:: تفضلي هنا قبل دخولك مجلس النساء (آخر رد :الماسه)       :: عاجل الى الادارة (آخر رد :الحساس)       :: نصائح العقارات والحيل للحصول علي الممتلكات العقارية والقادمة (آخر رد :داماس ترك)       :: سائق في اسطنبول اسعار (2018) 😍 😍 (آخر رد :كنان)       :: معاملة . كوم | مجتمع المعاملات ، ضمان التعامل بسرية و حصانة (آخر رد :جاسم سلطان)       :: السلام عليكم (آخر رد :ابو يارا)       :: مشاركات محضورة (آخر رد :ام شيماء)       :: مشاهد مجزوءة من ذاكرة القرية (آخر رد :عيدان الكناني)       :: واحنا صغار (آخر رد :عيدان الكناني)       :: ............... (آخر رد :خير سعيد محبوب الغامدي)      
 
جريدة الرياض جريدة الجزيرة جريدة الوطن جريدة اليوم جريدة عكاظ جريدة المدينة جريدة الرياضي بنك الراجحي

 

 


الإهداءات


الانتقال للخلف   مجالس منتدى قرية المصنعة الرسمى > ساحة المصنعة العامة > مجلس: نفحات إيمانية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-2006, 06:54 PM   #1
مشرف عام مجالس النساء
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: في قلوب الانقياء
المشاركات: 972
افتراضي صلاتي.. جسد بلا روح !!

صلاتي.. جسد بلا روح !!




:: :: :: :: :: :: السؤال :: :: :: :: :: ::




شيخنا الفاضل :

أبحث دائما في صلاتي عن جوهرها وخشوعها، أشعر أن كل صلاتي حركات، فجسدي يتحرك، ولكن قلبي لا يصلي، أريد أن أصل إلى صلاة القلوب قبل صلاة الجوارح، ولكني لا أدري كيف السبيل... وإن كنت في شوق إلى ذلك، عسى الله أن يتقبل مني صلاتي. أرجو أن ترشدني إلى ما طلبته. و جزاكم الله خيراً.




:: :: :: :: :: :: الرد :: :: :: :: :: ::

الدكتور علي بادحدح



أهلا ومرحبا بك أخي الفاضل..



اعلم أن القلوب المشفقة هي التي تخشع في العبادة، وترق عند الطاعة، وتخبت عند المناجاة، وتنكسر عند التضرع، إنها قلوب حاضرة، تكون مع كل عبادة روحها وحقيقتها، فالخشوع هو قيام القلب بين يدي الرب بالخضوع والذلّ، وهو انكسار القلب وإخباته وتواضعه لله عز وجل وذلته، وسكون الجوارح من أجل ذلك.


اعلم - رحمك الله- أن الخشوع روح الصلاة وحياتها، ونورها وضياؤها، و به تصعد إلى الملأ الأعلى، وتنهض في السماوات العلى، فالقلوب الخاشعة تتبعها الأذهان الحاضرة، وتسكن معها الجوارح العابثة، قال سعد بن معاذ رضي الله عنه: "ما كنت قط في صلاة فشغلتُ نفسي بغيرها حتى أقضيها".


وعلى سنن الصحابة مضى التابعون فأُثِر عن الربيع بن خثيم رضي الله عنه أنه قال: "ما دخلت قط في صلاة فأهمني فيها إلا ما أقول وما يقال لي"، وقيل لعامر بن عبد الله بن قيس : أتحدث نفسك بشيء في الصلاة ؟، قال: نعم، بوقوفي بين يدي الله عز وجل، ومنصَرفي إلى أحد الدارين، فقيل له: لا، إلا بما نحدث به أنفسنا من أمر الدنيا، وما يوسوس به الشيطان إلينا، فقال: لأن تختلف الأسنة (الرماح) في صدري أحب إلي من ذلك، لله درّ القوم وقد تعلقت بالصلاة قلوبهم وعقولهم وأجسادهم.

إن الله ربط مدح المصلين بخشوعهم حين قال: { الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [المؤمنون:2]، والخشوع في الصلاة : هو حضور القلب بين يدي الله تعالى، مستحضراً لقربه، فيسكن لذلك قلبه، وتطمئن نفسه، وتسكن حركاته، ويقل التفاته، متأدباً بين يدي ربه، مستحضراً جميع ما يقوله ويفعله في صلاته، من أولها إلى آخرها، فتنتفي بذلك الوساوس والأفكار الرديئة، وهذا روح الصلاة، والمقصود منها، وهو الذي يكتب للعبد.


فالصلاة التي لا خشوع فيها للجسد ولا حضور فيها للقلب، وإن كانت مجزئة مثاباً عليها، فإن الثواب على حسب ما يعقل القلب منها، فعليك -رحمك الله– أن تحضر قلبك في صلاتك جهد استطاعتك ومبلغ طاقتك، وألا تصرفه ها هنا ولا ها هنا، وألا تمر به هكذا ولا هكذا، وأن تدفع عنه الخواطر المائلة به، والأحاديث الشاغلة له، وأن تسمع ما تقرأ، وتعقل ما تفعل، فإنه ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت ولا يكتب لك منها إلا ما فيه حضرت"، فأين قلوبنا في الصلاة؟



سابحة في بحار الدنيا، غارقة في هموم الحياة حتى لا تكاد تعقل من صلاتها شيئاً، يَقُولُ النبي صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ الْعَبْدَ لَيُصَلِّي الصَّلَاةَ مَا يُكْتَبُ لَهُ مِنْهَا إِلَّا عُشْرُهَا تُسْعُهَا ثُمُنُهَا سُبُعُهَا سُدُسُهَا خُمُسُهَا رُبُعُهَا ثُلُثُهَا نِصْفُهَا ) [ رواه أحمد]، اللهم رحمتك وعفوك.


أخي الحبيب :

هل هذه الصلاة يصلح أن نقف بها بين يدي الله ؟ وهل هي التي يرضى عنها الله ؟ وهل هي التي يصح أن نرفعها إليه ؟!


قال بعض السلف: الصلاة كجارية تُهدى إلى ملك الملوك، فما الظن بمن يُهدي إليه جارية شلاّء أو عوراء أو عمياء أو مقطوعة اليد والرجل أو ذميمة أو قبيحة حتى يُهدي إليه جارية ميتة بلا روح.. فكيف بالصلاة يهديها العبد ويتقرب بها إلى ربه تعالى، والله طيب لا يقبل إلا طيباً، وليس العمل الطيب صلاة لا روح فيها.



أخي الحبيب :

إذا قمت إلى الصلاة فتذكر من أنت إليه قائم، وبين يدي من أنت واقف، واعتقد نفي ما يجري عليك من الخواطر المذمومة، فإذا فرغت فاستغفر الله عز وجل، فإنه سبحانه يقبل العقد الأول والآخر، ويغفر ما بينهما برحمته تبارك وتعالى، وكما يجب ألا تصرف وجهك عن قبلتك في صلاتك، فكذلك لا تصرف قلبك عن ربك.


استحضر عظمة ربك، وتدبر في صلاتك في كلماتها ومقاماتها وحركاتها من أولها إلى آخرها واعلم أنه "ينبغي للعبد إذا قال في صلاته (الله أكبر) عند افتتاحها، أن يكون ذكر الله في قلبه أكبر وأعظم من أن يذكر معه سواه، أو يخلط بذكره بذكر شيء من دنياه إجلالاً له وتعظيماً.



فإن معنى تكبيرة الإحرام أن الذي يقوم إلى الصلاة إذا كبر تكبيرة الإحرام فقد حرّم على نفسه كل ما كان مباحاً له قبلها من الاشتغال بالدنيا ومعاشها، وما كان فيه من مخالطة أهلها، وأما من كان في صلاته مقبلاً على سهوه وغفلاته، فليس لصلاته تحريم، ولا لمناجاته حين يناجي ربه فيها تعظيم.



كان ابن الزبير رضي الله عنه إذا قام إلى الصلاة كأنه عود، وكان علي بن الحسين رضي الله عنه إذا قام إلى الصلاة أخذته رعدة، فقيل له، فقال: تدرون بين يدي من أقوم ومن أناجي، وكان إذا توضأ أصفر، ومثله كان وكيع رضي الله عنه إذا قام إلى الصلاة لا يتحرك منه شيء، ولا يزول ولا يميل على رجل دون الأخرى.



وقيل عن محمد بن نصر المروزي رضي الله عنه: ما رأيت أحسن صلاة منه، وبلغني أن زنبوراً قعد على جبهته فسال الدم على وجهه ولم يتحرك.. ولقد كنا نتعجب من حسن صلاته وخشوعه وهيئته للصلاة، كان يضع ذقنه على صدره فينتصب كأنه خشبة منصوبة.



ولعلك لا تعجب حينئذ من قول سفيان الثوري رضي الله عنه : لو رأيت منصور بن المعتمر يصلي لقلت: يموت الساعة " ، ولا من قول " أبو بكر بن عياش : رأيت حبيب بن أبي ثابت يصلي وكأنه ميت - يعني من خوفه وخشوعه " لأن القوم قد ملأ الخشوع قلوبهم فسكنت جوارحهم.



ولا عجب من ذلك فقد سبقهم إليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في وصاياهم وأعمالهم، فهذا جندب بن عبد الله رضي الله عنه يقول:"وإذا وقفتم بين يدي ربكم للصلاة فاجعلوا الجنة والنار بين أيديكم والميزان والصراط حولكم كأنكم تقولون:{ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ} ( 18 )، وهذا "الفاروق عمر رضي الله عنه غلبه البكاء في صلاة الصبح حتى سمع نحيبه من وراء ثلاثة صفوف.



والجميع مقتدٍ برسول الهدى صلى الله عليه وسلم مستضيء بهديه فقد ذكر مالك رضي الله عنه في الموطأ أَنَّ عَائِشَةَ رضي الله عنها زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ أَهْدَى أَبُو جَهْمِ بْنُ حُذَيْفَةَ- رضي الله عنه- لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَمِيصَةً شَامِيَّةً لَهَا عَلَمٌ فَشَهِدَ فِيهَا الصَّلَاةَ فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ : ( رُدِّي هَذِهِ الْخَمِيصَةَ إِلَى أبِي جَهْمٍ فَإِنِّي نَظَرْتُ إِلَى عَلَمِهَا فِي الصَّلَاةِ فَكَادَ يَفْتِنُنِي)، وذلك لتقتدي به في ذلك أمته، يتفرغون لصلاتهم بترك ما يشغلهم عنها، ويفتنهم فيها وهذا أصح والله أعلم.


أخي الحبيب :

إذا خشع قلبُك وحضر انطرد وسواسك، وقصُر عليك من الصلاة ما طال على غيرك، وقد رأيت صلاة القوم وخشوعهم وسكونهم ودموعهم، فإنه وإن كانت أجسادهم قائمة وراكعة وساجدة فإن قلوبهم مصلية، هكذا كانوا... فكن مثلهم .. إن التشبه بالرجال فلاح... وتابعنا بأخبارك وأخبار صلاتك.


-------------------
نفعنا الله وإياكم بما هو مكتوب

أختكم جود العطاء

المصدر: IslamOnline

__________________



لو ضاقت بك الدنيا..
سافر لها ..

أ.د/ جـــود العطاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2006, 11:57 AM   #2
المدير العام
 
الصورة الرمزية المهاجر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الإقامة: جدة
المشاركات: 1,221
افتراضي

اللهم اجعلنا ممن إذا ذكر تذكر ( فلقد كانت قرة عين رسول الله في الصلاة ) فمن سبر حياة الرسول والسلف الصالح راى عظيم خوفهم وتذللهم بين يدي الله ، فلما ذهب الخشوع من الصلاة أصبح لا أثر لها في الحياة والله قال ( ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ) ومن الناس من يصلي الآن وينصرف من صلاته وقد لا يكون له منها الا عشرها تسعها ثمنها سبعها سدسها خمسها ربعها ثلثها شطرها وقد لايكون له منها الا القيام والتعب انها السرقة من الصلاة كما بينه رسول الله ( اللهم أحسن وقوفنا بين يديك ) جزاك الله خيرا

__________________

دع الأيام تفعل مـا تشـــاء وطب نفسا إذاحكم القضاء

ولا تجزع لحــادثة الليـالي فما لحوادث الدنيـا بقــاء


***


وكنرجلا على الأهوال جلدا وشيمتك السماحة والوفـاء

المهاجر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2006, 12:34 PM   #3
مشرف عام مجالس النساء
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: في قلوب الانقياء
المشاركات: 972
افتراضي

أسأل ان يبارك لنا في صلاتنا
وأن يرزقنا جميعا الخشوع في الصلاة

أستاذ المهاجر

بارك الله لك في كل ماتضيفه وتكتبه

__________________



لو ضاقت بك الدنيا..
سافر لها ..

أ.د/ جـــود العطاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2006, 02:15 PM   #4
مؤسس المنتدى
 
الصورة الرمزية على ناصر سفلان
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
الإقامة: ALMASNAH
المشاركات: 802
افتراضي

الاخت جود العطاء بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء على هذا لعطاء والتميز بلاحدود نفع الله بك وكثر من امثالك فى طريق الهدى والصلاح......

__________________

اخى الحبيب

منذُ ولدت وانت تفخر بلإسلام....فمتى يفخر الإسلام بك

على ناصر سفلان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2006, 06:37 PM   #5
كاتب ذهبي
 
الصورة الرمزية الأزدي
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: الرياض
المشاركات: 230
افتراضي

لن يخشع المسلمون في صلاتهم .......... والجوالات في مخابئهم ترقص ..
لا اريد أن أدعي عليهم فلربما أكون أحدهم يوما فأسهى عن وضع الجهاز على الصامت ..

يجب أن يجد المسلمون حل لهذه الظاهرة .... لكي نصل إلى صلاة القلوب ...

شكراً جود



الأزدي

__________________

وكفى بالازد عامة فخرا ان يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيهم (الازد اُزدُ -يعني اسود- الله في الارض ، يريد الناس ان يضعوهم ويأبى الله الا ان يرفعهم ، وليأتين زمان يقول الرجل فيه : يا ليت ابي كان ازديا ، يا ليت امي كانت ازدية) _طبقات الشافعية ج1 صــ 31

الأزدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2006, 08:12 PM   #6
مشرف عام مجالس النساء
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: في قلوب الانقياء
المشاركات: 972
افتراضي

almasnah

جزاك الله كل خير
وشكرا لك على كلماتك



__________________



لو ضاقت بك الدنيا..
سافر لها ..

أ.د/ جـــود العطاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2006, 08:12 PM   #7
مشرف عام مجالس النساء
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: في قلوب الانقياء
المشاركات: 972
افتراضي



الأزدي
على كل شخص أن يقطع أي وسيلة إتصال بالبشر
وليدع قلبه وجوارحه تتصل بربه
فهو المحتاج لهذا الإتصال



__________________



لو ضاقت بك الدنيا..
سافر لها ..

أ.د/ جـــود العطاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-2006, 03:18 AM   #8
كاتب ذهبي
 
الصورة الرمزية الأزدي
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: الرياض
المشاركات: 230
افتراضي

جود ....

آسف جداً لخروجي عن إطار ما قدمتموه ...

أقول الخشوع يأتي حين يعلم المسلم معنى مايقرأ أو يسمعه .. ومناسبة نزول الآية أو السورة ........ بغير ذلك يستحيل الخشوع بالقلب ..

إبدأ أيها المسلم بقرائه كتاب مثلاً (أيسر التفاسير لكلام العليٌ الكبير) لأبي بكر الجزائري الواعظ بالمسجد النبوي الشريف.... أخترته لسعره المناسب وإخراجة المبسط .
خذ قصار السور مثلاً ... تدبر في معاني وشرح الآيات من خلال الكتاب ...
صلي صلاتك القادمة بنفس السور .. وأنظر الفرق .. والروحانية ..حين تفهم ما أنزل الله من آيات ..

سبحان الله وبحمدة ........ اللهم ثبت قلوبنا على طاعتك ... آمين

وفقكم الله..


مرةً اخرى شكراً لكم ..



الأزدي

__________________

وكفى بالازد عامة فخرا ان يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيهم (الازد اُزدُ -يعني اسود- الله في الارض ، يريد الناس ان يضعوهم ويأبى الله الا ان يرفعهم ، وليأتين زمان يقول الرجل فيه : يا ليت ابي كان ازديا ، يا ليت امي كانت ازدية) _طبقات الشافعية ج1 صــ 31

الأزدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-2006, 03:42 PM   #9
مشرف عام مجالس النساء
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: في قلوب الانقياء
المشاركات: 972
افتراضي

ولك كل الشكر على الإضافات الرائعة

__________________



لو ضاقت بك الدنيا..
سافر لها ..

أ.د/ جـــود العطاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78