ان ما يقوم بة مليكنا المحبوب عبدا لله بن عبد العزيزز حفظة الله ورعاة بعنايتة وأدام علية ثوب الصحة والعافية وايدة بنصر من عندة ، تجاة المواطنين لة خير دليل على ان الله زرع في قلية العطف
والحنان على الرعية . وعندما أذيع خبر زيارة مولاي خادم الحرمين وغامد تنتظر مقدمة الميمون بفارغ الصبر وهذا العطف الأبوي الذي يولية لهذة المنطقة وأهلها ليبعث في قلوبنا الطاعة والولاء لقائدنا
وحبيبنا ابومتعب الذي وهب نفسة لله ثم للوطن والمواطن . فما انتم فاعلون يأهل غامد ؟ وابن الاجواد قادم بكرمة المعهود أليكم والى مد ينتكم التي تشكل جزاء من مملكتة الواسعة ، ماهو رد الجميل ؟
للأب العطوف الحنون على ابنائة لا نريد ان تمر هذة الزيارة مرور الكرام نريد ان يسمع ألقاصي قبل الداني مدى حبنا لوالدنا وهو يختص منطقتنا عن دونها في هذا الوقت الجميل من السنة فوالله انة
فخر لنا ان يكون بيننا سيد الملوك .