هل لديك استعداد للتبرع باعضائك بعد الرحيل؟؟

إذا عُرض عليك التوقيع على موافقة للتبرع باعضاء من جسمك بعد وفاتك.. الله يطول باعماركم جميعا..

هل ستقبل بلا شروط؟

هل ستعترض على التبرع بعضو معين من جسدك إذا كنت لا تمانع في التبرع؟

كيف تنظر إلى أولئك الذين يتبرعون باعضائهم بعد الممات لاشخاص يصارعون من أجل البقاء؟؟

أكيد في ديننا الإسلامي ما في اي قيود أو مانع في التبرع.. بل على العكس هذا نوع من العمل يستمر بجني الحسنات للمتبرع حتى بعد الممات..

والحقيقه هناك اناس فعلا ابتلو بعدة امرااض منها الكبد والكلى وغيرها

من الامرااض العضويه المحتاجه للتبرع من اشخااص اخرين اسال الله ان يعافيهم

اخواني الحقيقة هذا الامر لا اعتقد بانه حاصل عندنا بالسعوديه لاني اعتقد انهم بيرفضون وبشده

فمن ابتلااه الله من مرض فسأل الله ان يعافيه وان يعوضه

بجنه عرضها السموات والارض واتمنى من الله ان يحفظنا ويحفظكم من كل مكروه

اللهــــــــــم ااامـــــين

في النهاية لا ننسى أن أجسادنا ستبلى يوماً ما، بعد أن تهجرها أرواحنا.. فإذا لم تكن من المتبرعين، فإن الارض ستحتضنها حتى ياتي اليوم الذي نُبعث فيه من جديد..

فما قـــــــــــولكم ؟؟

انا موافق .........















مادام الشرع حلل الزواج باربع..........

المهم انك موافق ...

هياا حافظ على صحتك ولا تاكل الا اكل صحي .. والله الله بالرياضة

ومشكور على مشاركتك ..

بالتوفيق

[الجاسوس]

يعطيك العافية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الكريم, سعيد بن علي آل سعد:

سأورد حدثاً لا أتذكر كل تفاصيله, ولكن سأذكره بمفهومه.

في يوم من الأيام كان هناك نقاش في التلفزيون السعودي, بين أحد الأطباء (وهو مقدم البرنامج) وأحد المشايخ, وكان النقاش يدور حول هذا الموضوع, فاتصل الشيخ بن عثيمين رحمه الله وأسكنه فسيح جناته, وكانت الصاعقة على مقدم البرنامج.

فسأله الشيخ: هل أنت تملك نفسك؟ فأجاب لا.
فسأله الشيخ: هل أنت تملك جسمك؟ فأجاب لا.

وحاول مقدم البرنامج أن يوضح الأسباب الإنسانية التي دعت إليها الحاجة لمثل هذا, ولكن الشيخ رحمه الله رد عليه قائلاً:
إن الله سبحانه وتعالى قد وضع الأمراض والعلل في الناس لحكمة يريدها, وللأطباء السعي لإيجاد الأدوية لها مأجورين مشكورين, ولكن مسألة التبرع لا تجوز, لأنه لا يجوز أن تتبرع بما لا تملك لا حياً ولا ميتاً.
وهذا أيضاً ينطبق على أطفال الأنابيب, والرحم البديل, لأن الحمل يتم بتدخل من شخص ثالث غير الأب والأم, فهذه كلها أمور محرمة.

بارك الله فيك أيها الشاااعر .. إجابة كافية وافية ..

ريحت أبوطلال ... لذلك سيتم إغلاق الموضوع للاكتفاء بهذه الاجابة

لعل البقية ينتبهون لهذا الأمر .. فجزاك الله ألف خير للتوضيح

بالتوفيق