:: تفضلي هنا قبل دخولك مجلس النساء (آخر رد :الماسه)       :: عاجل الى الادارة (آخر رد :الحساس)       :: نصائح العقارات والحيل للحصول علي الممتلكات العقارية والقادمة (آخر رد :داماس ترك)       :: سائق في اسطنبول اسعار (2018) 😍 😍 (آخر رد :كنان)       :: معاملة . كوم | مجتمع المعاملات ، ضمان التعامل بسرية و حصانة (آخر رد :جاسم سلطان)       :: السلام عليكم (آخر رد :ابو يارا)       :: مشاركات محضورة (آخر رد :ام شيماء)       :: مشاهد مجزوءة من ذاكرة القرية (آخر رد :عيدان الكناني)       :: واحنا صغار (آخر رد :عيدان الكناني)       :: ............... (آخر رد :خير سعيد محبوب الغامدي)      
 
جريدة الرياض جريدة الجزيرة جريدة الوطن جريدة اليوم جريدة عكاظ جريدة المدينة جريدة الرياضي بنك الراجحي

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-19-2010, 10:09 PM   #1
الشيخ
عبدالهادى بن عبدالوهاب المنصورى
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 48
افتراضي الدرجات الثلاث .

الدرجات الثلاث .
تحدثنا في حلاقات سابقة عن الحديث الشامل الذي رواه أنس وعبدالله بن عمر أن رسول صلى الله عليه وسلم قال: ثلاث مهلكات و ثلاث منجيات وثلاث كفارات وثلاث درجات ـ أوردنا نصه في أول حلقه ـ وفي هذه نختم ـ مستعينين بالله ـ الحديث عن الثلاث الدرجات (إطعام الطعام, و إفشاء السلام , وصلاة الليل والناس نيام ).
لقد كانت هذه الثلاث الدرجات أول خطبة و توجيه لرسول صلى عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة يقول عبد الله بن سلام ـ رضي الله عنه ـ : لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أنجفل الناس قبله ـ أي ذهبوا إليه مسرعين ـ فقالوا: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجئت في الناس ، فلما رأيت وجهه عرفت أنه ليس وجه كذاب ، وكان أول شيء تكلم به أن قال: ( أيها الناس ، أطعموا الطعام ، وأفشوا السلام ، وصلوا الأرحام ، وصلّوا بالليل والناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام ) .
أولها إطعام الطعام : بدأ رسول صلى الله عليه وسلم بإطعام الطعام وهو منزلة عالية ذكر القرآن الكريم إنها من صفات أهل الجنة فقال: ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا * إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا * إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا * فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا * وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا ) سورة الإنسان ( 8 -9-10-11- 12) قال بن كثير ـ رحمه الله ـ في تفسيره: ( ويطعمون الطعام على حبه ) قيل: على حب الله تعالى . وجعلوا الضمير عائدًا إلى الله عز وجل لدلالة السياق عليه . والأظهر أن الضمير عائد على الطعام، أي : ويطعمون الطعام في حال محبتهم وشهوتهم له ، " و قال مجاهد وسعيد بن جبير: "أما والله ما قالوه بألسنتهم، ولكن علم الله به من قلوبهم ، فأثنى عليهم به ليرغب في ذلك راغب"
فهم بذلك يطعمون الطعام على حبه وهم محتاجون إليه فيتقاسمونه مع الفقير والمسكين والأسير تقربا إلى الله وابتغاء فضله , وقد كان ابن المبارك ـرحمه الله ـ ربما يشتهي الشيء فلا يصنعه إلا لضيف ينزل به فيأكله مع ضيفه ، وكان ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ لا يفطر إلا مع اليتامى والمساكين وربما علم أن أهله قد ردوهم عنه فلم يفطر تلك الليلة. قال بعضهم: إ"ذا أكلته كان في الحش، وإذا أطعمته كان عند الله موفورا "
وبفضل من المنعم جلّ شأنه: أن جعل الأجر العظيم في إطعام الطعام يشمل كل ذات كبد رطبة , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش ، فوجد بئراً ، فنزل فيها فشرب ، ثم خرج فإذا كلب يلهث ، يأكل الثرى من العطش ، فقال الرجل : لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان قد بلغ مني ، فنزل البئر فملأ خفه ماء ، ثم أمسكه بفيه ، حتى رقى فسقى الكلب ، فشكر له ، فغفر له ) ولما حدث صلى الله عليه وسلم الصحابة بهذا الحديث ، سألوه عليه الصلاة والسلام ـ قالوا : يا رسول الله إن لنا في البهائم أجراً ؟ قال ( في كل ذات كبدٍ رطبةٍ أجر )
الكبد الرطبة تحتاج إلى الماء ، لأنه لولا الماء ليبست وهلك الحيوان فكيف بالآدميين ؟ إذا أحسنت إلى الآدميين كان أشد وأكثر أجراً . ولهذا قال النبي ـ عليه الصلاة والسلام ( من سقى مسلماً على ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم).
ثاني الدرجات السلام: و معناه الدعاء بالسلامة من الآفات في الدين والنفس. وهو اسم من أسماء الله تعالى ، قال عز وجل: ( الملك القدوس السلام ) الحشر: (23) وعن عبد الله بن مسعودـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( السلام اسم من أسماء الله تعالى وضعه ، فأفشوه بينكم ، فإن الرجل المسلم إذا مر بقوم فسلم عليهم فردوا عليه كان له عليهم فضل درجة بتذكيره إياهم ، فإن لم يردوا عليه ردَّ عليه مَن هو خيرٌ منهم وأطيب ) . وهو تحية أهل الجنة قال تعالى: ( وتحيتهم فيها سلام ) يونس: (10) ، وهو من سنن الأنبياء من عهد آدم عليه السلام قال صلى الله عليه وسلم : ( خلق الله آدم ـ عليه السلام ـ طوله ستون ذراعًا، فلما خلقه قال: اذهب فَسَلِّم على أولئك ـ نفر من الملائكة ـ فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذُرِّيتك ، فقال: السلام عليكم ، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله فزادوه ورحمة الله ) وقد وردت كلمة السلام وتصريفاتها في القرآن في ثمانية وعشرين موضعاً ـ السلام والتسليم و دار السلام وهي من أعظم أسباب البركة في النفس والأهل , فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يا بُني إذا دخلت على أهلك فسلِّم يكون بركة عليك وعلى أهل بيتك ) .
وإفشائه من حقوق المسلمين بعضهم على بعض ، وبه تحصل الألفة والمودة والمحبة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم» وقال عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ:" ثلاثٌ يصفين لك وُدَّ أخيك: أن تسلم عليه إذا لقيته ، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب أسمائه إليه" . وكان ابن عمر رضي الله عنهما يغدو إلى السوق ويقول:" إنما نغدو من أجل السلام، فنسلم على من لقيناه " وإفشاء السلام يعني نشره سراً وجهراً بالصيغة المشروعة ، وينبغي رفع الصوت بالتسليم رفعاً مناسباً ، لا يكون عالياً ولا منخفضاً، لما روى البخاري في الأدب المفرد أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( إذا سلمت فأسمع فإنها تحية من عند الله ) .
وينبغي للمسلم أن يسلم على إخوانه سواء عرفهم أو لم يعرفهم عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رجلاً سأل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أي الإسلام خير؟ فقال ( تطعم الطعام ، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف ) ، وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال ، يلتقيان فيعرض هذا ، ويعرض هذا ، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام ) .ويسلم الراكب على الماشي ، والماشي على القاعد ، والصغير على الكبير، والقليل على الكثير ، لقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( يسلم الراكب على الماشي , والماشي على القاعد , والقليل على لكثير ) وفي لفظ: (والصغير على الكبير ) وعدم الاكتفاء بالإشارة باليد أو الرأس، فإنه مخالف للسنة ، إلا إذا كان المسلَّم عليه بعيدًا أو أصم فإنه يسلم بلسانه ويشير بيده ولا يكتفي بالإشارة : ويكره إذا لقي جماعة أن يخص بعضهم بالسلام.قال الإمام النووي رحمه الله: " واعلم أن ابتداء السلام سنة ورده واجب، وإن كان المُسلم جماعة فهو سنة كفاية في حقهم، وإذا سلم بعضهم حصلت سنة السلام في حق جميعهم، فإن كان المسلم عليه واحد تعين عليه الرد، وإن كانوا جماعة كان الرد فرض كفاية في حقهم ، فإن رد واحد منهم سقط الحرج عن الباقين" .ويستحب السلام على الصبيان فإن النبي -صلى الله عليه وسلم-( كان يمشي ومر بصبيان فسلم عليهم)
وأكمل مراتب السلام وأفضلها: ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , دخل رجل على الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : السلام عليكم فرد عليه ثم جلس فقال صلى الله عليه وسلم (عشر) ثم جاء آخر فقال : السلام عليكم ورحمة الله فرد عليه ثم جلس فقال ( عشرون ) ثم جاء آخر فقال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة فرد عليه فجلس فقال صلى الله عليه وسلم ( ثلاثون( . قال الله تعالى : ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أوردوها ا ) النساء:(86) .
وأخيرا إنه لمن المحزن : عدم استشعار بعض المسلمين وبخاصة بعض من انعم الله عليهم بعلم أو سلطان أو مال أو جاه أو صحة أوغير ذلك من نعم زائلة! أهمية السلام وفضله, وما يدفع الله به من شرور, فهو لا يسلم ولا يردعلى المسلم وإذا رد رد بصوت يكاد لا يسمع , قال الشيخ محمد بن عثيمين ـ رحمه الله ـ "كثير من الناس ـ أو بعض الناس ـ إذا سلمت عليه رد عليك السلام بأنفه ، حتى إنك تكاد لا تسمعه في رد السلام ، وهذا غلط ؛ لأن هذا خلاف ما سلم عليك به ، يسلم عليك بصوت واضح ثم ترد بأنفك!! وهذا خلاف ما أمر الله به " نسأل الله أن يهدي الجميع سواء السبيل.
ثالث الدرجات: الصلاة بالليل والناس نيام وهي من أفضل الطاعات بعد الصلوات المفروضات اثنى الله على أهلها ووصفهم بكثرة العمل ، وسهر الليل، ومكابدته فيما يقربهم منه ويرضيه عنهم, بقوله: ( كانوا قليلا من الليل ما يهجعون * وبالأسحار هم يستغفرون) , سورة الذاريات )17ـ18) ، وهذا من اكبر النعم على العبد لا ينالها إلا مَن كان يومه في عبادة وتقوى من الله عز وجل قيل للحسن البصري: أَعْجَزَنا قيامُ الليل! قال: قيَّدتكم خطاياكم ، إنما يؤهِّل الملوكُ للخلوِّ بهم ومخاطبتهم مَن يُخْلص في ودادهم ومعاملتهم ، فأما من كان من أهل مخالفتهم، فلا يرضونه لذلك .
وقد وردت أحاديث كثيرة في فضل قيام الليل منها :
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل "وعنه ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟ ) وعن أبي الدرداء ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم وذكر من بينهم ـ والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن فيقوم من الليل فيقول: يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد ) و عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من تعار من الليل فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، الحمد لله وسبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ثم قال: اللهم اغفر لي أو دعا استجيب له فإن توضأ قبلت صلاته ) وعن بلال وأبي أمامة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وإن قيام الليل قربة إلى الله ومنهاة عن الإثم وتكفير للسيئات ومطردة للداء عن الجسد) .
ونختم بهذ الحديث الجامع الذي أخرجه الإمام أحمد ـ رحمه الله تعالى ـ من حديث معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه قال: (احتبس عنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ذات غداة في صلاة الصبح حتى كدنا نتراءى قرن الشمس، فخرج رسول الله سريعا، فثوب بالصلاة، ثم أقبل إلينا فقال: سأحدثكم ما حبسني عنكم الغداة ، إني قمت من الليل فصليت ما قدر لي، فنعست في صلاتي حتى استثقلت فإذا أنا بربي عز وجل في أحسن صورة ، فقال: يا محمد أتدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: لا أدري رب، قال: يا محمد فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: لا أدري رب، قال: يا محمد فيم يختصم الملأ الأعلى؟ فرأيته وضع كفه بين كتفي، حتى وجدت برد آنامله في صدري ، وتجلى لي كل شيء وعرفت ، فقال: يا محمد فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: في الكفارات والدرجات ، قال: وما الكفارات، قلت: نقل الأقدام إلى الجمعات ، والجلوس في المساجد بعد الصلوات ، وإسباغ الوضوء عند الكريهات.قال: وما الدرجات ؟ قلت: إطعام الطعام، ولين الكلام ، والصلاة والناس نيام ، فقال: سل، قلت: اللهم إني أسألك فعل الخيرات ، وترك المنكرات ، وحب المساكين ، وأن تغفر لي وترحمني ، وإذا أردت فتنة في قوم فتوفني غير مفتتون ، وأسألك حبك وحب من يحبك ، وحب عمل يقربني إلى حبك) .
اللهم اجعلنا ممن يطعم الطعام على حبه , و يفشي السلام , ويصلي بالليل والناس نيام , ابتغاء مرضاتك يا رحمن انك ولي ذلك والقادر عليه .
كتبه/ عبد الهادي بن عبد الوهاب المنصوري
جدة 3/4/1431هـ

عبدالهادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-19-2010, 10:35 PM   #2
أبو عمـــــر
 
الصورة الرمزية المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 2,513
افتراضي

أسأل الله أن يعيننا على ذِكره وشكره وحسن عبادته

أثابك الله ورفع منزلتك..

__________________





المشرف العام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-19-2010, 11:20 PM   #3
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
الإقامة: بلجرشي
المشاركات: 4,011
افتراضي

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

__________________

منصور محمد الرويعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-10-2010, 07:39 PM   #4
عضو ادارة المنتدى
 
الصورة الرمزية عبدالله محمد مرزن
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الإقامة: الـــســــعــــــــــــوديــــــــــــــه
المشاركات: 3,030
افتراضي

جزاك الله خير وفقك الله لما يحبه يرضاه اللهم أمين .

لك / تحياتى

__________________

واخـــــــــــضــــــــع لا مـــــــــك وارضــــــــــهــــــــــا فـــعـــــقو قــــهــــــــا إحــــــــــدى الكــــــــبـــــــــــر

عبدالله محمد مرزن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-22-2010, 02:14 PM   #5
كاتب فضي
 
الصورة الرمزية طير*حورآن
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الإقامة: اميركا
المشاركات: 37
افتراضي

جزاك الله خير ....

تحياتي

__________________

طير*حورآن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78