:: تفضلي هنا قبل دخولك مجلس النساء (آخر رد :الماسه)       :: عاجل الى الادارة (آخر رد :الحساس)       :: نصائح العقارات والحيل للحصول علي الممتلكات العقارية والقادمة (آخر رد :داماس ترك)       :: سائق في اسطنبول اسعار (2018) 😍 😍 (آخر رد :كنان)       :: معاملة . كوم | مجتمع المعاملات ، ضمان التعامل بسرية و حصانة (آخر رد :جاسم سلطان)       :: السلام عليكم (آخر رد :ابو يارا)       :: مشاركات محضورة (آخر رد :ام شيماء)       :: مشاهد مجزوءة من ذاكرة القرية (آخر رد :عيدان الكناني)       :: واحنا صغار (آخر رد :عيدان الكناني)       :: ............... (آخر رد :خير سعيد محبوب الغامدي)      
 
جريدة الرياض جريدة الجزيرة جريدة الوطن جريدة اليوم جريدة عكاظ جريدة المدينة جريدة الرياضي بنك الراجحي

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-30-2010, 03:08 PM   #1
الشيخ
عبدالهادى بن عبدالوهاب المنصورى
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 48
افتراضي 2-2- قطيعة الرحم

2-2- قطعية الرحم :ـ
استكمالاً لحديثنا عن صلة الرحم سيكون حديثنا اليوم عن قطيعة الرحم :
القطيعة مزيلة للألفة والمودة ، مؤذنة باللعنة وتعجيل العقوبة , قال العلماء فيها قولين قول إنها الإساءة وقول إنها ترك الإحسان , وإذا لم يحسن ولم يسيء فهو قاطع للرحم أيضا ، لأن الله أمر بوصلها ونهى عن قطعها ، ولم يجعل بينهما مرتبة , و القطيعة من أكبر الكبائر وأعظمها , قطيعة الوالدين , ثم من كان أقرب فأقرب من القرابة , ولهذا قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( آلا أنبئكم بأكبر الكبائر ثلاث مرات ؟ قلنا بلا يا رسول الله قال ( الإشراك بالله وعقوق الوالدين ) وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( الوالد أوسط أبواب الجنة فإن شئت فأضع هذا الباب أو أحفظه ) وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( رغم أنفه رغم أنفه رغم أنفه , يعني يلصق بتراب أنفه , قيل من يا رسول الله ؟ قال من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة ) .
وقطيعة الرحم لها عقوبتان عقوبة في الدنيا عاجلة وعقوبة في ألآخرة , عن أبي بكرة , قال قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( ما من ذنب أجدر أن يعجل الله العقوبة لصاحبه في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم ) فالباغي على الناس الظالمُ لهم يعجِّل الله عقوبتَه في الدنيا مع ما أعدّ له في الآخرة من العذاب ، و القاطعُ لرحمه يعجِّل الله له العقوبة في الدنيا ، فيُذهب بركةَ عمره وبركة ماله وبركةَ ولده مع ما أعدّ له في الآخرة من العذاب ، وقد توعد الله الذين يقطعون رحمهم وعيداً شديداً ، قال الله تعالى ( والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سؤ الدار ) سورة الرعد : 25) ، ولم يقل عليهم اللعنة بل قال لهم اللعنة أي لعنوا ثم لعنوا وكأنها أصبحت ملكا لهم , واللعنة هي " الطرد من رحمة الله " وأعظم عقوبة يعاقب الله بها العبد أن يلعنه الله أو أن يطرده عن رحمته ، والملعون المطرود عن رحمة الله لا يمكن أن يتقبل الله منه أيّ عمل ، ولا يمكن أن ينعم عليه بأية نعمة ، نعم يمكن أن يرزقه لكن يكون ذلك الرزق وبالاً عليه وحسرة يوم القيامة وندامة ، فهو مبعد عن رحمة الله ، وجاء التَّصريح بعدم قبول العمل في حديثٍ أخرجه أحمد في المسنَد ولفظه ( إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة جمعة فلا يُقبل عمل قاطع رحم ) نسأل الله السلامة والعافية.
وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( إن الله خلق الخلق ، حتى إذا فرغ من خلقه قالت الرحم : هذا مقام العائذ بك من القطيعة ، قال: نعم ، أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ؟ قالت : بلى يا رب ، قال : فهو لك ) قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فاقرءوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في ألأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ) سورة محمد(22،23) . أي أن الذين يفسدون في الأرض ويقطعون أرحامهم ملعونون أي : مطرودون ومبعدون عن رحمة الله ، وقد أصمهم الله أي : جعلهم لا يسمعون الحق ، ولو سمعوا ما انتفعوا به ، وأعمى أبصارهم ؛ فلا يرون الحق ، ولو رأوه لم ينتفعوا به ، فسد عنهم طرق الخير ، لأن السمع والبصر يوصل المعلومات إلى القلب ، فإذا انسد الطريق لم يصل إلى القلب خير وخشية القطيعة بين ألأرحام كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ ينهى عن فصل الخصومة بين الأرحام ، ويقول " إن في الفصل بين خصومة الرحم سبباً للقطيعة " فيرجئ الخصومةَ عسى أن يصطلح الأرحام .
قال الإمام الحافظ شمس الدين الذهبي ـ رحمه الله ـ في كتابه القيم الكبائرـ عن قطيعة الرحم " في الصحيحين أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال ( لا يدخل الجنة قاطع رحم ) فمن قطع أقاربه الضعفاء وهجرهم وتكبر عليهم ولم يصلهم ببره وإحسانه وكان غنيا وهم فقراء فهو داخل في هذا الوعيد محروم عن دخول الجنة إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليهم ، وقد ورد في الحديث عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال ( من كان له أقارب ضعفاء ولم يحسن إليهم ويصرف صدقته إلى غيرهم لم يقبل الله منه صدقته ولا ينظر إليه يوم القيامة ) وإن كان فقيرا وصلهم بزيارتهم والتفقد لأحوالهم لقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( صلوا أرحامكم ولو بالسلام) وقال ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه ) وفي الحديث عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال ( ليس الواصل بالمكافئ ولكن الواصل الذي من إذا قطعت رحمه وصلها ) وقال يقول الله تعالى ( أنا الرحمن وهي الرحم فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته ) وعن علي بن الحسين ـ رضي الله عنهما ـ أنه قال لولده " يا بني لا تصحبن قاطع رحم فإني وجدته ملعونا في كتاب الله في ثلاثة مواضع " وروي عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أنه جلس يحدث عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال (أحرج على كل قاطع رحم إلا قام من عندنا ) فلم يقم أحد إلا شاب من أقصى الحلقة فذهب إلى عمته لأنه كان قد صارمها منذ سنين فصالحها فقالت له عمته ما جاء بك يا ابن أخي ؟ فقال إني جلست إلى أبي هريرة صاحب رسول الله فقال أحرج كل قاطع رحم إلا قام من عندنا فقالت له عمته ارجع إلى أبي هريرة واسأله لم ذلك فرجع إليه وأخبره بما جرى له مع عمته وسأله لم لا يجلس عندك قاطع رحم ؟ فقال أبو هريرة أني سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول ( إن الرحمة لا تنزل على قوم فيهم قاطع رحم ) .
وقال الشيخ محمد بن عثيمين ـ رحمه الله ـ خطبة جمعة ‏17/‏جمادى الأولى/‏1421هـ ـ " إن من الناس من لا ينظر إلى والديه اللذين أنجباه وربياه إلا نظر احتقار وسخرية وازدراء يصف والده بالشائب ويصف أمه بالعجوز وما أشبه ذلك من ألقاب السوء ، يكرم امرأته ويهين أمه ، وإن من الناس من يقرب صديقه ويبعد أباه ، إذا جلس عند والديه فكأنه على جمر يستثقل الجلوس ويستطيل الزمن ، اللحظة عندهما كالساعة أو أكثر ، لا يخاطبها إلا ببطء وتثاقل ولا يفضي إليهما بسر ولا أمر مهم ، قد حرم نفسه لذة البر ، وعاقبته الحميدة وإن من الناس من لا ينظر إلى أقاربه نظرة قريب لقريبه ، ولا يعاملهم معاملة تليق بهم ، يخاصمهم في أقل الأمور ويعاديهم في أتفه الأشياء ، ولا يقوم بواجب الصلة لا في الكلام ولا في الفعال ، لا في بذل المال تجده مثريا ، وأقاربه محاويج ، فلا يقوم بصلتهم بل قد يكونون ممن تجب نفقتهم عليه لعجزهم عن التكسب وقدرته على الإنفاق عليهم فلا ينفق عليهم وقد قال أهل العلم كل من يرث شخص من أقاربه فإنه تجب عليه نفقته إذا كان محتاجا عاجزا عن التكسب وكان الوارث قادر على الإنفاق لأن الله يقول ( وعلى الوارث مثل ذلك ) أي مثل ما على الوالد من الإنفاق ، فمن بخل بما يجب عليه من هذا الإنفاق فهو أثم محاسب عليه يوم القيامة سواء طلبه المستحق منه أم استحيى"
ولقطيعة الرحم أسباب ذكرها أهل العلم منها : ـ
1ـ الجهل 2ـ ضعف التقوى 3ـ الكبر 4ـ الانقطاع الطويل الذي يسبب الوحشة والنسيان 5ـ العتاب الشديد من بعض الأقارب مما يسبب النفرة منهم 6ـ التكلف الزائد ، مما يجعل الأقارب لا يحرصون على المجيء إلى ذلك الشخص ، حتى لا يقع في الحرج 7ـ قلة الاهتمام بالزائرين من الأقارب 8ـ الشح والبخل من بعض الناس ممن وسع الله عليهم في الدنيا ، فتجدهم لا يصلون أقاربهم حتى لا يخسروا بسببهم شيئًا من المال إما بالاستدانة منهم أو غير ذلك 9ـ تأخير قسمة الميراث بين الأقارب 10ـ الشراكة المبنية على المجاملة بين الأقارب 11ـ الاشتغال بالدنيا 12ـ الطلاق بين الأقارب 13ـ بُعْد المسافة والتكاسل عن الزيارة 14ـ قلة تحمل الأقارب 15ـ الحسد فيما بينهم 16ـ نسيانهم في الولائم مما يسبب سوء الظن فيما بينهم 17ـ كثرة المزاح 18ـ الوشاية والإصغاء إليها 19ـ التقارب في المساكن بين الأقارب : وقد روي عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ انه قال " مروا ذوي القرابات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا " قال الغزالي معلقا على مقولة عمر " وإنما قال ذلك لأن التجاور يورث التزاحم على الحقوق ، وربما يورث الوحشة وقطيعة الرحم وقال أكثم بن صيفي " تباعدوا في الديار تقاربوا في في المودة " 20ـ سوء الخلق من بعض الزوجات: فبعض الناس يبتلى بزوجة سيئة الخلق ، ضيقة العطن ، لا تحتمل أحداً من الناس ، ولا تريد أن يشاركها في زوجها أحد من أقاربه أو غيرهم فتحمل زوجَها على البعد عن أرحامه وقطيعة رحمه ، وتحسِّن له السوءَ ، وتنقل كلَّ خطأ قاله الرحم أو فعله ، لتبعد زوجَها عن رحمه ، فتقول : رحمُك وأقاربك ، فعلوا كذا ، قالوا : كذا ، وبعض الأزواج يسلم قياده لزوجته فإذا رضيت عن أقاربه وصلهم ، وإن لم ترض قطعهم ، بل ربما أطاعها في عقوق والديه مع شدة حاجتهم إليه . وربما كانت القطيعة بدافع من الرجل المتعالي بسبب نعمة أوتيها من جاه أ ومال أو نفوذ أو غير ذلك من النعم الزائلة فيرى أن الحق الكامل له على الجميع , ويجب أن يزار ولا يزور ، ولكن المؤمن الذي يخاف الله ويتقيه يتغلَّب على تلك النزعات الشرِّيرة ، ولا يُصغي إليها ، ولا يقيم لها وزناً ، ويتحمَّل كلَّ المشاق ، لأن صلته لرحمه لا يريد بها جزاءً منهم ، ولا ثناءً منهم ، ولا كونَه فوقهم مرتبةً ، ولا أن يتسلَّط عليهم بنفوذ الأمر والكلمة ، كلُّ تلك لا يخطر بباله ، إنما يريد من صلة رحمه قربةً يتقرَّب بها إلى الله .
هذه بعض الأسباب الحاملة على الهجر وقطيعة الرحم . فالرابح في معاداة أقاربه خاسر , والمنتصر مهزوم , فإذا كان الأمر كذلك فما أجدر العاقل أن يحذر قطيعة الرحم ، وأن يتجنب الأسباب الداعية إليها ، ويعلم أن صلة الرحم وقطيعتها دين ، ومن الأمور التي تتوارث في الأسر ، فإذا كان الإنسان براً بوالديه واصلا رحمه فسيبره أولاده ، ويستمر ذلك البر متوارثاً في السلالات وفي المقابل إذا كان الإنسان عاقاً لوالديه قاطعا لرحمه فسيعقبه أولاده ، عاجلا أو آجلا وقد جرب ذلك وحصل . وقد صح عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن رجلاً أتاه فقال (إن لي أقارب أحسن إليهم فيسيئون إليّ فقال : إن كنت صادقاً فيما تقول فإن الله تعالى سيورثك دارهم ) ، والمقصود بذلك أن ذا الرحم الكاشح إذا أساء إلى رحمه فإن صلته تقتضي استمرار نسله ، وطول عمره ، وقطيعتهم للرحم تقتضي قرب آجالهم ، وانتقاص ذريتهم ، فلذلك سيرثهم هو ، قال الزبيري وهو من مشاهير النسابين من قريش : قد جربنا ذلك في أنساب قريش ، فما من بيت كان أهله يصلون الرحم إلا استمرت ذريتهم، وطالت أعمارهم ، وما من بيت اشتهر أهله بقطيعة الرحم وعدم الصلة ، إلا قصرت أعمارهم وانتفت ذرياتهم . فليتق الله قاطع الرحم و يعلم أن معاداتهم شرٌّ وبلاء , و أن مدة بقائه في هذه الحياة الدنيا قليلة ، وأن انتقاله عنها سريع ، فالعاقل اللبيب يعفو وينسى عيوب الغير ، ولا يذكرهم بها ، ويصل ويسترضي من أساء إليهم ولا يدعهم يحملون الضغائن فإنها حقوق تحمل إلى الدار الآخرة ، وقد تكفل الله سبحانه للرحم بأن يقطع من قطعها حتى رضيت بذلك وأعلنته فهي متعلقة بالعرش تقول من قطعني قطعه الله , و أمر الله بصلتها حتى مع مقاطعة الطرف الآخر ومجافاته ، لقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( ليس الواصل بالمكافئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها ) ، وجاء رجل إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال : يا رسول الله " إن لي قرابة أصلهم ويقطعون ، وأحسن إليهم ويسيئون إلي ، وأحلم عنهم ويجهلون علي ، فقال : لئن كنت كما قلت ، فكأنما : تُسِفُّهم المل ـ الرماد الحار ـ ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ، ما دمت على ذلك " وعن أبي ذرـ رضي الله عنه ـ أنه قال " أوصاني خليلي أن لا تأخذني في الله لومةُ لائم ، وأوصاني بصلة الرحم وإن أدبرت " .
وأخيرا اسأل الله العظيم بأسمائه الحسنى ، وصفاته العلى أن يجعلنا ممن يصلون ما أمر الله به أن يوصل ، ابتغاء وجهه الكريم وعلى هدي نبيه ورسوله محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأن يعيذنا من قطيعة الأرحام ويبعد عنا شؤمها إنه ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين ،،،،،
جمعه وكتبه الراجي عفو ربه
عبد الهادي بن عبد الوهاب المنصوري
جدة في 16/5/1431هـ

عبدالهادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2010, 07:58 PM   #2
عـضـو إدارة المنتدى
 
الصورة الرمزية أبو عمـــــر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 1,092
افتراضي

قال لي أحد الشباب وهو يعمل موظفاً أنه لايعرف بيت عمه منذ الصغر لأن بين والده وعمه مشاكل دنيوية مما جعل والده يمنعه من زيارة عمه كل السنوات الماضية للأسف.. ومشكلة توريث المشاكل مصيبة وطامة نسأل الله السلامة والعافية والواجب على بقية الأقارب وأهل التقوى والصلاح في وجود مثل هذه الحالات أن يتدخلوا لعدم استمرارها لأن الأبناء سيكون موقفهم محرج للغاية ولكن في وجود من يصلح ويقوم بالتوعية وأن هذا العمل لايجوز ومرتكبه آثم ويذكّر بالآيات والأحاديث والوقائع فعلى الأقل تنحسر مثل هذه الحالات لأن الناس في الآونة الأخيرة وبعد أن استغنى كل شخص بما رزقه الله من مال استغنى حتى عن أقرب الناس إليه إلا مارحم ربي... والله المستعان..

__________________





أبو عمـــــر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2010, 11:53 PM   #3
 
الصورة الرمزية أبوطلال
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: السعودية-جدة - المصنعة
المشاركات: 6,345
افتراضي

جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل

ونفعنا بعلمك

اسأل الله الكريم ان يمدك بعونه وتوفيقه

__________________

أبوطلال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-08-2010, 01:31 AM   #4
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
الإقامة: بلجرشي
المشاركات: 4,011
افتراضي

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

__________________

منصور محمد الرويعي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-09-2010, 06:18 AM   #5
عضو ادارة المنتدى
 
الصورة الرمزية عبدالله محمد مرزن
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الإقامة: الـــســــعــــــــــــوديــــــــــــــه
المشاركات: 3,030
افتراضي

أسأل الله أن يثيبك على ذلك ,, تحياتى لك .

__________________

واخـــــــــــضــــــــع لا مـــــــــك وارضــــــــــهــــــــــا فـــعـــــقو قــــهــــــــا إحــــــــــدى الكــــــــبـــــــــــر

عبدالله محمد مرزن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78