد من يُلقي بالاً لتلكـ الدموع,,,!
,

,

,


وكم هو مؤلم أن تُخفي تلك الدموع خلف إبتسامة مزعزمة رسمها القهر,,
ومع الأيام تجد نفسكـ مدينة حزينة مهجورة الموانئ,,




تلكـ في الحقيقة,,التي طالمــا تجاهلنا وجودها,,

لـــــــــي عودة,,,

شديدة هي الصدمة..عندما تكتشف أنكـ حلقت بأحلامكـ بعيداً,,

صنعت لنفسكـ عالماً ليس كالعالم,,وأُرواحٌ طاهرة,,,
عالم ملائكي..

لكــــــــــــــــن...!
أنت بين أشباه البشر...
لاتفرح كثيراً ولاترتفع بأحلامكـ ..
فربما ارتكزت على حـــافة الهــاوية..
والسقوط حتماً هو مصيركـ,,,
عندها ستجد نفسكـ قابعاً تحتضر..
تأن من كثرة الجـــــــــــراح,,,

لـــــــــــــــي عودة,,,

اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه,,,
كم اشتقت إلى نسمات ذاكـ الصبآح التي جمعتني يوماً بنبضات قلبي,,,
ضحكاتنا,,,إبتساماتنا,,حتى أحزاننا كانت سويّة,,,
أياماً ستبقى خالدةً في الذاكرة لن تُنسى,,
يكفي أني كلما تذكرتها,,ابتسمت,,
حفظكـ الله,,صديقتي,,
,
,
,

لي عودة,,

أعلمُ حتماً أن الأقـــــــــــدار كالسيف الصارم تمضي على كلٍ منّا,,,
ولا بُد أن تُرينا من عجائبها الكثير والكثير,,,
فالحمد لله على كُل حـــــــــــــــال,,

لي عودة,,,

مقتطفات اعحبتني اهديها لكن جميعا:::

لا تقل أنا طيب فالكل طيبين ! و لا تقل أنا متعب فالكل متعبين !
و لا تقل أنا حزين فالكل حزينين ! بل قل فقط الحمد لله
صباحاً ومساءً ، ليخف أنينك و تضمحلّ أوجاعك و تقل أمطار
دموعك فالدموع الحقيقية هي التي ذرفت من خشية الله
ببريقها و جمالها رغم حرارة هطولها ، و ليست دمعة من أجل دنيا
أو صداقة أو حب أو فشل ، و كل فشل يعقبه شعاع
نجاح وضّاء يلهمك بإكمال الدرب من جديد دون أن تسقط ، و تعلو بالقلب
إلى سماء النبض من جديد ، فتنفس و انبض
وقف لأنكَ لم تمت ،,



رطب لسانك بذكر الله واستغفارهـ والدعوة دوماً بهدايته لك ،
فالقلب متقلب ، والمغريات حولك ، عن يمينك ويسارك وفوقك
وتحتك وربما لا تشعر بها لأنكَ محاطاً بها في زمن اللاشعور
بالأشياء والأمور الحاصلة، فاجعل الدعوة على لسانك دوماً ،
وكن بثيابِ الاستغفار متحلياً




لا تذكر الماضي فهو السيف القاطع للعنق ،الصديق الوفي للقلق،
الفاتح لسبل الأرق، وتقدم بعزيمتك ورغبتك و صمودك
وهمتك و ثقتك الكبيرة بالله ثم بقدرتك على تحقيق أمور تخصك،
فتقدمك مفتاح نجاحك وتذكرك للماضي مفتاح فشلك
وستُقعد في كرسي متحرك بلا اجتياز لأزمة الماضي الأليم ،
مُحاط بالمخاوف التي ستودي بحياتك ،فالسفينة أمامك لتنجيكَ
من الغرق ، وربما أحياناً تأتي لكَ صورة ماضٍ بشع تذكرها
فجأة كشبح أسود عليك أن تحاربه بلحظتها وتطمسه لتواصل
مسيرة حياتك ، فالحياة لم تتوقف والثواني لم تتوقف ونبض
قلبك لم يتوقف عن الحياة ولكن ضعفك هوالذي يوقف قوتك
ويقول لكَ بهمس عدو لا يحبك " اضعف واستسلم فأنتَ عبد لي
وأنا ملكك، أنت تحت سيطرتي المغناطيسية وأنا من أديرك
وأوجهك يا لكَ من سخيف و أحمق " فتُصبح شخصيتك رهينة الضعف
رفيقها الخوف ، تحتضنها الكسرة والحسرة على
عمر فائت تربعت مع أحزانه مدمراً واصباً منهكاً
فلا تذكر ماضيك وانحرهـ قبل أن ينحرك ،,