صور قديمه..جداً ..حلقه جديده.

ما أقول إلا الله يسقي ذيك الأيام

تعايشت مع قصتك الجميله
وما أجمل ماسطرت ياخى الكريم
الاليت الزمن يعود دهرررررررررررررا
لاعدمناك

الله الله يا بن سعد...رديتنا سنين كأني يعلم الله أرى الوادي..بخضرته خريفه وصيفه...ودار السوق..ومعنز وقصص الرفاقه..وسفان الصقاع وأذيتهم لنا الله يسامحهم..كانوا جن مسلسلين.

الإبن فايز مرزن.....محب المصنعه......عز الرجال... سمير الوادي...شكراً لكم وبعد العيد نكمل المسلسل.إن مد الله في العمر وكل عام وأنتم بخير.

وفقك الله يا أبا سعد ..

بانتظار التالي ..

تحياتي ..

وأنت سالم يا أبا فيصل...نفرح بك عن قريب بحق هذا الشهر الكريم.

مسكين مناع ...والله حاله صعب ذكرنى وهو داخل المدرسه بأسرانا فى غنتنامو الله بفك اسرهم ويردهم غانمين سالمين امين
والله بعطيك العافيه يابو سعد على هذاه القصه الرائعه وننتطر منك التكمله

وأنا أضم صوتي للمشرف العام...نبغى التكمله. ترانا...داخلين عليك...وبعدين من أين جاء الإسم.....مناع......

أحلى الليالي : أولاً مبروك الإجازه. ...ثانياً...طبعاً أكيد حنيت أنت لمقعدك في ذلك البيت المشرف على الجلّه والوادي أمامك..صفحة خضراء..صفاءها يجلي البصر..هل تذكر.
اولا : الله يبارك فيك
كيف ماأذكر !!!!!!!!!!!

جلسة في بيت الصفح تسوى الكثيرررررررررررررررررر
ولكن الخضرة انحسرت في جزء بسيط من الوادي

تسلم لنا قريتنا وواديها

ويسلم لنا شاعرنا وقاصنا

دمت لمحبيك
تحياتي لك

هذه الحكاية يا أبا طلال من أكثر من خمسين سنه ..مابعد نقلتم من جنب بيت خالك..في الرباع
أما الذي سأل عن الإسم ( مناع ) فقد كان هذا الإسم موجود في القريه وهو يصير جد سعيد بن أحمد شمسي الشهير بـ ( القسه ) فهو جده لإمــه .

أبا سعد السلام عليكم ورحمة الله فكم أنت تضرب على أوتار القلب فتحدث في النفس الحنين على الماضي الذي طالما افتقده أبناءنا في هذا الزمن المعاصر حتى أصبحنا نحتاج دائما لمن يذكرنا بها من حين الى آخر فلقد كانت معضم المواقف تشبهها وإن كانت قد تزيد وتنقص عند البعض فلقد ذكرتني بكسرة الخبزة وهي في الخبا ( بديلا عن الشنطة ـ الحقيبة ) أو قرص الملعقة الذي كان يلتصق بالدفاتر والكتب خصوصا إذا أدخل وهو حار ( ساخن ) وهذا في المرحلة الابتدائية ، وقد ذكرت موقف لي في المدرسة المتوسطة وهو أول يوم أسجل فيها الملف فبعد تسجيلي في ذلك اليوم بدأت الدراسة مباشرة وفي الفسحة أشار بعض زملاء الدراسة بأن نشرد ( نهرب )من المدرسة ففعلا ألقينا الشنط من البداية ( الشباك ) وما كنت أظن أحدا يعلم عني خصوصا أنه أول يوم أسجل ولكن في اليوم الثاني ناداني مراقب المدرسة الشيخ ( أحمد غرامة ) إمام الجامع الكبير في السوق الأسفل وقد تقاعد من المسجد الآن وأعطاني عدة ضربات بالخيزران بعدها أستمريت في المدرسة طيلة سنوات الدراسة حتى تخرجت ولم أفكر بالهروب فكان له الفضل علي بعد الله في عدم الهروب من المدرسة والإستمرار . إنها ذكريات جالت بالنفس وأنت أبا سعد صاحب الفضل بعد الله فيها ولو جلس أحدنا أيام وليالي يدون لضاق به الوقت وكلت منه اليد .

ذكريات جميله رغم قساوتها والاجمل ان تجد مثل ابا سعديحيها باارك الله فيك دائما مبدع في مواضيعك والله يوفقك

المهاجر : تعقيب جميل وقصه أجمل حفظك الله ورعاك.
sg333: شكرا لطيب ثناءك لاحرمنا الله منك.

قلت يا أبو سعد بعد رمضان تكمل القصه وهذا شوال قارب على النصف أم أنك تكتب على القماري ومنتظر ليلة خمسة عشر هيا كمل اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــه يخليـــــــــــــــــــــــــــك.

سمير الوادي : شكراً على السؤال الذاكره شيء غريب تنهال عليك أحيانا فلا تترك منك زاويه حتى تملأها بالماضي حتى تكاد تشم رائحة الأرض وتسمع صوت الطيور وخرير الماء من الغروب وأطيط السواني(هذا المعنى من عندي والذي يعرف غيره يعلمني) وأحياناً يشغلك الحاضر عن الماضي وإن كان الحنين لا يفارقك فصبراً يا سمير صبراً .